Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

أسر الضحايا تطالب بايدن برفع السرية عن ملفات 11 سبتمبر

أسر الضحايا تطالب بايدن برفع السرية عن ملفات 11 سبتمبر
أسر الضحايا تطالب بايدن برفع السرية عن ملفات 11 سبتمبر Copyright Thomson Reuters 2021
Copyright Thomson Reuters 2021
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

من جان وولف

واشنطن (رويترز) - تعارض عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر أيلول مشاركة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مناسبات تذكارية ما لم ينزع السرية عن وثائق حكومية يزعمون أنها ستظهر دعم قادة سعوديين للهجمات.

ومع اقتراب الذكرى العشرين، نشر أفراد من أسر الضحايا انضم إليهم ناجون وآخرون كانوا في طليعة المستجيبين بعد وقوع الهجمات خطابا يوم الجمعة يطالبون فيه بايدن بعدم حضور المناسبات التي تقام في الذكرى هذا العام ما لم يفرج عن الوثائق.

وجاء في الرسالة "بعد عشرين عاما، لا يوجد بكل بساطة أي داع، على غرار المزاعم غير المبررة بشأن ‘الأمن القومي‘ أو غيره، لاستمرار بقاء هذه المعلومات تحت غطاء السرية... لكن إذا خالف الرئيس بايدن التزاماته وانحاز إلى الحكومة السعودية، فسنضطر للاعتراض علنا على أي مشاركة من جانب إدارته في أي احتفال يخص ذكرى 11 سبتمبر".

وبلغ عدد الموقعين على الخطاب حوالي 1700 ممن وقع عليهم تأثير مباشر جراء الهجمات.

ولم ترد السفارة السعودية في واشنطن على طلب التعليق.

وقالت جين ساكي المتحدثة باسم البيت الأبيض في مؤتمر صحفي إن بايدن لا يزال ملتزما بالوعد الذي قطعه أثناء ترشحه لانتخابات الرئاسة "بالعمل بشكل بناء على حل القضايا المتعلقة باستخدام الإدارات السابقة لحق حجب المعلومات لدواعي الأمن القومي".

وأضافت أن مسؤولين في البيت الأبيض عقدوا عدة اجتماعات مع الأسر.

وتسعى عائلات ضحايا هجمات 11 سبتمبر أيلول منذ زمن طويل للحصول على وثائق من الحكومة الأمريكية ذات صلة بمسألة ما إذا كانت السعودية ساعدت أو مولت أيا من الأشخاص التسعة عشر المرتبطين بالقاعدة الذين نفذوا الهجمات المدمرة على مركز التجارة العالمي في نيويورك، ومقر وزارة الدفاع (البنتاجون) خارج واشنطن وإضافة لسقوط طائرة في حقل في بنسلفانيا. ولاقى ما يقرب من 3000 شخص حتفهم.

وكان 15 من الخاطفين التسعة عشر من السعودية. ولم تصل لجنة حكومية أمريكية إلى أي دليل على أن المملكة مولت القاعدة بشكل مباشر. وتركت السؤال بلا إجابة فيما يتعلق بما إذا مسؤولون أفراد قد فعلوا ذلك.

ورفعت أسر ما يقرب من 2500 قتيل وأكثر من 20 ألف جريح وشركة ومؤسسة تأمين قضايا تطالب السعودية بمليارات الدولارات.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

إصابة بن غفير في حادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرملة

التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دبابة قتالية جديدة

حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو