Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

وباء كورونا: أوروبا تعيش يومها الأخير في الحجر وخشية من موجة كورونا ثانية

APTOPIX Virus Outbreak South Korea
APTOPIX Virus Outbreak South Korea حقوق النشر  Ahn Young-joon/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
حقوق النشر Ahn Young-joon/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

كوفيد-19 يؤدي إلى وفاة أكثر من 280 ألف شخص بالعالم ويصيب خلال تجواله الثقيل أكثر من أربعة ملايين إنسان معظهم في الولايات المتحدة وأوروبا، لتظهر البرازيل وروسيا في اليومين الماضيين كبؤرتين جديدتين لكورونا

اعلان

سُجّل رسميّاً ما يزيد على أربعة ملايين إصابة بفيروس كورونا المستجدّ في العالم، أكثر من ثلاثة أرباعها في أوروبا والولايات المتحدة، حسب تعداد أعدّته وكالة فرانس برس السبت الساعة 21,45 استناداً إلى مصادر رسميّة.

وسُجّلت 4.114.978 إصابة على الأقل بينها 281 ألف وفاة في العالم. وفي أوروبا التي تُعتبر القارّة الأكثر تأثّراً بالفيروس، سُجّلت 1708648 إصابة و155074 وفاة، فيما سُجّلت في الولايات المتحدة 1.347.318 إصابة بينها 80.040 وفاة.

ولا تعكس الإحصاءات إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ إنّ دولاً عدّة لا تجري فحوصاً لكشف الفيروس إلا للحالات الأخطر.

البث المباشر انتهى

اليونان

أعلنت اليونان الأحد تمديد الحجر المفروض منذ آذار/مارس على مخيمات المهاجرين حتى 21 أيار/مايو، بعد أن كان يفترض رفعه الاثنين. 
وقالت وزارة الهجرة واللجوء في بيان إنه "تم تمديد تدابير الحجر للأشخاص المقيمين في مخيمات المهاجرين ومراكز الاستقبال في اليونان حتى 21 أيار/مايو". 
ولم تشرح الوزارة سبب اتخاذ القرار الذي جاء عقب ستة أيام من بدء تخفيف التدابير المفروضة في البلاد لاحتواء انتشار فيروس كورونا المستجد. 
وسجلت في كامل اليونان 2710 إصابة و151 وفاة جراء كوفيد-19. 
وحتى الآن، لم تسجل أي إصابة في مخيمات جزر بحر إيجه، وفق السلطات. في المقابل، أقفل في البرّ الرئيسي مخيمان وفندق يقيم فيهم طالبو لجوء في نيسان/أبريل بعد تأكد وجود إصابات فيهم. 
والأربعاء، رحبت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بتراجع عدد المهاجرين على الجزر اليونانية "لأول مرة" منذ كانون الثاني/يناير 2019. 
وطالبت المفوضية أثينا بتسريع العمل على دمج اللاجئين بالتوازي مع مكافحة فيروس كورونا المستجد. 
وتعهدت الحكومة اليونانية بنقل ألفي طالب لجوء من الجزر إلى البرّ الرئيسي للبلاد، وسيتم مساء الأحد نقل 137 منهم من جزيرة ليسبوس.
من جهتها، اعتبرت منظمة هيومن رايتس ووتش أن ذلك غير كاف ولا يعالج ظروف النظافة ونقص المياه في مخيمات الجزر. 
ويوجد نحو 100 ألف لاجئ عالق حاليا في اليونان منذ أغلقت بقية الدول الأوروبية حدودها عام 2016. 
وتقع المخيمات الأكثر اكتظاظا في الجزر القريبة من تركيا، اذ تستضيف أكثر من 36 ألف مهاجر في حين لا تتجاوز طاقتها الاستيعابية 6100. 
 
