وفقا لاستطلاعات الرأي ، الأحزاب المشككة في اوربا، من اليسار واليمين هل ستصبح قوة رئيسية في البرلمان الأوروبي . ما آثارها على سياسة الاتحاد ؟
المشككون في أوروبا هل سيكون لهم دور قيادي في البرلمان وتعيين رئيس المفوضية ؟ هل سيجعلون الإتحاد خارج سيطرة الحكم ؟ هل سيتمكنون من الحصول على سياسة هجرة أكثر حزما ، و الحمائية وتفكيك الأنظمة التي تحكم السوق الموحدة ؟
لماذا الأوروبييون، في أغلب الأحيان، هم مرادفون لتصويت إحتجاجي لصالح المتطرفين ؟ كيف يمكن إقناع الناخبين بأن الرهانات أكبر؟
للإجابة على هذه ألسئلة، إستضفنا فيليب كليس، عضو سابق في الحزب البلجيكي المشكك في اوربا، فلامس بيلانغ في البرلمان الأوروبي والآن مرشح في الإنتخابات التشريعية في بلده.
و صوفي هاينه، على رأس قائمة الفرع البلجيكي للحزب الفدرالي “ Stand up for the United States of Europe” في الإنتخابات
الأوربية.
ودورو فرنتسيكو ، مؤسس -مشارك لمؤسسة VoteWatch Europe، وهي مؤسسة فكرية لتحليل الانتخابات.