Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

الجيش الروسي يتصدى لمحاولات القوات الأوكرانية التقدم في مناطق دونيتسك وخيرسون وميكولايف

طائرة حربية روسية تطلق صاروخاعلى هدف في أوكرانيا
طائرة حربية روسية تطلق صاروخاعلى هدف في أوكرانيا حقوق النشر  Russian Defense Ministry Press Service via AP
حقوق النشر Russian Defense Ministry Press Service via AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

حاكم بيلغورود قال في مقطع مصور على تطبيق تيليجرام إنه "حدث مروع وقع على أراضينا، على أراضي إحدى الوحدات العسكرية". وقال إن "جنودا كثيرين قتلوا وجرحوا .. ولا يوجد بين الجرحى والقتلى أحد من سكان بيلغورود

اعلان

 قال فياتشيسلاف غلادكوف حاكم منطقة بيلغورود الروسية في ساعة مبكرة من صباح الأحد إن الهجوم الذي تعرضت له قاعدة عسكرية في المنطقة يوم السبت لم يسفر عن مقتل مدنيين ولكن جنودا كثيرين قتلوا أو أصيبوا.

وأضاف غلادكوف في مقطع مصور على تطبيق تيليجرام إنه "حدث مروع وقع على أراضينا، على أراضي إحدى الوحدات العسكرية".

وقال إن "جنودا كثيرين قتلوا وجرحوا .. ولا يوجد بين الجرحى والقتلى أحد من سكان بيلغورود".

آخر التطورات الميدانية والسياسية والدبلوماسية والاقتصادية في الغزو الروسي لأوكرانيا 

البث المباشر انتهى

تقلص إمدادات الجيش الروسي بعد التفجير الذي ضرب جسر القرم 

قالت متحدثة باسم القيادة العسكرية الجنوبية للجيش الأوكراني إن القوات الروسية تعاني من نقص حاد في العتاد بما يشمل الذخيرة نتيجة للأضرار التي لحقت بجسر في شبه جزيرة القرم مطلع الأسبوع الماضي.

وأضافت ناتاليا هومينيوك للتلفزيون الأوكراني أن "نحو 75 بالمئة" من إمدادات الجيش الروسي في جنوب أوكرانيا "كانت تأتي عبر الجسر" وأشارت إلى أن رياحا قوية تسببت أيضا في وقف حركة العبارات في المنطقة.


وقالت "الآن حتى البحر يقف في صفنا".


وألقى بوتين بمسؤولية تفجير الجسر على أجهزة أمنية أوكرانية، وأمر يوم الاثنين الماضي، انتقاما لذلك، بتنفيذ أكبر هجوم جوي ضد مدن أوكرانية منذ بدء الغزو من بينها العاصمة كييف.


وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن القوات الأوكرانية ما زالت مسيطرة على مدينة باخموت الاستراتيجية الواقعة في شرق البلاد، على الرغم من تكرار الهجمات الروسية، لكن الموقف في منطقة دونباس الأوسع نطاقا لا يزال بالغ الصعوبة.


وحاولت القوات الروسية مرارا وتكرارا الاستيلاء على باخموت، الواقعة على طريق رئيسي يؤدي إلى مدينتي سلوفيانسك وكراماتورسك. وتقع المدينتان في منطقة دونيتسك.



بعد تفجيره بسيارة مفخخة.. ما أهمية جسر القرم الاستراتيجية بالنسبة لروسيا؟

ألحق الانفجار أضراراً بالغة بالجسر. وقالت لجنة التحقيق الروسية إنها "فتحت تحقيقاً جنائياً بشأن الحادث الذي وقع على جسر القرم"، موضحة أن الانفجار وقع بعد "انفجار شاحنة".

وعلى الرغم من أن القوات الأوكرانية استعادت السيطرة على آلاف الكيلومترات المربعة من الأرض في هجمات مضادة نفذتها مؤخرا في الشرق والجنوب، يقول مسؤولون إن هذا التقدم سيتباطأ على الأرجح بمجرد مواجهة القوات الأوكرانية لمقاومة شرسة.



وقال زيلينسكي إن ما يقرب من 65 ألف روسي قُتلوا حتى الآن منذ بداية الحرب في 24 فبراير شباط، وهو رقم أعلى بكثير مما أعلنته روسيا رسميا في 21 سبتمبر أيلول إذ قدرت عدد قتلاها بأنه 5937. وفي أغسطس آب، قالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) إن روسيا تكبدت ما بين 70 و80 ألفا بين قتيل وجريح.


وقال رئيس أركان الجيش الأوكراني آندري يرماك على تيليجرام يوم الأحد إن أوكرانيا سوف تنتصر في الحرب بفضل المساعدات العسكرية المتواصلة التي تتلقاها من الغرب والتأثير التراكمي لعقوبات الغرب على الاقتصاد الروسي.


وتابع قائلا "الهجوم الأوكراني استراتيجي وهزيمة روسيا حتمية".


شارك هذا المقال

مقتل 11 في قاعدة عسكرية روسية في ضربة جديدة لحملة موسكو في أوكرانيا

 قالت السلطات يوم الأحد إن روسيا فتحت تحقيقا جنائيا بعد أن قتل مسلحان 11 مجندا في مركز تدريب عسكري روسي قرب الحدود مع أوكرانيا بينما احتدم القتال في شرق وجنوب أوكرانيا.


ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع قولها إن مسلحين فتحا النار خلال تدريب على استخدام الأسلحة يوم السبت على مجموعة ممن تتطوعوا للمشاركة في القتال في أوكرانيا وأضافت أن "الإرهابيين" قُتلا بالرصاص أيضا.


والواقعة هي أحدث ضربة للحملة العسكرية التي يشنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أوكرانيا ويصفها بأنها "عملية عسكرية خاصة" وتأتي بعد أسبوع من تفجير تسبب في أضرار لجسر في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا من أوكرانيا في 2014.


وقالت وزارة الدفاع الروسية إن المهاجمين جاءا من دولة سابقة في الاتحاد السوفيتي دون توضيح.


مبنى إدارة مدينة دونيتسك الذي تعرض للقصف من قبل القوات الروسية في مدينة دونيتسك بأوكرانيا

وقال أوليكسي أريستوفيتش، وهو مسؤول أوكراني بارز، إن منفذي الهجوم كانا من طاجكيستان بآسيا الوسطى وفتحا النار على الآخرين بعد خلاف حول الدين.


وقالت لجنة تحقيق روسية أعلنت أن تحقيقا جنائيا سيُفتح في الواقعة "نتيجة لما حدث في ساحة للتدريب على إطلاق النار في منطقة بيلجورود، قُتل 11 وأُصيب 15". ولم تذكر أي تفاصيل أخرى.


وأفادت بعض وسائل الإعلام الروسية المستقلة بأن عدد القتلى والمصابين أكثر من الأرقام الرسمية المُعلنة.


شارك هذا المقال

 روسيا البيضاء تقول إنها ستستضيف قرابة 9 آلاف جندي روسي

قالت وزارة الدفاع في مينسك يوم الأحد إن ما يقل قليلا عن تسعة آلاف جندي روسي سيتمركزون في روسيا البيضاء في إطار "الحشد الإقليمي" للقوات لحماية حدودها.


وغرد فاليري ريفينكو، مدير إدارة شؤون التعاون الدولي العسكري بوزارة الدفاع، عبر تويتر "بدأت أول قطارات القوات الروسية المشاركة في (الحشد الإقليمي) في الوصول إلى روسيا البيضاء". وتابع "سيستغرق الانتقال عدة أيام".


وأضاف "سيكون العدد الإجمالي أقل من 9 آلاف جندي بقليل".


وأضاف أن مزيدا من المعلومات ستقدم في إفادة صحفية للملحقين العسكريين.


وقال أليكساندر لوكاشينكو رئيس روسيا البيضاء الأسبوع الماضي إن قواته ستنتشر مع قوات روسية بالقرب من الحدود الأوكرانية، عازيا ذلك إلى ما وصفه بتهديدات من أوكرانيا والغرب.