شارك هذا المقال

فرنسا

سجلت فرنسا 70 وفاة خلال 24 ساعة جراء فيروس كورونا المستجد، وهي أدنى حصيلة يومية منذ فرض الحجر المنزلي في 17 آذار/مارس، على ما أعلنت المديرية العامة للصحة الأحد عشية بدء تخفيف تدابير العزل.
وبذلك ترتفع الحصيلة الإجمالية في هذا البلد إلى 26.380 وفاة، فيما يتراجع الضغط بشكل متواصل على أقسام الطوارئ في المستشفيات مع تراجع عدد المرضى فيها بمقدار 36 مريضا من أصل 2.776 حالة خطيرة في أقسام الإنعاش، وفق الحصلية اليومية لمديرية الصحة.
شارك هذا المقال

ألمانيا

أظهرت بيانات رسمية الأحد أن تفشي فيروس كورونا المستجد يتسارع مجددا في ألمانيا، بعد أيام فقط من إعلان المستشارة أنغيلا ميركل أن البلاد قد تعود إلى وضعها الطبيعي تدريجا.
وقال معهد روبرت كوخ للصحة العامة إن معدل العدوى بالفيروس في ألمانيا ارتفع إلى 1,1، ما يعني أنه يمكن لعشرة مصابين بكوفيد-19 نقل العدوى إلى ما معدله 11 شخصا آخرين.
وحذّر المعهد مرارا من أن السيطرة على تفشي الوباء وإبطائه يستدعي إبقاء المعدّل تحت الواحد.
وحتى الأربعاء، كان معدل انتقال العدوى في ألمانيا 0,65.
لكن منذ ذلك الحين، أعلنت البلاد مجموعات من الإصابات الجديدة في مسالخ ودور رعاية المسنّين.
وحذّر المعهد من أنه لا يزال من المبكر وضع استنتاجات لكنه أفاد بأنه سيتعيّن مراقبة عدد الإصابات الجديدة "من كثب في الأيام المقبلة".
وتثير البيانات الأخيرة القلق إذ إنها جاءت بعدما أعلنت ميركل الأربعاء أن ألمانيا تجاوزت "المرحلة الأولى" من الوباء بينما خففت المقاطعات الفدرالية القيود الاجتماعية.
وأعيد فتح معظم المتاجر وساحات ألعاب الأطفال بينما بدأ الطلبة بالعودة تدريجا إلى صفوفهم في وقت ينتظر أن تعيد المقاطعات بدرجات متفاوتة فتح المطاعم والصالات الرياضية ودور العبادة.
إلا أن السلطات الألمانية اتفقت على إعادة فرض القيود إذا ارتفع معدّل العدوى إلى أكثر من 50 حالة بين كل 100 ألف من السكان لأسبوع.
وحصل ذلك بالفعل في ثلاث مناطق على الأقل خلال الأيام الأخيرة، بحسب المعهد.
وفي شمال الراين-وستفاليا، المقاطعة الأكثر كثافة سكانيا، ارتفع عدد الإصابات في مسلخ في منطقة كوسفلد حيث أظهرت نتائج الفحوص إصابة مئتين من 1200 موظف، العديد منهم عمال أجانب من أوروبا الشرقية يقيمون في سكن مشترك.
وأمرت حكومة المنطقة العاملين في جميع المسالخ بالخضوع إلى الفحص بينما أجّلت تخفيف بعض قيود العزل.
كما تم تسجيل إصابات في أوساط العاملين في مسلخ في شلسفيغ هولشتاين (شمال). وأما في تورينغن (شرق)، فتم كذلك تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات في أوساط السكان والموظفين في عدة دور رعاية ومستشفى للمسنين.
ورغم تزايد القلق، إلا أن بعض الألمان يعتقدون بأن السلطات لا تتحرّك بالسرعة الكافية في تخفيف تدابير العزل.
 
شارك هذا المقال

بريطانيا

سجلت في الساعات الأربع والعشرين الماضية وفاة 269 حالة جديدة من مصابي فيروس كورونا بالمملكة المتحدة، ما يرفع العدد الإجمالي للوفيات إلى 31.855 حالة حسب وزارة الصحة، وتعد حصيلة الوفيات الأخيرة الأقل يوميا منذ التاسع والعشرين من مارس الماضي. 

