ربع قرن مر على إطلاق التلسكوب الفضائي هابل، مسجلاً خطوة جبارة في تاريخ علم الفلك، التلسكوب الذي تم إطلاقه عام 1990، استطاع أن يقدم أدلة حول “الطاقة المظلمة“، و هي طاقة غير معروفة ، كما سمح هابل بالمساهمة في البحوث عن امتداد الكون.
هابل هو التلسكوب الوحيد المصمم لتتم صيانته في الفضاء من قبل رواد الفضاء.
الدكتور كينيث ج كاربنتر، عالم في مشروع تطبيقات هابل يقول:
“ التلسكوب تجاوز كل توقعاتنا، من الناحية العلمية، أثر في الثقافة ، و أيضاً بالطريقة التي تبنى بها كل واحد تلسكوبه الخاص.و كان نجاحاً منقطع النظيربالنسبة للناسا على مر السنين، على الأقل خارج البرنامج الفضائي المأهول.”