إسرائيل
قد يكون من المناسب التذكير بأن حركة عباس الإسلامية تختلف في الرؤية السياسية مع الحركة الإسلامية "الأم"، التي يقودها الشيخ رائد صلاح. فالأخيرة ترفض أن يكون الكنيست منصة للممارسة العمل السياسي، أما الأولى، فالبعكس، ترى في البرلمان المكان "الأنسب" لخدمة الفلسطينيين.