Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

تعبئة 45 ألف شرطي ودركي فرنسي تحسباً لأعمال شغب خلال احتجاجات لم يهدأ لهيبها بعد

سيارات وحافلات متفحمة في ليون وسط فرنسا. 2023/06/30
سيارات وحافلات متفحمة في ليون وسط فرنسا. 2023/06/30 حقوق النشر  Laurent Cipriani/AP.
حقوق النشر Laurent Cipriani/AP.
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

في ظل انتشار مشاهد النهب والسيارات المحترقة والمباني العامة ذات الواجهات المهشمة، تحاول الحكومة الفرنسية احتواء العنف بعد ليلة ثالثة من أعمال الشغب والتخريب، لكنها لم تذهب الجمعة إلى حد إعلان حال الطوارئ التي طالب بفرضها بعض السياسيين، في أعقاب مقتل الفتى نائل على يد شرطي.

اعلان

لا تزال المدن الفرنسية تشتعل غضبا رغم دعوات التهدئة والأمر بإيداع الشرطي الذي أطلق الرصاص على الفتى نائل ذي ال17 ربيعا رهن الحبس، حيث عاشت عدة مدن فرنسية ليلة أخرى من اعمال الشغب تم فيها إحراق بعض وسائل النقل وبعض المحلات وسط حالة من الكرّ وفر بين الشبان الغاضبين ورجال الشرطة الذين بلغ عددهم نحو 40 ألفا أمرت بنشرهم وزارة الداخلية الفرنسية. 

واليوم أعلنت الشرطة من جهة مقتل شاب، قائلة إنه سقط من سطح مغازة تجارية في مدينة روون أثناء عملية نهب، بينما نفت النيابة العمومية من جهة أخرى، وقوع حادث نهب في تلك المغازة التجارية. 

فيما يلي إليكم آخر التطورات..

البث المباشر انتهى

توقيف سبعة أشخاص في سويسرا على خلفية الاحتجاجات في فرنسا
 

أعلنت الشرطة السويسرية الأحد توقيف ستة شبان وشخص راشد في أعقاب اضطرابات ليلية في مدينة لوزان تأثر منفذوها في احتجاجات فرنسا، بعد أن خرّب أكثر من مئة شاب متاجر في وسط المدينة.


رغم محدوديتها مقارنة بأعمال العنف التي شهدتها فرنسا، تمثلت الاضطرابات في إلقاء حجارة وتحطيم نوافذ متاجر في لوزان مساء السبت. 


وأوقف ستة شبان وشخص بالغ في المدينة السويسرية الناطقة بالفرنسية.



وقالت شرطة لوزان في بيان "تكرارا للأحداث وأعمال الشغب التي اندلعت في فرنسا، تجمّع أكثر من مئة شاب في وسط لوزان وألحقوا أضرارا بمتاجر". 


وأضافت أن أعمال العنف بدأت "بعد دعوات على وسائل التواصل الاجتماعي" و"حُطمت خلالها العديد من واجهات المتاجر".


وتابعت "اضطر عناصر الشرطة مرارا إلى تفريق شبان عدوانيين ملثّمين رشقوهم بالحجارة وزجاجات حارقة".


شارك هذا المقال

جدّة الشاب نائل تدعو عبر التلفزيون لوقف أعمال الشغب في فرنسا
 

وجهت جدّة الفتى نائل مرزوق الذي أشعل مقتله برصاص شرطي قرب باريس مطلع الأسبوع أعمال شغب في عموم فرنسا، دعوة عبر التلفزيون الأحد ناشدت فيها المحتجّين التوقّف عن أعمال التخريب والنهب والحرق.


وغداة ليلة خامسة على التوالي من الاحتجاجات العنيفة على مقتل نائل (17 عاماً) برصاص شرطي أطلق النار عليه من مسافة قريبة خلال عملية تفتيش مروري لدى محاولته الفرار في سيارة كان يقودها بدون رخصة، قالت الجدّة ناديا مخاطبة المحتجّين "توقّفوا، لا تكسّروا".


