Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

تحذير للرعايا النمساويين من أصول تركية

تحذير للرعايا النمساويين من أصول تركية
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في إنذار يتعلق خاصة بجاليتها التركية قبيل تنظيم أنقرة لاستفتاء يوم السادس عشر من نيسان/ابريل، حذرت الخارجية النمساوية رعاياها من أصول تركية من خطر تعرضهم للايقاف عند وصولهم إلى تركيا، في إطار استهداف

اعلان

في إنذار يتعلق خاصة بجاليتها التركية قبيل تنظيم أنقرة لاستفتاء يوم السادس عشر من نيسان/ابريل، حذرت الخارجية النمساوية رعاياها من أصول تركية من خطر تعرضهم للايقاف عند وصولهم إلى تركيا، في إطار استهداف السلطات التركية لمن تعتبرهم معارضين للرئيس رجب طيب أردوغان

وتقول النمسا إن عددا من مواطنيها تعرض للاعتقال والتوقيف المؤقت والترحيل، دون أن تطلعهم السلطات التركية على دوافع ملموسة لذلك، مذكرة بالتوتر الذي يثيره الاستفتاء المرتقب بشأن توسيع صلاحيات رئيس البلاد، في أعقاب المحاولة الانقلابية الفاشلة الصيف الماضي

ويقول النائب بيتر بيلز وهو من حزب الخضر: تفاجأنا عندما رأينا أن تركيا في ظل أردوغان تبني شبكة جواسيس متشعبة، تمتد من اليابان إلى هولندا ومن كينيا إلى المملكة المتحدة. في كل دولة هناك شبكة تجسس مكونة من الجمعيات والنوادي والجوامع التي يتم توظيفها عبر السفارة، وملحق الشؤون الدينية وموظف الاستخبارات المحلية، بهدف التجسس على كل ما يخص الانتقادات الموجهة إلى أردوغان، على مدار الساعة

وكان بيتر بيلز طلب منذ شهر توجيه تحذير إلى المسافرين الذين يعتبرون معارضين لاردوغان، في وقت أضحى التعبير العلني في تركيا ضد الدولة على ما يبدو أمرا ممنوعا

وفي ألمانيا المجاورة فتحت النيابة العمومية قبل يومين تحقيقا بشأن مزاعم، تفيد أن أتراكا يتجسسون على مؤيدي المعارض الداعية فتح الله غولن في الأراضي الألمانية، وأدان مسؤولون سياسيون ذلك، وفي سويسرا فتح تحقيق مماثل الأسبوع الماضي

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

إردوغان يصف نتنياهو بـ"هتلر العصر" ويتوعد بمحاسبته

بعد تقارير عن عزم الدوحة ترحيلهم.. الخارجية القطرية: "لا يوجد مبرر لإنهاء وجود حماس في البلاد"

زيارة أردوغان إلى العراق.. ما هي أبرز الملفات المطروحة على طاولة المباحثات؟