وفي مشهد ملون ومبهج، تجول الفنانون في أروقة المستشفى مرتدين ملابس زاهية، حاملين معهم أجواء الفرح والدعابة.
ومع صداح الأبواق وقرع الطبول، وأنغام البانجو التي عزفت ألحاناً كرنفالية تقليدية، تفاعل المهرجون مع كل طفل بروح مرحة، محولين لحظاتهم إلى ذكريات لا تُنسى.
ويأتي هذا الحدث ضمن مبادرة "دائرة المهرجين"، وهو مشروع يهدف إلى تنظيم عروض أسبوعية تسعى إلى نشر الضحك والنور في قلوب من هم في أمسّ الحاجة إليها.