وأضافت في مقابلة أجرتها معها قناة "بي إف إم تي في" التلفزيونية الإخبارية "لأولئك الذين يكسّرون أقول لهم: توقّفوا. فليتوقّفوا عن تكسير الواجهات وليتوقفوا عن تكسير المدارس والحافلات".


وتابعت "توقّفوا. من يستقلّ هذه الحافلات هنّ أمّهات، من يسير في الخارج هنّ أمّهات".


وعلى مدى الليالي الخمس الفائتة شهدت فرنسا أعمال شغب ونهب وسرقة وتكسير وإحراق اندلعت إثر مقتل الشاب وتواصلت في كثير من الأحياء الشعبية في البلاد.


وأضافت جدّة القتيل "نريد أن يبقى هؤلاء الشبّان هادئين. نائل مات. كان لابنتي ولد واحد. ابنتي ضاعت وانتهت حياتها. وأنا، لقد حرموني ابنتي وحفيدي".


وجدّدت ناديا التأكيد أنّها لا تحمّل سلك الشرطة بأسره مسؤولية مقتل حفيدها بل تحصر هذه المسؤولية بالشرطيين "اللذين ضرباه على رأسه" بعقبي مسدسيهما وبالشرطي الذي أرداه "برصاصة في قلبه. كان بإمكانه أن يطلق النار على ساقه أو على ذراعه".


كما أعربت الجدّة عن صدمتها لحملة التبرّعات التي نظّمت على الإنترنت لحساب الشرطي الذي قتل حفيدها.
 


وعلى مدى الليالي الخمس الفائتة شهدت فرنسا أعمال شغب ونهب وسرقة وتكسير وإحراق اندلعت إثر مقتل الشاب وتواصلت في كثير من الأحياء الشعبية في البلاد.


والشرطي البالغ 38 عاماً أودع الخميس الحبس الاحتياطي بعدما وُجّهت إليه تهمة القتل العمد.


وقالت "الحزن يملأ قلبي. لقد سلبني حفيدي. هذا الرجل يجب أن يدفع الثمن كأيّ شخص آخر. أولئك الذين يكسّرون والذين يضربون عناصر الشرطة سيعاقبون أيضاً. أنا أثق بالعدالة. أنا أؤمن بالعدالة".
 


شارك هذا المقال

المستشار الألماني يقول إنه يتابع "بقلق" الاحتجاجات في فرنسا
 

اعرب المستشار الألماني أولاف شولتس الأحد عن "قلقه" لاستمرار ما وصفه أعمال الشغب في المدن الفرنسية والتي أدت الى ألغاء زيارة دولة للرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون إلى ألمانيا. 


وقال شولتس في مقابلة مع قناة "اي آر دي" التلفزيونية العامة "تربطنا علاقات صداقة مع فرنسا ونشكل ثنائيا لحسن عمل الاتحاد الأوروبي، البالغ الأهمية بالنسبة الى مستقبلنا. لذا، نتابع بالتأكيد بقلق" ما يحصل في فرنسا. 


واضاف "لدي أمل كبير، وأنا مقتنع تماما، بأن رئيس الدولة الفرنسية سيجد السبل (لضمان) تحسن الوضع سريعا".


وتابع شولتس "لا اتوقع أن تصبح فرنسا غير مستقرة، رغم أن المشاهد" من هذا البلد "صادمة"، و"لهذا السبب، افهم تماما قرار الرئيس الفرنسي أن يبقى في الوقت الراهن في بلاده. كنت سأفعل الأمر نفسه".



شارك هذا المقال

منذ أن أطلق ضابط شرطة النار على الشاب نائل البالغ 17 عامًا وأشعل الأزمة، تم إلقاء القبض على 2800 شخص في فرنسا


شيع المئات في موكب مهيب الشاب نائل في مدينة نانتير، ودُفن في مقبرة المدينة يوم السبت.


ألغى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة رسيمة كانت مقررة إلى ألمانيا بسبب تطور الأحداث في فرنسا.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون

تعرض منزل رئيس بلدية ليه -لي- روزيس إلى هجوم بسيارة بحسب الشرطة ورئيس البلدية.


وأعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان تعبئة زهاء 45 ألفا من عناصر الشرطة والدرك ليل السبت الأحد للتعامل مع أعمال الشغب، تم نشر بعض رجال الأمن قرب الأحياء المهمة والمحال التجارية العالمية.

