أديلايدا دومينغويز، وكغيرها من المرضى المتعافين من فيروس كورونا في المكسيك، ضربت الجرس احتفالا بخروجها من المستشفى، بعد فترة حجر وعلاج عانت خلالها.
ونوهت دومينغويز إلى أنها شعرت بألم شديد في جسمها، ثم شعرت بالحمى، فتم نقلها إلى المستشفى العسكري، لتخضع للعناية المركزة، طوال فترة إصابتها، إلى أن شفيت من الفيروس.