Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

فيديو: طهران تودع اسماعيل هنية.. مراسم تشييع رسمي للقيادي في حماس ومرشد الثورة يتقدم جموع المصلين

مظاهرة في طهران تندد باغتيال اسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية. التاريخ  :31 تموز 2024
مظاهرة في طهران تندد باغتيال اسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية. التاريخ :31 تموز 2024 Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

كان اسماعيل هنية في زيارة إلى طهران لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد قبل أن تباغته في مقر إقامته فجر الأربعاء غارة صاروخية شنتها بحسب بعض التقارير أربع مقاتلات حربية أمريكية الصنع

وداع مهيب لاسماعيل هنية في طهران...

اعلان

تقدم مرشد الثورة الإسلامية في إيران علي خامنئي صفوف المصلين في جنازة رسمية لرئيس المكتب السياسي إسماعيل هنية الذي اغتيل ومرافقه الخاص صباح الخميس في ضواحي العاصمة الإيرانية. وقد اتهمت السلطات الدولة العبرية بالوقوف وراء الاغتيال التي قد تشعل منطقة الشرق الأوسط برمتها.

ورغم عدم التبني الرسمي للعملية، فإن مكتب حكومة بنيامين نتنياهو قد نشر على منصة فيسبوك صورة لهنية كُتب عليها "Eliminated" وتعني باللغة العربية " تم التخلص منه". لكن سرعان ما تم حذف المنشور نظرا لحساسية المسألة.

وقد أقيمت مراسم الجنازة في جامعة طهران حيث تقدم مرشد الثورة جموع المصلين وإلى جانبه الرئيس الجديد مسعود بزشكيان. وبعد نهاية الصلاة، جاب نعشا اسماعيل هنية ومرافقه الشارع المؤدي لميدان أزادي في العاصمة الإيرانية وسط حضور شعبي حاشد.

وسيتم نقل جثمان القيادي في حماس إلى الدوحة حيث سيُوارى الثرى الجمعة هناك.

وكان رئيس المكتب السياسي للحركة في زيارة إلى طهران لحضور مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد قبل أن تباغته في مقر إقامته فجر الأربعاء غارة صاروخية أطلقتها بحسب بعض التقارير أربع مقاتلات حربية أمريكية الصنع.

ولا تزال السلطات الإيرانية تحقق في ملابسات ما جرى ولم تعط أية تفاصيل حتى الساعة.

وكانت إسرائيل قد توعدت بالقتل في وقت سابق اسماعيل هنية وقياديين آخرين في حماس لشنهم هجوم طوفان الأقصى في أكتوبر الماضي.

اغتيال هنية حدث بعد ساعات قليلة من غارة شنتها إسرائيل على الضاحية الجنوبية لبيروت أدت لمقتل سبعة أشخاص. حيث قضى فيها قائد عسكري كبير في حزب الله هو فؤاد شكر إضافة إلى عنصر من الحرس الثوري الإيراني هو المستشار ميلاد بيدي وقد كان في مبنى مجاور لذلك الذي كان يوجد به القيادي في حزب الله. وقد قضى في هذه الغارة خمسة مدنيين منهم طفلان بحسب وزارة الصحة اللبنانية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

إيران تتوعد بانتقام "مرير ومختلف هذه المرة" ضد إسرائيل بعد مرور 40 يوما على اغتيال إسماعيل هنية

في صفقة محتملة.. إيران تبحث عن مساعدة الصين لزيادة دقة مراقبتها للأهداف العسكرية في الشرق الأوسط

إيران: وقف إطلاق النار في غزة وحده الكفيل بإرجاء الرد العسكري على إسرائيل