شارك هذا المقال

الدوري الإسباني وكورونا

أعلنت رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم الأحد أن خمسة لاعبين من الدرجتين الأولى والثانية  ثبتت إصابتهم بفيروس كورونا المستجد، لكنهم في المرحلة الأخيرة من المرض.
وعاود لاعبو الدرجتين هذا الأسبوع تدريباتهم الفردية في مراكز الأندية، بعدما أقرت الحكومة خطة تدريجية لرفع قيود الإقفال التام على أربع مراحل، على ان يشمل ذلك بالنسبة الى الرياضيين المحترفين "فتح المجال أمام التدريبات الفردية والحد الأدنى من التمارين للرابطات المحترفة"، وتواجد ستة لاعبين كحد أقصى على أرض الملعب.
ووفق البروتوكول الذي وضعته الليغا، ستسمح بإقامة التمارين بمجموعات صغيرة مع قيود تباعد اجتماعي، قبل أن يرفع العدد تدريجيا. وتعد العودة للتدريبات خطوة أولى في الطريق نحو استئناف المنافسات المأمولة في حزيران/يونيو المقبل.
وتصر الرابطة على أن تحديد اللاعبين المصابين هو جزء من المخطط.
وسيتم وضع اللاعبين الخمسة الذين لم يتم الكشف عن أسمائهم، في الحجر الصحي المنزلي، ليتم فحصهم مجددا "في الأيام القليلة المقبلة"، بحسب بيان الليغا.
ولن يُسمح للاعبين المصابين بالالتحاق مجددا بتدريبات فرقهم قبل التأكد من شفائهم، عبر الحصول على نتيجتين سلبيتين متتاليتين في الاختبارات التي سيخضعون لها.
واشارت الرابطة في بيانها إلى أنه "من بين أندية الدوري الإسباني في درجتيه الأولى والثانية، تم اكتشاف خمس حالات إيجابية لدى اللاعبين، جميعها بدون أعراض وفي المرحلة الأخيرة من المرض".
وأضافت "الهدف من هذه الاختبارات، وفقا لبروتوكول +لا ليغا+ للعودة إلى التدريب، ولتوصيات مجلس الرياضة الأعلى ووزارة الصحة، كان للكشف عمن لا تظهر عليه الأعراض، أي أولئك المصابين، لكن دون من دون أعراض ظاهرة، والذين يمكنهم نقل العدوى لأشخاص آخرين (...) وبهذه الطريقة، نضمن سلامة الجميع عند استئناف المنافسات".
وكان لاعبو فريق برشلونة حامل اللقب ومتصدر الترتيب قبل تعليق المنافسات في منتصف آذار/مارس الماضي، عادوا الجمعة الى التمارين بعد قرابة شهرين من التوقف في حين ينتظر أن يحذو غريمه ريال مدريد حذوه غدا الاثنين.
ونص البروتوكول الطبي للتدريب على بنود صارمة تشمل كيفية وصول اللاعبين وهم يرتدون زي التدريب، وفي أوقات محددة لتجنب الاختلاط مع آخرين. وسيكون لزاما عليهم وضع الكمامات وارتداء القفازات الطبية، على أن تؤخذ درجات حرارتهم قبل دخول المقر.
وفي نهاية التدريب، يتم تسليمهم حقيبة زي رياضي جديد لاستعماله في اليوم التالي، على ان يقوموا بالاستحمام في منازلهم وليس في مقر التدريب بعد الحصة.
ولم تعلن الرابطة رسميا بعد عن موعد استئناف البطولة رغم ان مدرب ليغانيس خافيير أغيري كشف الجمعة ان الموعد المقترح هو 20 حزيران/يونيو المقبل.
شارك هذا المقال

