وسار الناجون المسنون من المعسكر، وبعضهم يرتدي وشاحًا مزخرفًا بالخطوط الزرقاء والبيضاء التي تذكرهم بزّي السجن، جنبًا إلى جنب نحو "جدار الموت"، حيث كان يُعدَم السجناء، بمن فيهم العديد من البولنديين الذين قاوموا الاحتلال.
وانضم إليهم الرئيس البولندي أندريه دودا، حاملًا شمعة، وسار مع مدير متحف أوشفيتز-بيركيناو الحكومي، بيتر سيفنسكي، حيث أديا معًا الصلاة.