Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اليمين المتطرف في فرنسا بزعامة لوبان يتقدم على ماكرون في استطلاعات للرأي

اليمين المتطرف في فرنسا بزعامة لوبان يتقدم على ماكرون في استطلاعات للرأي
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال مؤتمر صحفي في قصر الإليزيه بباريس يوم 29 أكتوبر تشرين الأول 2018. صورة لرويترز من ممثل وسائل إعلام Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

أسبقية لأقصى اليمين في نوايا التصويت الخاصة بالانتخابات البرلمانية الاوروبية

اعلان

تقدم حزب التجمع الوطني الفرنسي المتطرف بزعامة مارين لوبان لأول مرة، أمام حركة الجمهورية إلى الأمام بزعامة الرئيس الفرنسي  إيمانويل ماكرون، وذلك بحسب استطلاعات للرأي بهدف استشراف اتجاهات الناخبين في الانتخابات البرلمانية الأوروبية المنتظرة في أيار/مايو 2019.

وأظهرت النتائج أن الجمهورية إلى الأمام حصلت على 19% من الأصوات، مقارنة ب20% من الأصوات في شهر أغسطس الماضي، بينما حصل التجمع الوطني على 21% من الأصوات، مقارنة بنسبة 17% سابقا.

في الأثناء، مازال شريط الفيديو الذي نشرته الحكومة الفرنسية قبل أسبوع تقريبا بخصوص تشجيع الناخبين على التصويت في الانتخابات البرلمانية الأوروبية، يثير الجدل وردود فعل غاضبة من المعارضة التي اعتبرته دعاية انتخابية للحركة بأموال دافعي الضرائب الفرنسي وانتقده زعيم رابطة الشمال اليمينة في إيطاليا ماتيو سالفيني، الذي صوره الفيديو إلى جانب رئيس وزراء المجر كمن يمثل الداعين إلى تقسيم أوروبا. والرهانات المطروحة أمام الحكومة الفرنسية كما جاءت في الفيديو، هي الهجرة والمناخ والتشغيل وبناء أوروبا.

للمزيد على يورونيوز:

تقرير: 64% من الفرنسيين يعتقدون أن ماكرون غير قادر على تغيير أوروبا

سالفيني: يونكر وموسكوفيسي "أعداء أوروبا"

الذكرى المائوية لنهاية الحرب العالمية الأولى

إلى ذلك، بدأ الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد أسبوعا مزدحما بالأنشطة يشمل مراسم إحياء الذكرى المئوية لنهاية الحرب العالمية الأولى واستضافة أكثر من 60 زعيما في تجمع للسلام في باريس.

ومن المتوقع أن يصل الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين وعشرات آخرون من رؤساء الدول والحكومات إلى باريس، للمشاركة في إحياء الذكرى المئوية لنهاية الحرب يوم 11 نوفمبر تشرين الثاني وافتتاح منتدى باريس للسلام، وهو مبادرة لتحسين التعاون الدولي والحوكمة.

الإرهاق يصيب ماكرون

وبعد عطلة استمرت أربعة أيام، دفعت قصر الإليزيه لنفي تقارير عن معاناة الرئيس البالغ من العمر 40 عاما من الإرهاق، سيقضي ماكرون أسبوعا في زيارة ساحات معارك سابقة بشمال وشرق فرنسا، لتأبين ضحايا الحرب العالمية الأولى التي قضت على 1.4 مليون جندي فرنسي.

بدء الاحتفالات

ويبدأ ماكرون احتفالات إحياء الذكرى في ستراسبورغ على الحدود الفرنسية الألمانية يوم الأحد، بإقامة مراسم في كاتدرائية المدينة يشارك فيه الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير. وسيضع ماكرون ورئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي يوم الجمعة أكاليل الزهور في بلدة ألبير لتأبين الجنود البريطانيين الذين لقوا حتفهم في معركة سوم.

ويرأس ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم السبت مراسم مشتركة في عربة القطار التي شهدت توقيع اتفاق إنهاء الحرب عام 1918. وتُختتم الاحتفالات يوم الأحد الموافق 11 نوفمبر تشرين الثاني بإقامة صلوات في فرنسا وبريطانيا والوقوف دقيقة صمت في تمام الساعة 11 صباحا، وهو الوقت وقع فيه المتحاربون اتفاق إنهاء الحرب.

لا اجتماع بين عباس ونتنياهو

وسيعقد ترامب وبوتين محادثات في باريس يناقشان خلالها خطط الولايات المتحدة، للانسحاب من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى التي أبرمت عام 1987 وقضايا أخرى. وسيزور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باريس للمشاركة في احتفالات المئوية لكن الرئيس الفلسطيني محمود عباس سيرسل رئيس الوزراء رامي الحمد الله نيابة عنه، وهو ما يضع حدا لأقاويل كانت تتحدث عن أن منتدى السلام سيشهد أول اجتماع مهم بين الزعيمين منذ 2015.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا

فرنسا ترحّل رجل دين جزائري إلى بلاده

ماكرون يستقبل رئيس الوزراء اللبناني ميقاتي في الإليزيه لبحث التطورات في المنطقة العربية