تأثيرات كورونا في إيطاليا

يعاني نحو 700 ألف طفل في إيطاليا من صعوبات على صعيد الغذاء بسبب الأزمة الصحية التي أضرت بأسرهم، إضافة إلى إغلاق المدارس والمقاصف المدرسية، بحسب كولديرتي، المنظمة الزراعية الرئيسية في البلاد.
وذكرت كولديرتي في بيان صدر الأحد لمناسبة عيد الأم في إيطاليا "ارتفع عدد الأطفال دون سن 15 الذين يحتاجون للمساعدة من أجل الحصول على الحليب أو الطعام، إلى 700 ألف طفل".
وأضافت رابطة الزراعيين الإيطاليين أن "الوضع الحرج المرتبط بالوباء قد ساء لدى العديد من الأسر بسبب إغلاق المدارس حيث كانت المقاصف تؤمن للكثيرين تقديم وجبة ساخنة لأطفالهم".
وأوضحت كولديرتي ان من بين الفقراء الجدد "عائلات أولئك الذين فقدوا وظائفهم الموسمية والتجار الصغار أو الحرفيين الذين اضطروا إلى الإغلاق  والأشخاص الذين يعملون في وظائف دون تصريح ولا يستفيدون من الإعانات الخاصة أو المساعدة العامة وليست لديهم مدخرات، فضلا عن العديد من العمال الموقتين أو الموسميين".
وتنتشر الصعوبات في جميع أنحاء البلاد، لكن المناطق الأكثر تضرراً تقع في الجنوب، حيث يوجد 20 بالمئة من الفقراء في كامبانيا و14 بالمئة في كالابريا و11 بالمئة في صقلية.
كما سجلت كولديرتي أيضًا في نيسان/أبريل ارتفاعا في الأسعار، بالنسبة للفاكهة(8,4 بالمئة) والخضروات (5 بالمئة) والحليب (4,1 بالمئة) واللحوم الباردة (3,4 بالمئة).
ورأت أن زيادة أسعار المواد الغذائية يعود إلى إغلاق الحانات والمطاعم والأسواق المحلية في العديد من المناطق، إضافة إلى "سباق التسوق" بسبب الحجر الصحي.
أثار هذا الوباء موجة واسعة من التضامن في إيطاليا، حيث نشطت مئات المؤسسات الخيرية في جميع أنحاء البلاد.
وشارك نحو أربعة من أصل عشرة إيطاليين (39 بالمئة) في أعمال تضامنية من خلال التبرع بالمال أو المواد الغذائية، وفقًا لمسح أجرته الرابطة الزراعية.
 
شارك هذا المقال

إيران

حذرت إيران الأحد من موجة جديدة من فيروس كورونا المستجد بموازاة الإعلان عن 51 وفاة إضافية بالوباء بعد نحو شهر على بدء تخفيف إجراءات الإغلاق التي فرضت في أنحاء البلاد.
وأعادت السلطات فرض تدابير أكثر صرامة في محافظة خوزستان الواقعة بجنوب غرب البلاد، وتراجعت عن قرار لعودة تدريجية إلى العمل بهدف إعادة إحياء الاقتصاد المنهك.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور في تصريحات متلفزة إن "الوضع لا يجب اعتباره بأي حال طبيعيا" في إيران.
وأضاف "هذا الفيروس سيكون حاضرا" في الوقت الراهن في هذا البلد الذي سجل أكبر عدد من الوفيات في الشرق الأوسط.
وترفع الوفيات الجديدة الحصيلة الإجمالية إلى 6640 وفاة منذ أن أعلنت البلاد أول حالتي وفاة في 19 شباط/فبراير.
وكانت إيران سمحت بإعادة فتح الأعمال تدريجا منذ 11 نيسان/أبريل كما أعادت فتح المساجد في أجزاء من البلاد اعتبرت متدنية المخاطر.
أ ف ب
لكن جهانبور قال إن إيران "تشهد وضعا خطيرا في محافظة خوزستان وإلى حد ما في طهران".
ولا تزال طهران وخوزستان في نطاق "اللون الأحمر"، أعلى درجات نظام ألوان يقيّم درجة خطورة الوباء.
في العاصمة حذر أحد أعضاء خلية أزمة من أن قواعد الصحة الحالية لا يمكنها احتواء انتشار المرض في طهران.
وقال علي ماهر لوكالة إسنا للأنباء "مع إعادة فتح الأنشطة التجارية نسي الناس أمر القواعد".
وأضاف "ربما كان من المبكر جدا" العودة إلى حياة طبيعية.
 
شارك هذا المقال

البرتغال

عدد الوفيات في البرتغال وصل اليوم الأحد إلى 1135 فيما بلغ عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد إلى 27581 شخصا بحسب التقرير اليومي عن الوباء
شارك هذا المقال