أ ب
شارك هذا المقال

تجدد القصف على منطقة بيلغورود الروسية المحاذية لأوكرانيا
 

تعرضت بيلغورود الروسية المتاخمة لأوكرانيا لقصف جديد الأحد أسفر عن إصابة أربعة أشخاص على الأقل، وفق ما أفاد حاكم المنطقة التي شهدت عدة ضربات مماثلة في الأيام الأخيرة.


وأعلن فياتشيسلاف غلادكوف عبر تطبيق تلغرام إصابة ثلاثة أفراد من العائلة نفسها بقصف على بيلغورود، عاصمة المنطقة التي تحمل الاسم نفسه. وأصيب اثنان من الجرحى بشظايا وتم نقلهما إلى المستشفى.


كما أكد الحاكم وقوع "أضرار طفيفة" بمنازل وسيارات. أما الجريح الرابع فهو رجل مسن أصيب "بكدمات" جراء قصف قرب بيلغورود.


وقالت لجنة التحقيق الروسية في بيان إن "نحو 16 انفجارا" سُمع الأحد في المدينة التي يقطنها 330 ألف نسمة.


ونددت السلطات المحلية مرارا هذا الأسبوع بالضربات التي يشنها الجيش الأوكراني على المدينة والمناطق المجاورة لها.


صورة من مكتب حاكم منطقة بلغورود المحاذية لأوكرانيا

وكان غلادكوف قد استنكر قصف مستودع نفط قرب بيلغورود، كما تعرضت قبل ذلك بيوم محطة كهرباء لقصف تسبب في انقطاع التيار الكهربائي.


بقيت المدينة الكبيرة بمنأى نسبيا من القصف على عكس بلدات أخرى في بيلغورود أقرب إلى الحدود الأوكرانية حيث وقعت عدة ضربات دامية في الأشهر الأخيرة. 


إضافة إلى ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الروسية مقتل 11 شخصا وإصابة 15 آخرين السبت في قاعدة عسكرية في المنطقة شهدت إطلاق نار وصفه الجيش بأنه "هجوم" نفذه "إرهابيان". 


شارك هذا المقال

روسيا تدحر تقدما أوكرانيا في دونيتسك وخيرسون وميكولايف

قالت وزارة الدفاع الروسية يوم الأحد إن قواتها تصدت لمحاولات القوات الأوكرانية للتقدم في مناطق دونيتسك وخيرسون وميكولايف، وكبدتها ما وصفته بخسائر فادحة.


ولم يتسن التحقق من تقارير ساحة المعركة على الفور.


كما قالت روسيا إنها تواصل غاراتها الجوية على أهداف عسكرية وأهداف في منظومة الطاقة في أوكرانيا، باستخدام الأسلحة بعيدة المدى الموجهة بدقة.


شارك هذا المقال

الرئيس التنفيذي لغازبروم: فرض حد أقصى لسعر الغاز الروسي سيؤدي لوقف الإمدادات

قال أليكسي ميلر الرئيس التنفيذي لشركة غازبروم الروسية للغاز يوم الأحد إن خطط فرض حد أقصى على أسعار صادرات الغاز الروسية ستؤدي إلى وقف الإمدادات، مرددا تهديدا مماثلا من الرئيس فلاديمير بوتين.


ودفع الصراع في أوكرانيا العملاء بالاتحاد الأوروبي إلى تقليل مشترياتهم من الطاقة الروسية بينما يحاول التكتل ومجموعة السبع فرض حد أقصى لسعر النفط والغاز الروسيين.


وقال ميلر في تصريحات بثها التلفزيون الحكومي "مثل هذا القرار أحادي الجانب هو بالطبع انتهاك للعقود القائمة، مما سيؤدي إلى وقف الإمدادات".


أليكسي ميلر الرئيس التنفيذي لشركة غازبروم الروسية للغاز في صورة من أرشيف رويترز

وكان الرئيس فلاديمير بوتين قد هدد الشهر الماضي بقطع إمدادات الطاقة إذا تم فرض سقف على الأسعار.


وسيؤدي قطع الإمدادات من روسيا، ثاني أكبر مصدر للنفط في العالم بعد السعودية وأكبر مصدر للغاز الطبيعي في العالم، إلى اضطراب الأسواق العالمية مما سيترك الاقتصاد العالمي في مواجهة أسعار طاقة أعلى.


