عشية انطلاق قمة مجموعة دول السبع الكبار، ارتأت اليونيسيف تسليط الضوء على الأطفال اللاجئين الذين حملتهم اقدراهم لركوب قوارب الموت هربا من الحروب برفقة ذويهم، قبل ان يكون قدرهم موتا محققا في عرض البحر عقب غرق القوارب التي كانت تقلهم .
مراسم احياء ذكرى الاطفال الغرقى كانت من خلال انقاذ رمزي لقوارب ورقية، مراسم شارك فيها اطفال وخفر السواحل الايطالي ومسؤولون ايطاليون وقادة من اليونسيف .
وتؤكد اليونيسف أن 200 طفل فقدوا خلال هذا العام في عرض البحر بينما لقي الآلاف حتفهم في رحلة اللجوء والبحث عن حياة أفضل.