Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

ست ولايات في البرازيل تطلب مساعدة الجيش لمكافحة حرائق الأمازون

صورة التقطت من الجو لحريق في غابات الأمازون
صورة التقطت من الجو لحريق في غابات الأمازون حقوق النشر  رويترز
حقوق النشر رويترز
بقلم: يورونيوز مع رويترز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

طلبت ست ولايات في منطقة الأمازون في البرازيل من الجيش المساعدة في مكافحة عدد قياسي من الحرائق التي تستعر في الغابات المطيرة، وهو ما أثار مناشدات دولية بسبب دور الأمازون المحوري في التصدي لارتفاع درجة حرارة الأرض.

اعلان

طلبت ست ولايات في منطقة الأمازون في البرازيل يوم أمس السبت من الجيش المساعدة في مكافحة عدد قياسي من الحرائق التي تستعر في الغابات المطيرة، وهو ما أثار مناشدات دولية بسبب دور الأمازون المحوري في التصدي لارتفاع درجة حرارة الأرض.

وقالت متحدثة في مكتب الرئاسة، إن ولايات بارا وروندونيا ورورايما وتوكانتينس وأكري وماتو غروسو، من أصل تسع ولايات في منطقة الأمازون، طلبت مساعدة الجيش بعد يوم من سماح الرئيس جائير بولسونارو للجيش بالتدخل.

في سياق متصل، أعلن رئيس الأركان المشتركة في الجيش البرازيلي يوم السبت، إن بلاده لديها 44 ألف جندي في منطقة الأمازون شمال البلاد متاحون لمكافحة حرائق الغابات، وإن هناك إمكانية لإرسال المزيد من الجنود من مناطق أخرى في البلاد.

وخلال إفادة للصحفيين لم يفصح راؤول بوتيلو وكبار مسؤولي الحكومة عن عدد الجنود الذين سيشاركون في العملية ولم تتوفر تفاصيل عن كيفية وأماكن مشاركتهم.

وقال وزير الدفاع البرازيلي فرناندو أزيفيدو، إن القوات ستتركز في مناطق معينة بناء على المهام المنفردة التي ستوكل إليها.

للمزيد على يورونيوز:

لمَ غابة الأمازون بهذه الأهمية ولماذا تسمى رئة الكوكب؟

مظاهرات في كوبنهاغن ومدريد تضامناً مع الأمازون تنديداً بسياسة بولسونارو

تابعونا عبر الواتساب والفيسبوك:

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

الاتحاد الأفريقي يطالب باعتماد خرائط تعكس الحجم الحقيقي للقارات

عقد بقيمة 1.6 مليار دولار بين دولة أوروبية وشركة "إلبيت سيستمز" للصناعات الدفاعية الإسرائيلية

"زرْ غبّا تزددْ حبّا".. فيلٌ هَجَرَهُ أقرانه يتردّد على قرية هندية بحثا عن الطعام والماء