شارك هذا المقال

مسؤولون مدعومون من روسيا: قصف مبنى مدينة دونيتسك الإداري

قالت إدارة مدينة دونيتسك المدعومة من روسيا يوم الأحد إن قصف القوات الأوكرانية أحدث أضرارا في المبنى الإداري للمدينة.


وكتبت الإدارة عبر تطبيق المراسلات تيليجرام أن المدخل الرئيسي للمبنى تعرض للقصف ولحقت أضرار بعدة سيارات بالقرب منه.


ولم تبد أوكرانيا أي رد فعل فوري على الهجوم.


وتخضع مدينة دونيتسك لسيطرة جمهورية دونيتسك الشعبية المدعومة من روسيا منذ عام 2014. وتحركت روسيا في سبتمبر أيلول لضم مناطق دونيستك ولوجانسك وخيرسون وزابوريجيا الأوكرانية، في أكبر توسع للأراضي الروسية منذ نصف قرن على الأقل.


وأعلنت موسكو ضم هذه المناطق بعد إجراء ما سمته بالاستفتاء في المناطق المحتلة في أوكرانيا. وقالت حكومات الغرب وكييف إن عمليات التصويت مخالفة للقانون الدولي وقسرية ولا تمثل رأي السكان.


منظر عام لمبنى مدينة دونيتسك الإداري المدمر نتيجة للقصف الروسي على اوكرانيا في دونيتسك بأوكرانيا/رويترز
شارك هذا المقال

 فرنسا تدرب ما يصل إلى الفي جندي أوكراني

قال وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان ليكورنو لصحيفة لو باريزيان يوم السبت إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أيد اقتراحا لتدريب عدد كبير من الجنود الأوكرانيين في البلاد.


وأضاف "الرئيس .. وافق على خطة تدريب تسمح باستقبال ألفي جندي أوكراني في فرنسا.


"سيتم الحاقهم بوحداتنا لعدة أسابيع".


أ ب

وقال الوزير إن فرنسا سلمت 18 مدفع هاوتزر قيصر حتى الآن لأوكرانيا وأن المحادثات مستمرة لإرسال ستة مدافع أخرى. وأضاف أنه بالإضافة إلى ذلك، تدرس فرنسا أيضا تسليم صواريخ أرض-أرض.


جنود أوكرانيون يستريحون خلال تدريب في قاعدة عسكرية بريطانية جنوب إنجلترا

وتعهد أيضا بأن تقدم فرنسا صواريخ كروتال قصيرة المدى المضادة للطائرات والتي تستخدم لاعتراض الصواريخ والطائرات التي تحلق على ارتفاع منخفض.


وقال ماكرون يوم الأربعاء إن فرنسا ستقدم أنظمة رادار ودفاع جوي إلى أوكرانيا في الأسابيع المقبلة ولا سيما لمساعدتها في حماية نفسها من هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ.


وسبق أن زودت باريس أوكرانيا بصواريخ ميسترال المضادة للطائرات التي تطلق من على الكتف


شارك هذا المقال

حاكم محلي: لا يوجد مدنيون بين قتلى هجوم على قاعدة عسكرية روسية

قال فياتشيسلاف غلادكوف حاكم منطقة بيلجورود الروسية في ساعة مبكرة من صباح الأحد إن الهجوم الذي تعرضت له قاعدة عسكرية في المنطقة يوم السبت لم يسفر عن مقتل مدنيين ولكن جنودا كثيرين قتلوا أو أصيبوا.


وأضاف غلادكوف في مقطع مصور على تطبيق تيليجرام إنه "حدث مروع وقع على أراضينا، على أراضي إحدى الوحدات العسكرية".


وقال إن "جنودا كثيرين قتلوا وجرحوا .. ولا يوجد بين الجرحى والقتلى أحد من سكان بيلجورود".


ولم يذكر غلادكوف عدد الجنود الذين لقوا حتفهم. ونقلت وكالة الإعلام الروسية الرسمية عن وزارة الدفاع قولها إن 11 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 15 آخرون.


