Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

مقتل 15 جنديا في بوركينا فاسو جراء انفجار عبوتين ناسفتين

جنود من بوركينا فاسو يقومون بدورية على متن شاحنة صغيرة على الطريق من دوري إلى مخيم غوديبو للاجئين. 2020/02/03
جنود من بوركينا فاسو يقومون بدورية على متن شاحنة صغيرة على الطريق من دوري إلى مخيم غوديبو للاجئين. 2020/02/03 حقوق النشر  أولمبيا ديميمون/أ ف ب
حقوق النشر أولمبيا ديميمون/أ ف ب
بقلم: يورونيوز مع أ ف ب
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

وقع الهجوم الذي نفذ بعبوتين "محليتي الصنع" على محور بورزنغا-دغيبو في منطقة وسط-الشمال. وأضاف المصدر أن "حصيلة التفجيرين مقتل 15 جنديا وجرح واحد". وأشارت هيئة الأركان إلى أن الهجوم نفذ "خلال مهمة مرافقة بقيادة وحدة عسكرية من فوج السلاح المشترك الرابع عشر".

اعلان

قالت هيئة الأركان العامة لجيش بوركينا فاسو في بيان إن 15 جنديا قتلوا الثلاثاء، في هجوم بواسطة عبوتين ناسفتين، نفذه مسلحون يشتبه في انتمائهم إلى تنظيمات إسلاموية متطرفة في شمال بوركينا فاسو.

ووقع الهجوم الذي نفذ بعبوتين "محليتي الصنع" على محور بورزنغا-دغيبو في منطقة وسط-الشمال. وأضاف المصدر أن "حصيلة التفجيرين مقتل 15 جنديا وجرح واحد". وأشارت هيئة الأركان إلى أن الهجوم نفذ "خلال مهمة مرافقة بقيادة وحدة عسكرية من فوج السلاح المشترك الرابع عشر".

وأوضحت الهيئة أن "إحدى المركبات في القافلة، محملة بمقاتلين، مرّت فوق عبوة ناسفة قرب بلدة نامسيغويا" في محافظة بام، مشيرة إلى أنه "بينما كانت عمليات الإنقاذ والأمن جارية، انفجرت عبوة ثانية تم تفعيلها عن بعد، ما تسبب في وقوع العديد من الضحايا".

وبحسب الجيش "أرسلت تعزيزات على الفور إلى مكان الحادث لضمان إجلاء الضحايا" و"العمليات الأمنية جارية حاليا في المنطقة". والاثنين، قتل ما لا يقل عن عشرة مدنيين بينهم أربعة من المتطوعين الأمنيين في هجوم يُشتبه في أنّ جهادويين نفذوه في شمال بوركينا فاسو، حسبما علمت وكالة فرانس برس الثلاثاء من مصادر أمنية محلية.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

فرنسا تستدعي سفيرها لدى بوركينا فاسو وسط توترات

شاهد: قحطٌ ينشرُ المجاعة في كينيا ويهدد حياة الملايين شمالي البلاد

مراهقان خططا لهجمات على معابد يهودية وبرج إيفل.. هل تتوسع ظاهرة "القُصَّر المتطرفين"؟