 

شارك هذا المقال

إيران تدعو فرنسا الى وقف "التعامل العنيف" مع المحتجين
 

دعت إيران فرنسا الأحد الى وقف "التعامل العنيف" وضبط النفس في مواجهة أعمال الشغب التي اندلعت إثر مقتل شاب برصاص شرطي.


وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني إن "المطلوب هو قيام الحكومة الفرنسية باحترام مبادئ الكرامة الانسانية وحرية التعبير وحق الاحتجاج السلمي للمواطنين، ووقف التعامل العنيف مع مواطنيها".


ودعا في بيان "الحكومة والشرطة الفرنسية إلى ضبط النفس ونبذ العنف والاهتمام بمطالب المحتجين".


واعتبر كنعاني أن "ممارسة التمييز ضد المهاجرين وعدم تقبلهم وعدم تصحيح التعامل الخاطئ معهم من قبل بعض الدول الاوروبية، أدى إلى خلق أوضاع غير مناسبة للمواطنين الأوروبيين ومنهم في فرنسا"، داعيا الرعايا الإيرانيين الى تجنّب "السفر غير الضروري الى فرنسا قدر الامكان، في ظل الأوضاع المتأزمة الحالية".



وتلقى هذه الأحداث اهتماما من قبل وسائل الإعلام في إيران، اذ أفردت مساحة واسعة لتغطية أعمال الشغب التي طالت عددا من المدن كبرى وضواحيها.


وسبق لطهران أن انتقدت بشكل لاذع فرنسا للاحتجاجات التي اندلعت في إيران اعتبارا من منتصف أيلول/سبتمبر بعد وفاة الشابة مهسا أميني إثر توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في طهران على خلفية عدم التزامها القواعد الصارمة للباس في الجمهورية الإسلامية.


واعتبرت السلطات الإيرانية أن الاحتجاجات التي تراجعت حدتها بشكل كبير في الأشهر الماضية، كانت بمعظمها "أعمال شغب" مدعومة من أطراف خارجية.
 


شارك هذا المقال

إلغاء عرض أزياء لدار "سيلين" كان مقرراً الأحد بسبب أعمال الشغب في باريس
 

أُلغي عرض أزياء للرجال لدار "سيلين" كان مقرراً مساء الأحد بسبب أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الشاب نائل (17 عاما)، على ما أعلن مصمم الأزياء هادي سليمان في صفحاته عبر منصات التواصل.


وكان سليمان أشار في منشور قصير على انستغرام إلى أنّ قرار إلغاء العرض اتُّخذ لأسباب ترتبط بالسلامة وبسبب "التطوّر المُحتمل لأعمال الشغب الخطرة".


وأضاف أن "إقامة عرض أزياء في باريس، في وقت تشهد فرنسا وعاصمتها هذه التطورات، يبدو من وجهة نظري، غير مناسب".


وقرر هادي سليمان الذي يعتبر أحد أكثر المصممين تأثيراً في الأزياء الرجالية، عرض مجموعته خارج الجدول الرسمي.


وتسببت أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الشاب نائل (17 عاما) برصاص الشرطة بإلغاء احتفالات ومناسبات عدة، أبرزها حفلتين للمغنية ميلين فارمر كانتا مقررتين الجمعة والسبت في ستاد دو فرانس.


وألغى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بدوره زيارة دولة الى ألمانيا كان من المقرر أن تبدأ الأحد وتستمر ليومين، بعدما اختصر أيضا مشاركته في قمة للاتحاد الأوروبي استضافتها بروكسل الجمعة.
 


شارك هذا المقال

ليل فرنسا يبدأ استعادة الهدوء مع تراجع أعمال الشغب بعد تشييع نائل


سجلت أعمال الشغب في فرنسا تراجعا ملحوظا ليل السبت الأحد بعد ساعات من تشييع الشاب نائل (17 عاما) الذي أطلق مقتله برصاص الشرطة الثلاثاء شرارة أعمال عنف طالت مختلف أنحاء البلاد بما فيها مدن كبرى.