شارك هذا المقال

زيلينسكي: القوات الأوكرانية ما زالت تسيطر على بلدة رئيسية وروسيا تطلق المزيد من الصواريخ

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت إن القوات الأوكرانية ما زالت تسيطر على بلدة باخموت الاستراتيجية بشرق البلاد على الرغم من الهجمات الروسية المتكررة عليها بينما ما زال الوضع في منطقة دونباس صعبا للغاية.


وقال زيلينسكي في كلمة مسائية إن الصواريخ والطائرات المسيرة الروسية واصلت قصف المدن الأوكرانية، مما تسبب في دمار وسقوط ضحايا.


وعلى الرغم من أن القوات الأوكرانية استعادت السيطرة على أراضي بمساحة آلاف الكيلومترات المربعة في حملاتها الأخيرة في الشرق والجنوب، يقول مسؤولون إنه من المرجح أن يتباطأ التقدم بمجرد أن تواجه قوات كييف مقاومة أكثر شراسة.


واشتد القتال بالأخص في إقليمي دونيتسك ولوجانسك الشرقيين المتاخمين لروسيا. ويشكل الإقليمان معا منطقة دونباس الصناعية والتي لم تستحوذ عليها موسكو بالكامل بعد.


رويترز

وحاولت القوات الروسية مرارا الاستيلاء على مدينة باخموت الواقعة على طريق رئيسي يؤدي إلى مدينتي سلوفينسك وكراماتورسك. وتقع المدينتان في إقليم دونيتسك.


وقال زيلينسكي "القتال مستمر في مناطق مختلفة من الجبهة. وما زال الوضع صعبا للغاية في إقليمي دونيتسك ولوجانسك".


وأضاف "(الوضع) أكثر صعوبة في اتجاه باخموت مثلما كان الحال في الأيام السابقة. (لكننا) نحتفظ بمواقعنا".


ومضى قائلا إن القوات الروسية، التي أمطرت عدة مدن أوكرانية بصواريخ كروز يوم الاثنين، استهدفت مواقع في سبع مناطق خلال اليومين الماضيين.


وقال "بعض الصواريخ والطائرات المسيرة تم إسقاطها لكن ليس جميعها. وللأسف هناك دمار وخسائر بشرية".


شارك هذا المقال

مقتل 11 على الأقل في هجوم بمعسكر تدريب عسكري في روسيا

قالت وكالة الإعلام الروسية إن ما لا يقل عن 11 شخصا لاقوا حتفهم وأصيب 15 آخرون في معسكر تدريب بجنوب روسيا يوم السبت عندما فتح مهاجمان النار على مجموعة من المتطوعين الذين كانوا يرغبون في القتال في أوكرانيا.


ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع قولها إن المهاجمين الاثنين لقيا حتفهما بالرصاص بعد الهجوم الذي وقع في منطقة بيلجورود المتاخمة لأوكرانيا. وقالت إنهما من مواطني جمهورية سوفيتية سابقة دون أن تذكر مزيد من التفاصيل.


ونقلت الوكالة عن وزارة الدفاع قولها في بيان "خلال جلسة تدريب على الأسلحة النارية مع أفراد أبدوا رغبتهم طواعية في المشاركة في العملية العسكرية الخاصة (ضد أوكرانيا)، فتح إرهابيان النار بأسلحة صغيرة على أفراد الوحدة".


وأضافت "نتيجة لإطلاق النار، قُتل 11 شخصا ونُقل 15 اخرون أصيبوا بجروح متفاوتة الخطورة الى منشأة طبية".


وقال أوليكسي أريستوفيتش مستشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة على موقع يوتيوب إن المهاجمين كانا من دولة طاجيكستان الواقعة في آسيا الوسطى وفتحا النار على الآخرين بعد خلاف ديني.


وطاجيكستان دولة ذات أغلبية مسلمة بينما ينتمي نصف الروس تقريبا لطوائف مسيحية مختلفة. وقالت وزارة الدفاع الروسية إن المهاجمين ينحدران من دولة تنتمي إلى رابطة الدول المستقلة، التي تضم تسع جمهوريات سوفيتية سابقة من بينها طاجيكستان.