سويسرا

أعلن رئيس البنك المركزي السويسري في مقابلة نشرتها عدة وسائل إعلام سويسرية الأحد أن فيروس كورونا المستجد يكلف الاقتصاد السويسري نحو 16 مليار يورو شهريًا.
وقال توماس جوردان في هذه المقابلة التي بثتها وسائل إعلام مجموعة تامديا الإعلامية "علينا العودة إلى أزمة النفط في السبعينيات لنجد مثل هذا الانهيار في النمو" مشيرا إلى أن الاقتصاد السويسري يعمل حاليًا بنسبة 70 إلى 80 بالمئة من مستواه الطبيعي.
واعتبر رئيس البنك الوطني السويسري أن تاثير التدابير المتخذة للحد من انتشار الفيروس ينطوي على تكاليف "باهظة" بقيمة "من 11 إلى 17 مليار فرنك سويسري (10,4 إلى 16,1 مليار يورو) شهريا".
وحذر جوردان من تضخم الدين العام وتكاليف التأمين ضد البطالة والمنح المقدمة للشركات من اجل مساعدتها على الاستمرار بنشاطها، مما دفع سويسرا للوقوع في عجز كبير هذا العام.
وقدرت صحيفتا "لوماتان دو ديمانش" و "سونتاغز زيتونغ" الأحد أن سويسرا ستضطر إلى إنفاق ما مجموعه 100 مليار فرنك سويسري للتخفيف من آثار الأزمة الصحية.
وأشارتا إلى أن البطالة في نيسان/أبريل زادت بنسبة 43 بالمئة بالمقارنة مع الشهر نفسه من عام 2019، وأن حوالي مليوني شخص من أصل 8,5 مليون نسمة يتلقون منحة البطالة الجزئية.
لم تفرض سويسرا العزل الكامل على سكانها لكنها اتخذت عددا من تدابير الطوارئ في منتصف آذار/مارس من بينها إغلاق مطاعم ومعظم الانشطة التجارية للحد من تفشي الوباء.
وبدأت البلاد الغنية التي سجلت حتى الآن وفاة أكثر من 1500 شخص واصابة أكثر من 30 الفا، برفع القيود تدريجيا، ومن المقرر إعادة افتتاح المطاعم والمتاجر والمدارس  الاثنين. 
 
شارك هذا المقال

الصين - عود على بدء 

رفعت الصين الأحد مستوى الخطر الوبائي في أحد أحياء مدينة ووهان بعد اكتشاف إصابة بكوفيد-19، الأولى منذ أكثر من شهر في المدينة التي شهدت ظهور الوباء.
واكتشفت الإصابة في هذه المدينة الضخمة الواقعة في وسط الصين والتي تأذت بشكل خاص جراء تفشي الفيروس ووضعت لأكثر من شهرين قيد الحجر الصحي، وفق ما أعلنت الأحد اللجنة الوطنية للصحة. وهذه أول إصابة منذ 3 نيسان/ابريل.
شارك هذا المقال

بريطانيا

يستعد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون للكشف عن نظام إنذار لرصد تفشي فيروس كورونا المستجد على مستوى البلاد يتضمن مستويات مختلفة، والإعلان عن  تخفيف تدابير الإغلاق والأماكن المشمولة به.
وسيعلن جونسون الخطة في خطاب متلفز إلى الأمة الساعة السابعة مساء (18,00 ت غ) في إطار استراتيجية أوسع حول كيفية تخفيف تدابير الحجر المنزلي التي فرضت في أواخر آذار/مارس، تدريجيا.
وستتم متابعة نظام الإنذار من مركز جديد للأمن الحيوي، وسيتضمن خمس مستويات، لإطلاع الناس والمسؤولين السياسيين على مستجدات تفشي العدوى في أنحاء البلاد.
وقال وزير الإسكان روبرت جنريك لقناة سكاي نيوز التلفزيونية "في الوقت الحالي نعتقد أن البلاد في الدرجة الرابعة على سلم من خمس درجات، الخامسة فيه هي الأكثر إثارة للقلق".
وأضاف "نتطلع إلى خفض تلك المنزلة بأسرع وقت إلى الدرجة الثالثة".
وأكد أنه "في كل مرحلة، في كل من تلك المحطات المهمة، سنكون في وضع يسمح لنا بفتح أنشطة وإعادة إطلاق المزيد من قطاعات الاقتصاد ومن حياتنا".
وكان رئيس الحكومة حذر هذا الأسبوع من أنه سيواصل تطبيق سياسة "أقصى قدر من الحذر" في تخفيف تدابير الإغلاق في وقت أصبحت حصيلة الوفيات التي تتجاوز حاليا 31 ألفا و500 وفاة، الأعلى في أوروبا.
وأكد جنريك أن أي تدابير لإعادة فتح الاقتصاد سيتم اتخاذها ب"حذر وحرص كبيرين" مع مراقبة أثر كل من تلك التدابير على معدلات الإصابة في المجتمعات.
 
