Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

نستله تجري محادثات مع إي.كيو.تي وجهاز أبوظبي للاستثمار لبيع وحدة عناية بالبشرة

نستله تجري محادثات مع إي.كيو.تي وجهاز أبوظبي للاستثمار لبيع وحدة عناية بالبشرة
شعار نستله في سويسرا يوم 11 أبريل نيسان 2019. تصوير: دنيس باليبوس - رويترز Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

من مايكل شيلدز

زوريخ (رويترز) - قالت شركة نستله يوم الخميس إنها تجري مفاوضات حصرية لبيع وحدتها الخاصة بالعناية بالبشرة لكونسورتيوم تقوده شركة إي.كيو.تي بارتنرز وجهاز أبوظبي للاستثمار في صفقة قيمتها 10.2 مليار فرنك سويسري (10.12 مليار دولار).

وأضافت الشركة أنه من المتوقع إغلاق الصفقة المقترحة مع شركة الاستثمار المباشر إي.كيو.تي ووحدة تابعة لجهاز أبوظبي للاستثمار في النصف الثاني من العام الحالي وستكون مرهونة بموافقة الجهات التنظيمية.

وأعلنت نستله، أكبر مجموعة للأغذية المعلبة في العالم، في بيان أنها ستصدر تحديثا بشأن كيفية استخدام حصيلة الصفقة وهيكل رأس المال الخاص بها مستقبلا حينها.

وذكرت رويترز وصحيفة فايننشال تايمز يوم الأربعاء أن إي.كيو.تي تضع اللمسات النهائية على الصفقة.

وطرح مارك شنايدر الرئيس التنفيذي لنستله وحدة العناية بالبشرة للبيع في سبتمبر أيلول الماضي مع تحول المجموعة للتخلي عن القطاعات الضعيفة الأداء في محاولة للتصدي لانتقادات من مستثمر نشط يطالب بالإصلاح.

وتبيع وحدة العناية بالبشرة التابعة لنستله منتجات منها سيتافيل وبرواكتف للبشرة وريستيلان لعلاج التجاعيد وأدوية لعلاج أمراض جلدية. وسجلت مبيعات بقيمة 2.8 مليار فرنك سويسري في العام الماضي.

تأسست وحدة نستله للعناية بالبشرة عام 2014 حين اشترت الشركة حصة لوريال في مشروعهما المشترك جالديرما.

وتحت إدارة الرئيس التنفيذي السابق بول بولك، كانت مستحضرات العناية البشرة جزءا من سعي نستله لمنتجات صحية تحقق نموا أعلى لمواجهة تباطؤ في نشاطها التقليدي للمنتجات الغذائية.

لكن أداء الوحدة كان ضعيفا مما أدى إلى تسجيل تكاليف استثنائية وإعادة هيكلة.

(الدولار = 1.0079 فرنك سويسري)

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تقرير: اقتصاد إسرائيل يسجل أدنى معدلات للنمو

بسبب حملة المقاطعة.. ماكدونالدز تكشف حجم تأثر مبيعاتها وإيراداتها في الشرق الأوسط

الوكالة الدولية للطاقة: "خفض السعودية وروسيا إنتاج النفط سيتسبب بنقص كبير في الإمدادات"