وحتى الساعة الثالثة والنصف فجر الأحد (01:30 ت غ)، لم تسجّل وزارة الداخلية الفرنسية أي أحداث شغب كبرى، وأشارت الى توقيف 486 شخصا في مختلف أنحاء البلاد، غالبيتهم للاشتباه بحملهم أدوات قد تستخدم في الشغب.


وقال وزير الداخلية جيرالد دارمانان عبر تويتر "ليلة أكثر هدوءا بفضل العمل الحازم لقوات حفظ الأمن".
 


شارك هذا المقال

تعرض منزل رئيس بلدية ليه -لي- روزيس إلى هجوم بسيارة بحسب الشرطة ورئيس البلدية.
 

هاجم عدد من الأشخاص منزل عمدة المدينة فنسنت جونبراون قرابة الساعة 01:30 ليلا بالتوقيت المحلي، وقامت الأسرة بمحاولة الهرب من خلف المنزل، حيث تمت ملاحقتهم بمدافع الألعاب النارية. على خلفية الهجوم فتح مكتب المدعي العام تحقيقًا بمحاولة القتل.
ونقلت الزوجة إلى المستشفى بعد إصابتها بجروح طفيفة. 


شارك هذا المقال

فيديو: مراسم تشييع جثمان الشاب نائل الذي أشعل بمقتله فرنسا لأربع ليال متتالية

euronewsانطلقت السبت مراسم تشييع الشاب البالغ 17 عاما الذي قتل برصاص شرطي فرنسي، بعد تواصل أعمال الشغب لليلة الرابعة على التوالي مع أعمال نهب ومواجهات في أرجاء فرنسا تخللها توقيف أكثر من ألف شخص.

شارك هذا المقال

تشييع جثمان نائل 


شُيّع جثمان الشاب الفرنسي نائل السبت في جنازة مُنعت الصحافة من تغطيتها، فيما عبّأت السلطات عشرات آلاف عناصر الأمن تحسبا لليلة خامسة من أعمال الشغب على خلفية مقتل الفتى برصاص شرطي. 


قضى الفتى نائل (17 عاما) برصاصة قاتلة في الصدر أطلقها شرطي من مسافة قريبة أثناء عملية تدقيق مروري. ووُجهت إلى الشرطي الموقوف البالغ 38 عامًا تهمة القتل العمد. وشيّع جثمانه مئات من الأشخاص السبت من مسجد ابن باديس إلى مقبرة مونت فاليريان في ضاحية نانتير الباريسية.


نقل الجثمان من دار جنازات نانتير إلى المسجد وسط أجواء متوترة للغاية بين مجموعات من الشباب والصحافة التي طلبت عائلة نائل عدم حضورها.


جانب من مشيعي جنازة الفتى نائل في نانتير - فرنسا. 2023/07/01
شارك هذا المقال

حرائق وسرقات 

شهدت مدن عدة في فرنسا ليل الجمعة السبت صدامات بين الشرطة وشبان من الأحياء الشعبية رددوا شعارات مناهضة لقوات الأمن،  كما جرى تخريب مبان عامة ونهب محلات تجارية.


وأعلنت وزارة الداخلية أن النيران أضرمت في حوالى 1350 سيارة فيما تعرض 234 مبنى للحرق أو التخريب وأحصي 2560 حريقا على الطرقات العامة. وأحصت الوزارة 31 هجوما على مراكز للشرطة و16 على مراكز للشرطة البلدية و11 على ثكنات للدرك.




شاهد: سلب ونهب رافق رابع ليلة من الاحتجاجات على مقتل الفتى نائل في فرنسا

euronews تواصلت أعمال الشغب في مدن فرنسية مثل باريس وليون ومرسيليا، لليلة الرابعة على التوالي مع أعمال نهب ومواجهات في أرجاء فرنسا تخللها توقيف نحو ألف شخص.

شارك هذا المقال

مزيد من الشرطة 

لم تسلم منطقة باريس من أعمال الشغب، وقررت ثلاث مدن قريبة من العاصمة الفرنسية فرض حظر التجول على غرار مدن أخرى في المناطق الداخلية. وكان وزير الداخلية أعلن نشر "مزيد من الوحدات المتخصصة"  للتدخل السريع من الشرطة والدرك فضلا عن إرسال مدرعات خفيفة من سلاح الدرك.