شارك هذا المقال

روسيا

سجّلت روسيا الأحد 11 ألفا و12 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد ليبلغ إجمالي الإصابات المثبتة منذ ظهور الوباء 209 آلاف و688 بحسب السلطات الصحية.
وبذلك تكون روسيا سجلت عدد إصابات يتخطى عتبة ال10 آلاف لليوم السابع على التوالي، فيما لا يزال عدد الوفيات منخفضا نسبيا (1.915) وفقاً للإحصاءات التي نشرتها السلطات الأحد
شارك هذا المقال

طيران الإمارات تتوقع مرور سنة ونصف قبل عودة الرحلات المدنية إلى طبيعتها

توقّعت مجموعة "طيران الإمارات" الأحد مرور 18 شهراً على الأقل قبل أن يعود الطلب على السفر إلى طبيعته، بينما أعلنت عن زيادة في أرباحها الصافية للسنة المالية المنتهية مع بداية توسّع أزمة فيروس كورونا.
وقالت المجموعة الضخمة ومقرّها دبي إنها حققت في السنة الممتدة من الأول من نيسان/ابريل 2019 إلى 31 آذار/مارس 2020 أرباحاً صافية قدرها 288 مليون دولار مقابل 237 مليون دولار في السنة التي سبقتها.
وكانت المجموعة علّقت رحلاتها في الاسبوع الاخير من شهر آذار/مارس على خلفية تفشي فيروس كورونا المستجد، قبل أن تعاود تنظيم رحلات ذهاب فقط إلى وجهات معيّنة لنقل مواطنين من دبي إلى بلدانهم.
 

 
شارك هذا المقال

ترامب يبحث أزمة كورونا والوضع في فنزويلا مع نظيره البيروفي

بحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره البيروفيّ مارتن فيزكارا هاتفيّاً السبت في جائحة كوفيد-19 والوضع بفنزويلا، حسب ما أعلنت السفارة الأميركيّة في ليما.
وقالت السفارة في بيان إنّ ترامب "أثنى على شجاعة ومقاومة شعب البيرو في عزمه على الحدّ من انتشار الفيروس" وعرض على فيزكارا دعم الولايات المتحدة في مكافحة الوباء.
واعتبر الرئيسان أنّ "التعاون الدولي ضروريّ لمواجهة هذه الأزمة الصحّية"، حسب البيان.
كذلك، عرض ترامب وفيزكارا الوضع في فنزويلا حيث اعتُقل جنديّان أميركيّان سابقان واتُّهما بمحاولة إطاحة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
وأشارت السفارة الأميركية إلى أنّ ترامب "شكر للرئيس فيزكارا دعمه القويّ لعودة الديمقراطيّة إلى فنزويلا". 
كانت البيرو أسّست مجموعة ليما التي تضمّ بلداناً تعتبر على غرار الولايات المتحدة أنّ مادورو رئيس غير شرعي وتعترف في المقابل بالمعارض خوان غوايدو رئيساً انتقاليّاً لفنزويلا. 
 
شارك هذا المقال

الإكوادور

أعلنت الرئاسة الإكوادوريّة السبت أنّ الرئيس لينين مورينو خفّض راتبه ورواتب أعضاء الحكومة إلى النصف بسبب الأزمة التي سبّبها فيروس كورونا المستجدّ.
وقالت الرئاسة إنّه تقرَّر بموجب مرسوم أن "تُخفَّض بنسبة خمسين في المئة" رواتب رئيس الجمهوريّة ونائب رئيس الجمهوريّة والوزراء ونوّاب الوزراء.
وأوضحت أنّ "انخفاض عائدات الدولة نتيجةً لأزمة كوفيد-19 كانت له آثار سلبيّة على اقتصاد البلاد، ولهذا السبب فإنّ من الضروري خفض رواتب" المسؤولين.
وكان مورينو أعلن في 12 نيسان/أبريل على تويتر نيّته خفض راتبه ورواتب كبار المسؤولين الحكوميّين الآخرين. ودخل الإجراء حيّز التنفيذ رسميًا بعد توقيعه في 8 أيّار/مايو. 
وفي السابق، كان الراتب الشهري للرئيس يتجاوز ما يُعادل الخمسة آلاف دولار، بينما كان نائب الرئيس يتقاضى 4800 دولار والوزراء 4400 ونواب الوزراء 4200 دولار. 
والحدّ الأدنى للأجور في الإكوادور يبلغ 400 دولار.
وهذه التخفيضات المُعلن عنها على أعلى مستوى في الدولة، يجب أن تؤدّي إلى مراجعة عامّة للأجور في القطاع العام، لأنّ هناك قانوناً إكوادوريّاً ينصّ على أنّه لا يمكن لأيّ موظّف الحصول على أجر شهري أعلى من راتب رئيس البلاد.
واستنادًا إلى أحدث حصيلة، سجّلت الإكوادور 29071 إصابة بكوفيد-19، بينها 1717 وفاة مؤكدّة. كما سجّلت السلطات أكثر من 1912 حالة وفاة يُشتبه في ارتباطها بالفيروس.
شارك هذا المقال

