Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان
اعلان

المزيد حول هذا الموضوع

غزة فلسطيني يحمل كيسًا يحتوي على مواد غذائية ومساعدات إنسانية قدمتها مؤسسة غزة الإنسانية، وهي منظمة مدعومة من الولايات المتحدة، في رفح، جنوب قطاع غزة، الأربعاء، 11 يونيو 2025

"لقمة مغمسة بالدماء"... فلسطينيون يروون معاناتهم في الحصول على المساعدات من مؤسسة "غزة الإنسانية"

لا يعرف الفلسطينيون في جنوب غزة إن كانوا سيعودون من مراكز توزيع المساعدات أحياء. هذا ما يرويه بعضهم، وهم يحملون بأيديهم أكياس مساعدات من شركة "غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة، مؤكدين أن ما تحتويه "كمية ضئيلة" لا تسمن ولا تغني من جوع.
ليبيا امرأة تتفاعل أثناء ركوبها في حافلة، ضمن قافلة مكونة من ناشطين ومحامين ومهنيين طبيين من شمال أفريقيا، متجهة من تونس إلى غزة لكسر الحصار الإسرائيلي على القطاع

قافلة تضامن جزائرية تونسية تعبر ليبيا في طريقها إلى غزة لكسر الحصار

وصلت قافلة برية تضامنية تضم مئات النشطاء من الجزائر وتونس إلى مدينة الزاوية الليبية، ضمن رحلة برية تهدف إلى الوصول إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصري، في تحدٍ مباشر للحصار الإسرائيلي المفروض على إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
غزة فلسطينيون يحملون مساعدات غذائية وإنسانية قدّمتها مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة، في رفح جنوب قطاع غزة، الإثنين 9 حزيران/يونيو 2025.

رصاص وجثث وصناديق فارغة: أستاذ جامعي يروي رحلة معاناته للحصول على لقمة طعام في غزة

في شهادته لوكالة "رويترز"، روى الأستاذ الجامعي نِظام سلامة تفاصيل مروعة عن رحلته الأخيرة نحو إحدى نقاط توزيع المساعدات التابعة لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF) في مدينة رفح بقطاع غزة، أملاً بالحصول على ما يسد رمق أطفاله الخمسة، لكنه عاد خالي الوفاض، بعدما نجا بأعجوبة.
اعلان
غزة فلسطينيون يشيعون جثامين أقاربهم الذين قتلوا في غارة عسكرية إسرائيلية على غزة في مستشفى الشفاء في مدينة غزة، الأربعاء، 4 يونيو 2025.

في وداع الأحبّة.. شاب جريح يودّع والدته التي قتلها رصاص إسرائيلي قرب نقطة مساعدات

شاب فلسطيني يودع والدته للمرة الأخيرة من على سرير المستشفى إثر مقتلها برصاص الجيش الاسرائيلي قرب مركز مساعدات في رفح، بينما تزداد الانتقادات لدور المؤسسة في إدارة الأزمة الإنسانية بغزة.
غزة فلسطينيون يتزاحمون للحصول على طعام متبرع به في مطبخ مجتمعي في خان يونس، جنوب قطاع غزة، يوم الاثنين 2 يونيو 2025.

إطلاق نار إسرائيلي يقتل 27 فلسطينيا ويصيب 90 آخرين أمام نقطة توزيع مساعدات غرب رفح

أفادت مصادر طبية بمستشفى ناصر في قطاع غزة بأن 27 فلسطينيًا على الأقل قد لقوا مصرعهم وأصيب 90 آخرون على احين أطلقت آليات إسرائيلية النار عليهم أثناء وجودهم أمام نقطة توزيع مساعدات غربي رفح.
غزة قوات إسرائيلية تعبر إلى إسرائيل من قطاع غزة، السبت 18 يناير/كانون الثاني 2025.

الجيش الإسرائيلي يستكمل سيطرته على محور موراغ ويطوّق رفح التي أصبحت مقطوعة عن خانيونس

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن قوات الفرقة 36 قد سيطرت تماما على محور موراغ واستكملت تطويق رفح جنوب قطاع غزة ما يفصل المدينة عن خانيونس بالكامل. وبهذا تكون محاطة بالقوات الإسرائيلية بما فيها الفرقة المذكورة وفرقة غزة العاملة في محور فيلاديلفيا المحاذي للحدود بين القطاع ومصر.
غزة فلسطينيون ينزحون من رفح بعد أوامر الإخلاء الإسرائيلية يصلون إلى خان يونس في غزة يوم الأحد، 23 مارس/آذار 2025

"لا أعتقد أننا سنعود".. محور "ميراج" الإسرائيلي يعزل رفح ويفاقم معاناة النازحين

أعرب الفلسطينيون الذين تم تهجيرهم من مدينة رفح عن شعورهم باليأس والحزن بعد إعلان إسرائيل عن إقامة محور أمني جديد تحت اسم "ميراج"، الذي يهدف بحسب الدولة العبرية إلى زيادة الضغط على حركة حماس، مما يهدد بعزل المدينة عن بقية مناطق قطاع غزة.
غزة سيارات الصليب الأحمر، إلى اليسار، في انتظار تسليم الاسيرة الإسرائيلية أنغام بيرغر في مخيم جباليا للاجئين في مدينة غزة، الخميس 30 يناير/كانون الثاني 2025

حماس تسلم الأسرى الإسرائيليين الثلاثة و183 فلسطينيا إلى الحرية مجددا منهم 18 من ذوي الأحكام العالية

بعد إغلاق استمر 8 أشهر، يُعاد اليوم فتح معبر رفح، الذي أغلقه الجيش الإسرائيلي في مايو 2024. وفقًا لصحيفة يديعوت أحرونوت، سيسمح بمرور 50 مريضًا يوميًا، مع مرافقين لهم، بمعدل 200 شخص يوميًا، بشرط الحصول على موافقة مسبقة من السلطات الأمنية في إسرائيل ومصر.
غزة نازحون فلسطينيون يعودون إلى رفح بعد يوم من سريان الهدنة بين إسرائيل وحركة حماس. بتاريخ 20 يناير 2025

ليلة دون قصف ولاخوف.. الفلسطينيون يتنفسون الصعداء مع بدء سيران وقف إطلاق النار فماذا بعد؟

لم تكن ليلة أمس كسابقاتها من الليالي الـ471 التي مرّت على سكان قطاع غزة المحاصر. كانت مختلفة، خيّم عليها الهدوء والسكينة ولو إلى حين، وخلت من دويّ الصواريخ، والزنانات، والقصف الذي عاش على وقعه الفلسطينيون طيلة 15 شهرا بأيامها ولياليها.