وقال لاعبو منتخب فرنسا لكرة القدم في بيان نقله قائدهم كيليان مبابي إن "زمن العنف يجب أن يكف ليحل مكانه زمن الحداد والحوار وإعادة البناء".


ويطرح جزء من الأوساط السياسية مسألة فرض حال الطوارئ في البلاد وهي مسألة تلقى متابعة حثيثة في الخارج وخصوصا أن فرنسا تستضيف في الخريف كأس العالم للركبي ومن ثم دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في باريس في 2024.


ويسمح فرض حال الطوارئ للسلطات الإدارية باتخاذ إجراءات استثنائية مثل منع التجول وسبق أن فُرضت في تشرين الثاني/نوفمبر 2005 بعد أعمال شغب استمرت عشرة أيام في الضواحي عقب مقتل مراهقَين صعقا في محول كهربائي احتميا فيه هربا من مطاردة الشرطة لهما.


سيارات الفرنسية في نانتير قرب باريس. 2023/06/28
شارك هذا المقال

ماكرون يؤجل زيارة الدولة لألمانيا على خلفية الاضطرابات في فرنسا
 

أعلنت الرئاسة الألمانية في بيان السبت أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أجَّل زيارة الدولة التي كانت مقررة لألمانيا ابتداءً من مساء الأحد، بعد أربعة أيام من أعمال الشغب التي تشهدها فرنسا. 


وقالت الرئاسة الألمانية إن "الرئيس الفرنسي ماكرون تحدث هاتفيا اليوم مع الرئيس الألماني (فرانك فالتر) شتاينماير وأطلعه على الوضع في بلاده. وطلب الرئيس ماكرون تأجيل زيارة الدولة المقررة إلى ألمانيا".


وأكد الإليزيه لفرانس برس أن ماكرون يرغب بالبقاء في فرنسا خلال الأيام المقبلة. ولم يتم تحديد موعد جديد للزيارة، وفق مصدر فرنسي. 


وأضاف البيان الألماني أن "الرئيس الألماني يأسف لإلغاء الزيارة ويتفهم تماما الوضع" في فرنسا الذي "يتابعه باهتمام كبير. ويأمل أن يتوقف العنف في الشوارع قريبًا وأن يحل السلم الاجتماعي مجددًا".


في باريس، أكد أحد المصادر أن المسؤولين الفرنسيين والألمان لديهم العديد من الفرص للقاء، وأن زيارة الدولة هي قبل كل شيء وسيلة للاحتفاء بالصداقة الفرنسية الألمانية، وأكثر من مجرد لقاء سياسي، لكن الوقت ليس ملائمًا.


في نهاية آذار/مارس الماضي، اضطُر الملك تشارلز الثالث لإلغاء زيارة الدولة التي كان مقررًا أن يقوم بها لفرنسا بسبب الأزمة الاجتماعية المرتبطة بإصلاح نظام التقاعد.
 


شارك هذا المقال

بنقاط.. أبرز الأحداث التي جرت في فرنسا حتى اللحظة


اعتقلت الشرطة أكثر من 1300 شخص في الليلة الرابعة من الاحتجاجات بحسب وزراة الداخلية الفرنسية.

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يؤجل زيارته إلى ألمانيا بسبب الأحداث الجارية.

وصول تعزيزات إلى مارسيليا بعد تصاعد الاحتجاجات.

تشييع جنازة الفتى نائل في مدينة نانتير.

شارك هذا المقال

وزارة الداخلية تفيد عن توقيف 1311 شخصا بعد ليلة رابعة من أعمال الشغب في فرنسا

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية السبت أن 1311 شخصا أوقفوا ليل الجمعة السبت في أرجاء البلاد مع تواصل أعمال الشغب لليلة الرابعة على التوالي إثر مقتل مراهق برصاص شرطي.


وأوضحت الوزارة أن هذا العدد أعلى بكثير من توقيفات الليلة السابقة التي شملت 875 شخصا.


