Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

شاهد: حماية الآلاف من أكشاك لندن الحمراء الشهيرة من الإزالة

صناديق هواتف بريطانيا الشهيرة
صناديق هواتف بريطانيا الشهيرة حقوق النشر  أ ف ب
حقوق النشر أ ف ب
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

ولا تستمد الأكشاك أهميتها فقط من قيمتها التاريخية في بريطانيا، بل لا زالت تمثل شريان حياة للأشخاص المحتاجين حيث تم إجراء 150,000 مكالمة طوارئ منها العام الماضي

اعلان

تعمل السلطات البريطانية على حماية الآلاف من أكشاك الهواتف الحمراء الشهيرة من الإغلاق والإزالة على الرغم من تعديل استخدامات بعضها في عصر الهواتف الذكية.

ولا تستمد الأكشاك أهميتها فقط من قيمتها التاريخية في بريطانيا، بل لا زالت تمثل شريان حياة للأشخاص المحتاجين حيث تم إجراء 150,000 مكالمة طوارئ منها العام الماضي وسيبقى الكثير منها في مناطق شبكات المحمول الضعيفة.

وقد انخفض عدد هذه الأكشاك الحمراء الشهيرة التي كانت منتشرة في كل مكان على الأراضي البريطانية، إلى حوالى 21 ألفا في مختلف أنحاء البلاد، في ظل حيازة أكثر من 96 % من البريطانيين هاتفا محمولا.

وتجري شركة الاتصالات البريطانية (بي تي) حاليا تقويما لتحديد الأكشاك غير الصالحة تمهيدا لسحبها من الخدمة.

وأعلنت هيئة "أوفكوم" الناظمة للقطاع الثلاثاء عن قواعد جديدة من شأنها حماية "حوالى خمسة آلاف كشك هاتف في المملكة المتحدة".

وسيتم الإبقاء على هذه الأكشاك في حال كانت تقع في مكان لا تغطيه شبكات الاتصالات المحمولة الأربع في البلاد، أو في حال شهدت إجراء أكثر من 52 اتصالا خلال الأشهر الاثني عشر الأخيرة أو في حال كانت هناك ظروف استثنائية تبرر الإبقاء عليها.

كما سيتم الإبقاء على الأكشاك في حال وجودها في مناطق تكثر فيها الحوادث أو محاولات الانتحار.

وفي السنوات الأخيرة، جرى تحويل أكثر من ستة آلاف كشك هاتفي خارج الخدمة إلى مكتبات أو تم وضع أجهزة صراف آلي مكانها.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

ماكرون يعيد الكمامات إلى مدارس فرنسا بعد ارتفاع معدل إصابات كورونا

الرئيس الإسرائيلي يستعد لزيارة بريطانيا قُبيل اعترافها المرتقب بدولة فلسطين

بريطانيا تمنع الوفود الإسرائيلية الرسمية من المشاركة في معرض الدفاع.. وتل أبيب تستنكر