أميركا الجنوبية

تصدرت البرازيل عدد الوفيات في القارة وتخطى ضحايا كورونا فيها عتبة العشرة آلاف وفاة من 155 ألفا و939 إصابة، وفق وزارة الصحة. وتقدّر اللجنة الصحية أن تكون أعداد الإصابات والوفيات الحقيقية أعلى ب15 إلى عشرين مرة. 
وفي ظلّ الوتيرة المرتفعة لتطور الوباء في هذا البلد، يمكن أن تتحول البرازيل التي يبلغ عدد سكانها 210 ملايين نسمة، إلى البؤرة الجديدة للوباء بحلول حزيران/يونيو. وستمدد ولايتا ساو باولو وريو دي جانيرو تدابير العزل المفروضة منذ آذار/مارس حتى أواخر أيار/مايو. 
وأعلنت المحكمة العليا ومجلس النواب الحداد الرسمي ثلاثة أيام على أرواح من قضوا بسبب الفيروس. في الأثناء، كان الرئيس جائير بولسونارو يمارس رياضة التزلج على الماء في بحيرة في برازيليا، وفق مواقع إلكترونية. 
 
شارك هذا المقال

كندا

في كندا، دعا رئيس الوزراء جاستن ترودو إلى الحذر في تخفيف القيود تفادياً لعودة إلى الوراء. وأعرب عن قلقه من الوضع في مونتريال، وهي بؤرة أساسية للوباء في كندا. 
في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضرراً في العالم (نحو 79 ألف وفاة و1,3 مليون إصابة)، بلغت حصيلة الوفيات اليومية السبت 1600 حالة لليوم الثاني على التوالي، ما يشكل تراجعاً بعد عدة أيام من تسجيل أكثر من ألفي وفاة. 
 
شارك هذا المقال

بريطانيا تحتل الصدارة في عدد الوفيات في أوروبا

تبقى المملكة المتحدة البلد الأوروبي الذي يسجل أكبر عدد وفيات (31 ألأف وفاة على الأقل). ومن المقرر أن يتحدث الأحد رئيس وزرائها بوريس جونسون الذي أصيب بنفسه بالوباء.
غير أنه لا ينتظر الإعلان عن أكثر من تخفيف طفيف للقيود، مثل فتح متاجر الحدائق والبستنة وهي هواية تحظى بشعبية في المملكة المتحدة. وفي هذه المرحلة المثيرة للقلق "بدأ الناس بإدراك أهمية هذه الهواية للصحة العقلية"، وفق ما يشير جو طومسون الحائز على عدة جوائز في مجال البستنة. 
وتجري دراسة إمكانية فرض حجر صحي إلزامي لمدة 14 يوماً للمسافرين الوافدين إلى المملكة المتحدة، ما يثير قلق قطاع الطيران الذي تأثر بشدة نتيجةً للوباء. 
وكتب رئيس الوزراء بوريس جونسون على تويتر السبت "لا يمكننا أن نخاطر ببلوغ ذروة ثانية" من الإصابات، داعياً المواطنين إلى "مواصلة" جهودهم منعاً لذلك. 
في الواقع، تخشى دول عديدة "موجة ثانية" من الإصابات في ظلّ غياب لقاح أو عقار لمعالجة فيروس كورونا المستجد، فيما تستعد لتخفيف قيودها.