شارك هذا المقال

تعبئة 45 ألف شرطي ودركي فرنسي


أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الجمعة تعزيز انتشار قوات الأمن في كلّ أنحاء البلاد وتعبئة 45 ألفاً من عناصر الشرطة والدرك تحسّباً لليلة رابعة من أعمال الشغب احتجاجاً على مقتل شاب برصاص شرطي خلال عملية تدقيق مروري.


وفي إطار سعيها لاحتواء الشغب والتخريب، سمحت الحكومة الفرنسية للدرك بإنزال عربات مصفّحة إلى الشوارع، من دون أن تذهب إلى حدّ إعلان حالة الطوارئ.


شارك هذا المقال

فيديو نانتير يكذب رواية الشرطة.. كيف أصبحت الصورة هي الحكم بين رواية وأخرى معاكسة؟

euronewsأعادت حادثة مقتل نائل إلى أذهان الفرنسيين حادثة وفاة سيدريك شوفيات، عامل توصيل الطلبات الذي توفي في 5 يناير/كانون الثاني بسبب سكتة قلبية تعرض لها بعد يومين من إيقافه من قبل الشرطة في باريس في عام 2020.




شارك هذا المقال

 سقوط شاب من سطح متجر 


توفي شاب عشريني بعد ظهر الجمعة في شمال غرب فرنسا متأثّراً بإصابته بجروح إثر سقوطه ليل الخميس-الجمعة من أعلى سطح متجر خلال أعمال شغب تشهدها البلاد احتجاجاً على مقتل شاب برصاص الشرطة، بحسب ما أفادت مصادر متطابقة.


وقال مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس إنّ الشاب سقط من أعلى سطح سوبرماركت "خلال عملية نهب"، لكنّ مكتب المدّعي العامّ في روان قال إنّ هذا المتجر "لم يتعرّض لهجوم من قبل مثيري الشغب خلال هذه الوقائع".


شارك هذا المقال
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الفرنسي إليزابيت بورن يحضران اجتماعا طارئا للحكومة في باريس. 2023/06/30
شارك هذا المقال

 تعزيزات أمنية إضافية


قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة إنه سيتم نشر قوات أمنية إضافية للسيطرة على أعمال الشغب والاضطرابات التي تشهدها أنحاء مختلفة من فرنسا في أعقاب مقتل فتى برصاص شرطي.


وقال في كلمة ألقاها خلال اجتماع أزمة مع أعضاء من حكومته إن وزارة الداخلية ستعمل على حشد "وسائل إضافية" للتعامل مع الاحتجاجات العنيفة، منددًا "بالاستغلال غير المقبول لوفاة مراهق". كما دعا منصات التواصل الاجتماعي إلى حذف مشاهد الشغب "الحساسة".


ورحب ماكرون بالاستجابة "السريعة والمناسبة" للشرطة ، وأعلن أن وزارة الداخلية ستنشر "موارد إضافية".  وقال "تم اتخاذ القرار بإلغاء العديد من الاحتفالات والتجمعات في الدوائر الأكثر حساسية". 


كما قال إنه يتوقع من منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية أن تتحلى "بروح المسؤولية" مشيرًا على وجه الخصوص إلى سنابتشات وتيك توك حيث تُنظم "تجمعات عنيفة ... تبعث على نوع من محاكاة العنف، مما يؤدي إلى قيام الأصغر سنًا بالتصرف بعيدًا من الواقع". 


شارك هذا المقال

الأمم المتحدة: "مشاكل عنصرية" في صفوف الأمن
 

طلبت الامم المتحدة الجمعة من فرنسا معالجة مشاكل العنصرية والتمييز العنصري في صفوف قوات الأمن، بعد ثلاثة أيام على إقدام شرطي على قتل مراهق بالرصاص. أعاد مقتل نائل (17 عاما) أثناء عملية تدقيق مروري إحياء الجدل بشأن قوات الأمن والعنصرية في ضواحي فرنسا، التي يقطنها أصحاب الدخل المحدود المتحدرين من مختلف العرقيات.


