مع استمرار موجة الحر التي جاءت في وقت مبكر هذه السنة في فرنسا، حيث بدأت منذ مايو-أيار ويونيو-تموز وقد رافقتها ظاهرة الجفاف غير العادية، وصل عمق مياه نهر لالوار إلى مستوى أقل من المعتاد، لدرجة أنه يمكن عبور النهر سيرًا على الأقدام في أماكن معينة.

مشروع أمريكي لـ"استعادة الديمقراطية التونسية".. ضغط رسمي أم خطوة فردية؟