استمرت مظاهرات الحراك الجزائري للجمعة رقم 44 رفضاً لرئاسة عبد المجيد تبّون الذي حلف اليمين الدستورية كرئيس للبلاد يوم الخميس. ويرى المتظاهرون أن تبّون يعد جزءاً من نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة الذي أدت الاحتجاجات إلى استقالته من منصبه في أبريل – نيسان الماضي. ورفض المتظاهرون دعوات تبّون لإجراء حوار مجتمعي حول مطالبهم.

"يتحمل واجبا قانونيا بوقف الإبادة الجماعية في غزة".. غريتا ثونبرغ توجه رسالة لرئيس الوزراء البريطاني