شارك هذا المقال

المستشار الألماني يدعو لتوسيع الاتحاد الأوروبي

دعا المستشار الألماني أولاف شولتس يوم السبت إلى توسيع الاتحاد الأوروبي، وقال لتجمع من الديمقراطيين الاشتراكيين الأوروبيين إن الاتحاد سيكون قادرا بعد ذلك على زيادة نفوذه في الشؤون العالمية.


وجعل شولتس توسيع الاتحاد الأوروبي، ليشمل دول البلقان ودولا أخرى، بندا رئيسيا في سياسته الخارجية منذ توليه منصبه. وصار هذا الأمر أكثر إلحاحا منذ الغزو الروسي لأوكرانيا التي صارت مرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي في صيف هذا العام.


وقال شولتس خلال الاجتماع "يمكن أن يصبح للاتحاد الأوروبي ثقل أكبر في العالم... إذا ضم 30 أو 36 دولة ينعم بها أكثر من 500 مليون مواطن بالحرية والعدل".


ويضم الاتحاد الأوروبي حاليا 27 عضوا.


وقال شولتس "إنني ملتزم بتوسيع الاتحاد الأوروبي. استمرار نمو الاتحاد الأوروبي باتجاه الشرق مكسب لنا جميعا".


رويترز

شارك هذا المقال

إيران تجدد نفي تزويد روسيا أسلحة "للاستخدام في حرب أوكرانيا"
 

كررت إيران السبت على لسان وزير خارجيتها، نفيها تزويد روسيا أسلحة "للاستخدام في حرب أوكرانيا"، مؤكدة موقفها بعدم مساندة طرف ضد آخر.


وسبق لكييف وعدد من حلفائها الغربيين أن اتهموا موسكو في الآونة الأخيرة، باستخدام طائرات مسيّرة إيرانية الصنع في استهداف مناطق أوكرانية. ومن المتوقع أن يتم بحث هذه المسألة في اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الإثنين.


خلال اتصال مع نظيره البرتغالي جواو غوميش كرافينيو، قال وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان إن "الجمهورية الإسلامية لم ولن تقدّم أي سلاح لاستخدامه في حرب أوكرانيا"، وفق ما أفادت الخارجية في طهران السبت.


واعتبر أن "تسليح أي طرف من أطراف الأزمة سيؤدي الى إطالة أمد الحرب ... لم ولن نعتبر الحرب الطريق الصحيح سواء في أوكرانيا أو أفغانستان أو سوريا أو اليمن".



السلطات الأوكرانية: مسيّرات إيرانية تقصف لأول مرة منطقة محاذية للعاصمة كييف

euronewsتنفي إيران تزويد روسيا بالطائرات المسيرة، بينما أحجم الكرملين عن التعليق. ويبدو أن القوات الأوكرانية تشعر بالتهديد بسبب الطائرات المسيرة، التي تقول كييف إن موسكو بدأت في استخدامها في ساحة المعركة في سبتمبر-أيلول الماضي.

وفي اتصال مع وزير خارجية الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الجمعة، أكد الوزير الإيراني أن التعاون "الدفاعي" بين موسكو وطهران غير مرتبط بالغزو الروسي لأوكرانيا الذي بدأ في 24 شباط/فبراير.


وقال "لدينا تعاون دفاعي مع روسيا، لكن سياستنا تجاه الحرب في أوكرانيا هي عدم إرسال أسلحة إلى طرفي النزاع ووقف الحرب وإنهاء نزوح الناس".


طائرات مسيرة من صنع إيراني

اتّهمت أوكرانيا موسكو في 10 تشرين الأول/أكتوبر، باستخدام طائرات مسيّرة إيرانية الصنع كجزء من عدة ضربات دامية نفّذتها القوات الروسية في أنحاء أوكرانيا. كما قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن روسيا استخدمت مسيّرات كهذه لاستهداف منشآت للطاقة في اليوم ذاته.


وقلّصت أوكرانيا في أيلول/سبتمبر الحضور الدبلوماسي الإيراني في كييف على خلفية قضية المسيّرات، في خطوة أسفت لها طهران واعتبرت أنها تستند الى تقارير "لا أساس لها".


وأعلنت الولايات المتحدة الشهر الماضي فرض عقوبات على شركة إيرانية على خلفية نقل مسيّرات الى روسيا.
 


شارك هذا المقال

وصول أوائل الجنود الروس في القوة العسكرية المشتركة الجديدة إلى بيلاروس
 

أعلنت السلطات البيلاروسية السبت أن أوائل الجنود الروس في القوة العسكرية المشتركة الجديدة بين موسكو ومينسك، وصلوا إلى بيلاروس، بعد أسبوع على إعلان تشكيل القوة التي يفترض أن تدافع عن حدود البلاد ضد تهديد أوكراني.


وقالت وزارة الدفاع البيلاروسية في بيان "وصلت القطارات الأولى للجنود الروس الذين يشكلون المجموعة العسكرية الإقليمية إلى بيلاروس"، من دون تحديد عدد هؤلاء العسكريين.


شارك هذا المقال

بوتين يقول إن تعبئة الاحتياط لحرب أوكرانيا ستنتهي في غضون أسبوعين

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة إنه من المقرر انتهاء عملية استدعاء جنود الاحتياط في غضون أسبوعين، معلنا نهاية قريبة لعملية التعبئة التي دفعت بمئات الآلاف من الرجال إلى أتون الحرب في أوكرانيا وتسببت في فرار غيرهم بأعداد كبيرة من روسيا.


وأضاف بوتين كذلك أن روسيا ليست لديها خطط "في الوقت الحالي" لشن المزيد من الضربات الجوية العنيفة على أوكرانيا مثل تلك التي نفذتها هذا الأسبوع والتي أطلقت خلالها أكثر من 100 صاروخ طويل المدى على أهداف في أنحاء أوكرانيا.


أمر بوتين بالتعبئة قبل ثلاثة أسابيع في تصعيد للحرب في أعقاب سلسلة من الهزائم الروسية في ساحة المعركة. كما أعلن ضم أربعة أقاليم أوكرانية تحتلها روسيا جزئيا وهدد باستخدام الأسلحة النووية.


وأدت التعبئة إلى ظهور أولى بوادر الانتقاد العلني للسلطات في بعض مناطق روسيا منذ بدء الحرب. وأقر المسؤولون بوقوع بعض الأخطاء في تحديد من يحق استدعاؤهم. كما شكا أفراد من أقليات عرقية وسكان المناطق الريفية من استدعائهم بمعدلات أعلى من أبناء العرقية الروسية وسكان المدن.


الرئيس الروسي فلاديمير بوتين

ودفاعا عن قراره بإعلان التعبئة، قال بوتين في مؤتمر صحفي في نهاية قمة في قازاخستان إن خط المواجهة طويل للغاية لدرجة‭‭‭ ‬‬‬يصعب معها على جنود الجيش الدفاع عنه.


وأشار إلى أنه جرى بالفعل نشر 222 ألف جندي احتياط من أصل 300 ألف من المقرر استدعاؤهم بحسب الخطة. وقال "هذا العمل يشرف على نهايته...أعتقد أنه في غضون أسبوعين، ستنتهي جميع انشطة التعبئة".


لكن حتى بعد صدور أمر التعبئة، واصلت القوات الروسية خسارة ما احتلته من أراض في شرق أوكرانيا وفقدت أيضا مساحة كبيرة في الجنوب.


وقال مسؤول غربي إن بعض القوات الروسية التي حُشدت في الآونة الأخيرة تكبدت خسائر بشرية بالفعل في ساحة المعركة، وإنه من غير المرجح أن يساهم وجودهم في قلب دفة الحرب لصالح موسكو.


وأضاف "من الواضح أنهم تلقوا تدريبا محدودا للغاية ومعدات سيئة جدا، وهذا ما يجعلنا نقول إنه من غير المحتمل حقا أن يكون لديهم أي تأثير إيجابي على المدى القريب".


كما أشار المسؤول إلى أن روسيا ليس لديها ما يكفي من الصواريخ لمواصلة شن هجمات مثل تلك التي نفذتها هذا الأسبوع. ومضى قائلا "روسيا تستنفد بسرعة إمداداتها من الصواريخ الدقيقة التوجيه البعيدة المدى، وخاصة صواريخ كروز التي تُطلق من الجو، لذا فهذه ليست حملة ستكون قادرة على مواصلتها إلى أجل غير مسمى".


