Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بعد اتهامه بالتخلي عنهم.. أهالي الجنود الأسرى في قطاع غزة يلتقون نتنياهو للمرة الأولى

احتجاج أهالي الرهائن الإسرائيليين
احتجاج أهالي الرهائن الإسرائيليين Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

أعلنت عائلات الجنود المحتجزين كرهائن في قطاع غزة إنه من المتوقع أن يجتمعوا اليوم الخميس، برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وذلك للمرة الأولى منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

اعلان

وقال دانيال نيوترا، شقيق عمر وهو مواطن أمريكي-إسرائيلي محتجز لدى حركة حماس: "بعد مرور ما يقرب من ستة أشهر، سنلتقي أخيراً برئيس الوزراء نتنياهو، بعد أن التقينا بالعديد من أعضاء الإدارة الأمريكية، بمن فيهم الرئيس جو بايدن".

وأضاف: "نريد أن نعرف ما هي الخطة لإعادتهم، ونريد أن نطالب رئيس الوزراء بالإفراج الفوري عنهم الآن. لقد مضى وقت طويل، وأنا بحاجة إلى عودة أخي".

وسبق أن اعتصمت عائلات المحتجزين الإسرائيليين عدة مرات أمام منزل نتنياهو، وفي الشوارع الرئيسة بتل أبيب للمطالبة بإنجاز صفقة تبادل أسرى، بعد اتهامه بإهمال ملف المحتجزين وإطالة أمد الحرب لحماية مستقبله السياسي.

وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن نحو 600 شخص من أهالي 81 محتجزاً إسرائيليا بقطاع غزة بعثوا برسالة إلى الرئيس الأميركي جو بايدن أعربوا فيها عن إحباطهم من نتنياهو، الذي قالوا إنه لا يقوم بما يكفي لإطلاق سراح ذويهم.

ودعا أهالي المحتجزين بايدن وإدارته إلى "التدخل للمساعدة وتوجيه نتنياهو نحو ما سموه "مسار العمل الصحيح" الذي يفضي في النهاية إلى إعادة ذويهم لمنازلهم".

ومع دخول الحرب شهرها السادس، لا تزال آمال الهدنة بعيدة المنال،  تمرير قرار الأمم المتحدة الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة إلى تصعيد التوتر بين الولايات المتحدة وإسرائيل بشأن سير الحرب.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

إسرائيل تعتبر محادثات صفقة الرهائن "الفرصة الأخيرة" قبل الغزو البري لرفح

في مؤشر على اجتياح وشيك.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على طول الحدود الجنوبية لقطاع غزة

الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة