Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الأمير تشارلز يشيد برغبة والدته في أن تحمل زوجته لقب "الملكة كاميلا"

الأمير تشارلز يقود الإشادات بالملكة بمناسبة مرور 70 عاما على اعتلائها العرش
الأمير تشارلز يقود الإشادات بالملكة بمناسبة مرور 70 عاما على اعتلائها العرش Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

من كيت هولتون

لندن (رويترز) - شكر الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا والدته الملكة إليزابيث يوم الأحد بعد أن عبرت علنا عن رغبتها في أن تصبح زوجته كاميلا قرينة الملك عندما يصبح ملكا، مشيدا بهذا الشرف الذي أسبغته عليها الملكة في الذكرى السبعين لاعتلائها عرش بريطانيا.

يأتي تصريح الملكة، وهو مباركة يرجح أن تزيل الحاجة إلى أي مناقشات حول الألقاب المستقبلية في الأسرة المالكة، بعد ما شهرت الصحف النصفية البريطانية في وقت سابق بكاميلا باعتبارها السبب في انهيار زواج تشارلز وزوجته الأولى الأميرة ديانا.

وأفصحت الملكة (95 عاما) عن رغبتها أمس السبت قائلة إنها تكن "رغبة صادقة" في أن تصبح كاميلا قرينة الملك عندما يأتي اليوم الذي يعتلي فيه تشارلز العرش.

وأدلى تشارلز بتصريحاته يوم الأحد عندما تصدر المحتفين بالملكة وهي تجتاز حدثا تاريخيا لم يشهده أي من سابقيها على مدى ألف عام.

وقال ولي العهد في بيان "نحن ندرك تمام الإدراك الشرف الذي أسبغته (علينا) رغبة والدتي. ومثلما سعينا معا لخدمة جلالتها وأفراد مجتمعنا، كانت زوجتي الحبيبة مصدر دعم ثابت لي على الدوام".

وتزوج تشارلز وكاميلا، وهما عاشقان لوقت طويل، في عام 2005 مما مكنها بالتدريج من القيام بدور أكثر بروزا. وتتمتع كاميلا، التي تحمل الآن لقب دوقة كورنوال، بشعبية باعتبارها أحد أفراد الأسرة المالكة وتظهر بانتظام في المناسبات الرسمية بجوار تشارلز والملكة إليزابيث.

وانضم إلى تشارلز في الإشادة بإخلاص الملكة إليزابيث في أداء واجبات الخدمة العامة رئيس الوزراء بوريس جونسون والسياسيون والكنائس البريطانية وأفراد من الجمهور.

وفي واشنطن قال البيت الأبيض، في بيان باسم الرئيس الأمريكي جو بايدن، "خلال السبعين عاما الماضية، عززت (الملكة) علاقات الصداقة، والقيم المشتركة، والإيمان بالديمقراطية الذي يوحد بين بلدينا إلى الأبد".

وقال الأمير تشارلز في بيانه "يجلب عام هذا اليوبيل البلاتيني غير المسبوق فرصة لنا كي نتحد في الاحتفال بخدمة الملكة التي ستظل قدوة لنا في السنوات المقبلة".

وخلال سبعة عقود على العرش حتى الآن، شهدت الملكة إليزابيث تغييرا اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا ضخما، بما في ذلك نهاية الإمبراطورة البريطانية.

وارتقت إليزابيث (95 عاما) عرش بريطانيا وأكثر من 12 ‬‬دولة تابعة للتاج، من بينها كندا وأستراليا ونيوزيلندا، عندما توفي والدها الملك جورج السادس في السادس من فبراير شباط 1952، بينما كانت في زيارة لكينيا ضمن جولة خارجية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فيديو: الآلاف يتظاهرون دعماً للفلسطينيين في مالمو قبل مشاركة المغنية الإسرائيلية بمسابقة يوروفيجن

إريك سعادة يتمسك بالكوفية الفلسطينية في مسابقة يوروفيجن ويصف الانتقادات بـ"العنصرية"

نصائح لممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن بالبقاء في غرفتها بالفندق ومغادرتها عند العروض فقط