شارك هذا المقال

القمح ينخفض ​​بفعل قوة الدولار وآمال في استمرار ممر البحر الأسود

تراجعت العقود الآجلة للقمح الأمريكي يوم الجمعة لتتخلى عن جميع مكاسب الجلسة السابقة بفعل قوة الدولار وتصاعد الآمال في إحراز تقدم في مفاوضات تهدف للحفاظ على استمرار ممر تصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.


واقتفت أسعار الذرة وفول الصويا أثر انخفاض أسعار القمح، متأثرة بضعف الطلب وانخفاض أسواق الطاقة والأسهم.


وارتفعت أسعار القمح يوم الخميس بعد أن قال سفير روسيا لدى الأمم المتحدة في جنيف لرويترز إن موسكو قد ترفض تجديد اتفاق تصدير الحبوب من موانئ أوكرانيا على البحر الأسود.


ومع ذلك، كانت هناك آمال بإحراز تقدم في المفاوضات بعد اجتماع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان.


وانخفضت أسعار القمح في مجلس شيكاجو للتجارة 32 سنتا ونصف السنت إلى 8.59 دولار وثلاثة أرباع سنت للبوشل، منهية الأسبوع على انخفاض 2.3 بالمئة في ثاني هبوط أسبوعي على التوالي.


كما هبطت أسعار الذرة في بورصة شيكاجو التجارية تسليم ديسمبر كانون الأول ثمانية سنتات لتصل إلى 6.89 دولار وثلاثة أرباع سنت للبوشل، بينما نزلت أسعار فول الصويا تسليم نوفمبر تشرين الثاني 12 سنتا إلى 13.83 دولار وثلاثة أرباع سنت للبوشل. لكن كلا العقدين أغلقا على ارتفاع على أساس أسبوعي، مع ارتفاع أسعار الذرة واحدا بالمئة وفول الصويا 1.2 بالمئة.


وتسبب ضعف الطلب على الصادرات في فرض ضغوط على أسعار الذرة، إذ أعلنت وزارة الزراعة الأمريكية اليوم الجمعة عن صافي مبيعات بلغ 260700 طن فقط الأسبوع الماضي، وهو ما يقل عن التوقعات التجارية.


شارك هذا المقال

 السعودية تعلن تقديم 400 مليون دولار مساعدة إنسانية لأوكرانيا

قالت وكالة الأنباء السعودية إن المملكة ستقدم مساعدات إنسانية لأوكرانيا تبلغ قيمتها 400 مليون دولار.


وأضافت أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أجرى اتصالا هاتفيا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الجمعة.


وقالت الوكالة أن الأمير محمد أبدى استعداد المملكة لمواصلة جهود الوساطة ودعم كل ما يسهم في خفض التصعيد.


رويترز
شارك هذا المقال

واشنطن تعلن عن مساعدة عسكرية إضافية لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار (بلينكن)
 

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية والبنتاغون الجمعة أن واشنطن سترسل مساعدة عسكرية إضافية بقيمة 725 مليون دولار إلى أوكرانيا.


وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكين في بيان إن المساعدة تأتي "في أعقاب الهجمات الصاروخية الروسية الوحشية على المدنيين في جميع أنحاء أوكرانيا" و"الأدلة المتزايدة على الفظائع التي ترتكبها القوات الروسية".


وأضاف البنتاغون في بيان منفصل أن هذه الحزمة الأحدث من المساعدات تتضمن المزيد من الذخائر لمنظومة راجمات الصواريخ "هيمارس"، وترفع قيمة إجمالي المساعدات العسكرية الأميركية لأوكرانيا إلى 18,3 مليار دولار منذ تسلم إدارة الرئيس جو بايدن السلطة.
 


شارك هذا المقال

المصادر الإضافية • وكالات

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

حكومة الصومال تحذّر التجار من دفع الأموال للإسلاميين الشباب

قتيل ومفقودان جراء فيضانات ضربت جزيرة كريت اليونانية

السلطات التركية لا دخل لها بعشرات المهاجرين العراة عثرت عليهم اليونان عند حدودها