وقالت رافينا شمداساني الناطقة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان خلال مؤتمر صحافي في جنيف: "نشعر بالقلق حيال مقتل شخص يبلغ من العمر 17 عاما ومتحدر من شمال إفريقيا على أيدي الشرطة في فرنسا الثلاثاء"، وتابعت القول: "نأخذ علما بأنه بوشر التحقيق في عملية قتل متعمدة مفترضة.. حان الوقت ليعالج هذا البلد بجدية مشاكل العنصرية والتمييز العنصري المتجذرة في صفوف قوات الأمن".


وقالت شمداساني "نشدد أيضا على أهمية التجمع السلمي"، وأضافت "ندعو السلطات على الدوام لضمان أن تحترم الشرطة لدى استخدامها القوة مبادئ المساواة والضرورة والتناسب وعدم التمييز والحذر والمساءلة، لدى تعاملها مع العناصر المسببة للعنف خلال التظاهرات"، وتابعت: "يجب التحقيق سريعا في أي اتهامات بالاستخدام غير المتناسب للقوة".



باريس: اتهام "لا أساس له"


اعتبرت فرنسا الجمعة أن اتهام المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة شرطتها بأنها تعاني مشاكل عنصرية وتمييزا عنصريا "لا أساس له من الصحة". وقالت الخارجية الفرنسية في بيان إن "أي اتهام لقوات الشرطة في فرنسا بالعنصرية أو التمييز المنهجي لا أساس له من الصحة".


وشددت الوزارة على أن "الفحص الدوري الشامل الأخير الذي خضعت له بلادنا مكننا من إثبات ذلك"، مضيفة أن "فرنسا وقوات إنفاذ القانون التابعة لها تكافح العنصرية وجميع أشكال التمييز بحزم. ولا مجال للتشكيك في هذا الالتزام". وأكدت الخارجية الفرنسية أن "قوات الأمن تتعامل بمهنية كبيرة مع اوضاع وأعمال عنف شديدة". 


وأضافت أن "استخدام الشرطة والدرك الوطنيين للقوة محكوم بمبدأي الضرورة المطلقة والتناسب، ويخضع لإشراف ورقابة صارمين"، مشيرة إلى "إصابة 249 شرطيا بجروح خلال أعمال العنف في الأيام الأخيرة". 


شارك هذا المقال


إصابة 249 شرطيا ودركيا في أعمال الشغب في فرنسا ليل الخميس الجمعة

أعلنت وزارة الداخلية الفرنسية إصابة 249 شرطيا ودركيا في أعمال الشغب في فرنسا ليل الخميس الجمعة على خلفية مقتل مراهق برصاص شرطي في باريس الثلاثاء.


وأوضح المصدر نفسه أن السلطات نشرت 40 ألف عنصر من قوات الأمن على كامل الأراضي الفرنسية من بينهم خمسة آلاف في باريس. ولم تكن أي إصابة في صفوف عناصر الشرطة والدرك خطرة.



شارك هذا المقال

رئيسة الوزراء الفرنسية: "كل الاحتمالات" مطروحة لإعادة النظام في فرنسا

شارك هذا المقال

خلية أزمة


ترأس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة اجتماعا جديدا لخلية الأزمة الوزارية عند الساعة 13,00 (الساعة 11,00 ت غ) في باريس بعد أعمال شغب لليلة الثالثة على التوالي في فرنسا إثر مقتل مراهق برصاص شرطي، على ما أعلنت الرئاسة.

اختصر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة مشاركته في قمة أوروبية في بروكسل للعودة إلى باريس ليرأس اجتماع خلية الأزمة الوزارية بعد أعمال شغب لليلة الثالثة على التوالي في فرنسا إثر مقتل مراهق برصاص شرطي وُجّهت إليه تهمة القتل العمد.


منذ صباح الجمعة، جمعت رئيسة الوزراء إليزابيت بورن عددًا من الوزراء، ونددت في تغريدة بما اعتبرتها أفعال "غير مقبولة وغير معذورة. وردًا على سؤال خلال مؤتمر صحافي حول احتمال اللجوء إلى فرض حال الطوارئ، قالت بورن "ندرس كل الاحتمالات، واضعين أولوية إعادة النظام الجمهوري على كل الأراضي" الفرنسية. وأفاد مصدر مقرب من ماكرون أن الرئيس يستعد الجمعة لفرض إجراءات أمنية "من دون محظورات"، ما يعني أن الحكومة تفكر في اتّخاذ تدابير أكثر تشددًا.



الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون
شارك هذا المقال

 دوافع عنصرية

أعربت والدة الفتى الفرنسي نائل الذي أثار قتله برصاص شرطي أعمال شغب، الخميس عن اعتقادها أن الحادثة لها دوافع عنصرية. وقالت منية لقناة "فرانس 5" في أول مقابلة إعلامية معها منذ إطلاق النار صباح الثلاثاء "أنا لا ألوم الشرطة، أنا ألوم شخصا واحدا: الشخص الذي قتل ابني"، وأضافت "لدي أصدقاء شرطيون. إنهم يدعمونني تماما.. وهم لا يؤيدون ما حدث".


واعتبرت أن الشرطي البالغ 38 عاما والذي وُجهت له تهمة القتل العمد، كان يمكن أن يلجأ إلى طرق أخرى للسيطرة على ابنها الذي كان يقود سيارة بلا رخصة. قالت الأم العزباء باكية "لم يكن مضطرا لقتل ابني. رصاصة؟ من هذه المسافة من صدره؟ لا، لا"، واعتبرت أن الشرطي "رأى وجهاً عربياً، طفلاً صغيراً، وأراد أن يقتله".


وتساءلت الأم التي قالت إنها تعمل في القطاع الطبي، "حتّام سيستمر هذا؟ كم عدد الأطفال الآخرين الذين سيُقتلون على هذا النحو؟ كم من الأمهات سيجدن أنفسهن في مكاني؟". وقادت منية الخميس مسيرة في ضاحية نانتير غربي باريس حيث عاشت مع ابنها وانتهت بوقوع صدامات بين المتظاهرين والشرطة.


شارك هذا المقال

توجيه تهمة القتل العمد

وُجهت الخميس تهمة القتل العمد إلى شرطي ووُضع قيد التوقيف الاحتياطي بعد أن أردى بالرصاص الثلاثاء قرب باريس فتى في السابعة عشرة أثار مقتله أعمال عنف مستمرة عبّرت السلطات عن خشيتها من اتساع رقعتها. وبحسب مذكرة استخبارية نقلها مصدر بالشرطة، فإن العنف يمكن أن يصبح "معممًا" خلال "الليالي المقبلة" ويتسم بـ"أعمال تستهدف الشرطة ورموز الدولة".


مسيرة حاشدة

خرجت الخميس مسيرة تكريما لذكرى الفتى، أطلقت الشرطة الفرنسية الغاز المسيل للدموع على مشاركين فيها. بدأت المسيرة قرابة الساعة الثانية بعد ظهر الخميس (12,00 بتوقيت غرينتش) في نانتير حيث قُتل نائل م. (17 عامًا) خلال عملية تدقيق مروري الثلاثاء.


افتتحت والدة الشاب، مرتدية قميصًا كُتب عليه "العدالة لنائل"، التظاهرة من على حافلة صغيرة، وخلفها آلاف المشاركين حملوا لافتات تحمل الشعار نفسه ولافتات أخرى كُتب عليها "لن نقبل بتكرار ذلك أبدًا"، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس.


شغب وعنف

لكن اندلعت أعمال شغب في نهاية المسيرة أمام مقر محافظة أو-دو-سين، وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع. صباح الخميس، أعلن المدعي العام في نانتير باسكال براش أن الشرطي الدرّاج البالغ 38 عامًا سيمثل أمام قاضيي تحقيق لتوجيه لائحة اتهام له. ولفت إلى أن "النيابة تعتبر أن الشروط القانونية لاستخدام السلاح لم تتحقق". وطلب احتجاز الشرطي، وهو خيار نادر في هذا النوع من القضايا.



شارك هذا المقال
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

تنديدا بإحراق نسخة من المصحف.. مظاهرة جديدة قرب سفارة السويد ببغداد

طباخ الرئيس تمرّد وغادر موسكو فراجت بضاعته.. ارتفاعٌ لأسعار المنتجات التي تحمل اسم فاغنر

مقتل 10 أشخاص يشعل احتجاجات طلابية وعمالية في قلب إندونيسيا