Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

بعد رصدهم عبر الرادار.. خفر السواحل الإسباني ينقذ 62 مهاجراً قرب جزر الكناري

 مهاجرون على متن قارب خشبي أثناء إبحارهم نحو ميناء لا ريستينجا في جزيرة إل هييرو بجزر الكناري، إسبانيا، يوم الأحد 18 أغسطس 2024.
مهاجرون على متن قارب خشبي أثناء إبحارهم نحو ميناء لا ريستينجا في جزيرة إل هييرو بجزر الكناري، إسبانيا، يوم الأحد 18 أغسطس 2024. حقوق النشر  Maria Ximena/AP
حقوق النشر Maria Ximena/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

نفذت خدمة الإنقاذ البحري الإسبانية "سالفامينتو ماريتيمو"، اليوم الجمعة، عملية إجلاء لزورق يحمل 62 مهاجراً إلى ميناء "لا ريستينجا" في جزيرة "إل هييرو"، وذلك بعد تلقي السلطات إشارة تفيد بوجود القارب في المياه القريبة من الجزيرة.

اعلان

ووفقاً لمتحدثة باسم خدمات الطوارئ، كان على متن القارب 62 شخصاً، بينهم سبعة أطفال وسبع نساء، إضافة إلى عدد من الرجال.

وتم تحديد موقع القارب من خلال صدى رادار تابع للحرس المدني الإسباني، حيث كان يبعد حوالي خمسة أميال جنوب ميناء "لا ريستينجا"، وذلك حوالي الساعة 10:30 صباحًا بالتوقيت المحلي.

وبمجرد رصده، أرسلت خدمة الإنقاذ البحري سفينتها "سالفامنتو أكروكس" إلى الموقع لتنفيذ عملية الإجلاء، حيث تمكنت من نقل المهاجرين إلى السفينة بأمان، قبل أن تبحر.

وعند وصول المهاجرين إلى الميناء في تمام الساعة 11:30 صباحًا، أفادوا بأنهم انطلقوا من مدينة "نواذيبو" الموريتانية، وهي إحدى الوجهات المعروفة لمغادرة القوارب باتجاه جزر الكناري.

كما أشاروا إلى أنهم ينتمون إلى عدة دول أفريقية، من بينها موريتانيا، السنغال، مالي، غامبيا، غينيا كوناكري، وغينيا بيساو.

وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها السلطات الإسبانية لمراقبة الحدود البحرية، في ظل استمرار تدفق المهاجرين غير النظاميين عبر هذا المسار البحري الخطير.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

مخاوف وشكوك تلف خطة الاتحاد الأوروبي بناء مراكز احتجاز المهاجرين خارج حدود التكتّل

حصري: تشريع أوروبي جديد ينص على إنشاء مراكز احتجاز للمهاجرين خارج حدود التكتل

مدريد تراهن على المهاجرين.. كيف ساهم الأجانب في تحريك عجلة الاقتصاد الإسباني؟