ألمانيا

عدت ألمانيا بمنأى نسبياً عن موجة إصابات ووفيات كبيرة بالوباء كبعض جاراتها، وبدأ رفع العزل الأسبوع الماضي لكن لا تزال الإصابات الجديدة في ثلاث مقاطعات تتخطى عتبة الخمسين إصابة لكل مئة مقيم. 
ووضعت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل وحكام المناطق آلية لإعادة فرض العزل على مستوى المناطق إذا عاود عدد الإصابات الارتفاع من جديد. 
مع ذلك، تبقى عودة طبيعية إلى النشاط أمراً شديد الهشاشة في هذا البلد. وكانت ألمانيا البلد الأوروبي الأول الذي أعطى الضوء الأخضر لاستئناف دوري كرة القدم، لكن فريق دينامو دريسدن من الدرجة الثانية في كرة القدم وضع جميع أفراد فريقه الأول وجهازه الفني في الحجر الصحي بعد اكتشاف إصابتين في صفوفه. 
وشددت خبيرة الفيروسات ونائبة مدير عام منظمة الصحة العالمية السابقة ماري-بول كييني وهي عضو أيضاً في لجنة الخبراء التي تقدم المشورة للحكومة الفرنسية على "الضرورة المطلقة" لتطبيق الناس "تدابير الوقاية والتباعد، أي أن يعبروا من مرحلة الحجر في المنزل، إلى الحجر الذاتي، والتفكير بضرورة حماية أنفسهم والآخرين". 
 
شارك هذا المقال

اليوم الأخير للحجر المنزلي والإغلاق في بعض دول أوروبا

تعيش عدة دول أوروبية الأحد يومها الأخير من العزل، لكن وسط خشية من موجة ثانية لفيروس كورونا المستجد الذي أصاب حتى الآن أربعة ملايين شخص حول العالم ويواصل انتشاره من دون هوادة في بعض المناطق. 
وأصاب وباء كوفيد- 19 أربعة ملايين شخص خلال أربعة أشهر، وتسبب بوفاة أكثر من 277 ألفاً، منذ ظهوره أواخر كانون الأول/ديسمبر في وسط الصين، بحسب تعداد عالمي أعدته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية مساء السبت. لكن هذه الأرقام أدنى بكثير من الحصيلة الحقيقية للفيروس. 
وتقوم بعض الدول بإعادة فرض تدابير وقائية مشددة عند حصول ارتفاع غير متوقع بعدد الإصابات، كما حصل في سيول مساء السبت، حيث قررت السلطات إغلاق كل الملاهي الليلة حتى إشعار آخر. 
ونقل شاب العدوى إلى عشرات الأشخاص بعد زيارته خلال عطلة نهاية الأسبوع عدة ملاهٍ ليلية في حيّ عصري في عاصمة كوريا الجنوبية، البلد الذي يذكر غالباً كنموذج إيجابي لطريقة إدارته للأزمة الصحية. 
ولا شكّ أن العديد من الدول الأوروبية ستأخذ تلك التجربة في الاعتبار. وسمح التراجع في الإصابات والوفيات الذي سجل على مدى الاسابيع الماضية في إطلاق عملية رفع للقيود الاثنين، لا سيما في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا، بعد الثمن الاقتصادي الكبير الذي دفعته الدول الأوروبية. 
وسيكون رفع القيود تدريجياً ومتفاوتاً بحسب المناطق. ففي فرنسا، سيجري رفع عدد أكبر من القيود في المناطق المصنفة "خضراء". أما المناطق "الحمراء" أي الأكثر خطراً، فسيكون رفع القيود فيها محدوداً أكثر.  
في إسبانيا، لن تشمل المرحلة الجديدة من رفع العزل المدينتين الرئيسيتين، مدريد وبرشلونة. 
في مناطق أخرى في القارة العجوز، سيجري تخفيف بعض القيود في بلجيكا واليونان وجمهورية تشيكيا وكرواتيا وأوكرانيا وألبانيا والدنمارك وهولندا، بعد تركيا التي تستهل رفع القيود الأحد. 
في المقابل، تجد روسيا التي تسجل يومياً نحو عشرة آلاف إصابة نفسها مرغمة على تشديد قيودها
شارك هذا المقال

المصادر الإضافية • وكالات

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

"ناقل العدوى الفائق" يظهر في دولة افريقية ويصيب أكثر من 500 بكورونا

شاهد: الفرنسيات سعيدات بإعادة فتح صالونات الحلاقة.. ولكن!!

تسارع شيخوخة الدماغ خلال جائحة كوفيد-19.. دراسة بريطانية تكشف التأثيرات المخفية