Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فرنسا وألمانيا تطالبان الصين بإغلاق "معسكرات تأهيل" المسلمين الويغور

فرنسا وألمانيا تطالبان الصين بإغلاق "معسكرات تأهيل" المسلمين الويغور
Copyright 
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

المحتجزون يخضعون لغرس مفاهيم سياسية

اعلان

دعت فرنسا وألمانيا الصين لإغلاق معسكرات "إعادة التأهيل" في إقليم شينجيانغ المضطرب بأقصى غرب البلاد، حيث يعتقد أن قرابة مليون من أقلية الويغور وغيرهم من المسلمين محتجزون، ضمن عملية لغرس مفاهيم سياسية، فيما تتزايد الضغوط على الأمم المتحدة من أجل التحرك.

وفجرت التقارير عن احتجاز أبناء هذه الأقلية وفرض مراقبة مشددة عليها في شينجيانغ، انتقادات دولية منذ كشف هذا الأمر الشهر الماضي.

وتقول بكين إن إقليم شينجيانغ يواجه تهديدا خطيرا من المتشددين الإسلاميين والانفصاليين. وينفي مسؤولون إساءة معاملة المسلمين هناك ويقولون بدلا من ذلك إنهم يخضعون بعض الناس لدورات تدريبية "مهنية" لمنع انتشار التطرف.

للمزيد على يورونيوز:

تقرير حقوقي: مسلمو الصين ضحية اعتقالات وقيود على حرية العبادة ومحاولات "تلقين سياسي"

بكين تنفي اتهامات الأمم المتحدة لها باحتجاز مليون من أقلية الويغور المسلمة

وألقت الصين باللوم على جماعة تدعى حركة تركستان الشرقية الإسلامية، في الكثير من الهجمات التي شهدها الإقليم في السنوات القليلة الماضية، رغم أن بعض الخبراء شككوا إن كانت الجماعة موجودة بأي تشكيل متماسك.

وتزامنت دعوات القوى الأوروبية في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مع أول حدث يشهده المجلس بهذا الشأن.

وقال دولكون عيسى رئيس المجلس العالمي للويغور أمام المجلس: "ما نشهده الآن في تركستان الشرقية هو أكثر من مجرد قمع، إنها حملة محو متعمدة من الحكومة الصينية تستهدف هوية الويغور"، وأضاف: "كل شيء يجعلنا متفردين، لغتنا، ثقافتنا، ديننا، يتعرض للهجوم. كل أسرة من الويغور في الشتات لها أحد أفرادها، محتجز في المعسكرات".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

هل تعاقب واشنطن بكين بسبب قمعها للمسلمين؟

ما هو دافوس ولماذا هو مهم؟ دليلك للاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي

مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة يتبنى قرارًا يدين حرق القرآن