Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

تغطية مستمرة| حصيلة قتلى غزة تتجاوز الـ7000 وكتائب القسام تتحدث عن مقتل نحو 50 رهينة

فلسطينيون يتفقدون أنقاض المباني المدمرة جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة> 2023/10/26
فلسطينيون يتفقدون أنقاض المباني المدمرة جراء الغارات الجوية الإسرائيلية على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة> 2023/10/26 حقوق النشر  Mohammed Dahman/ AP
حقوق النشر Mohammed Dahman/ AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

بينما يستمر القصف الإسرائيلي المكثف على قطاع غزة، لم ينجح مجلس الأمن الدولي، مرة أخرى، في تبني أي من مشروعي القرارين اللذين اقترحتهما كل من الولايات المتحدة وروسيا. في غضون ذلك أعلنت إسرائيل أنها قامت بعملية برية "محددة الأهداف" بالدبابات في شمالي القطاع.

اعلان

خرجت إلى العلن مجدداً الأربعاء الانقسامات في مجلس الأمن الدولي بشأن الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس، إذ رفض أعضاؤه مشروعي قراري متعارضين قدّمت أولهما الولايات المتحدة وثانيهما روسيا. أما الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، فقد أعرب عن "صدمته" حيال ما وصفه بـ"تحريف" تصريحات أدلى قبل يوم بشأن حماس وأغضبت إسرائيل.

آخر التطورات المتعلقة بالقصف الإسرائيلي على غزة

البث المباشر انتهى

وزارة الصحة في غزة تؤكد أن حصيلة القتلى في القطاع تجاوزت السبعة آلاف  


تجاوزت حصيلة القتلى في قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي عتبة السبعة آلاف قتيل منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر وفق ما أعلنت وزارة الصحة  في غزة الخميس.


وقالت الوزارة في بيان مقتضب "بلغت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 7028 شهيدا، بينهم 2913 طفلا، و1709 سيدات، و397 مسناً، إضافة إلى إصابة 18484 مواطناً بجروح مختلفة منذ 7 أكتوبر الجاري".
 


شارك هذا المقال

تبادل اتهامات بين دبلوماسيين عرب وإسرائيليين في الأمم المتحدة


تبادل دبلوماسيون عرب وإسرائيليون الاتّهامات الخميس من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد فشل مجلس الأمن الدولي في اتخاذ أي قرار بشأن الحرب بين الدولة العبرية وحماس.


وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إنّ إسرائيل "حوّلت غزة إلى جحيم دائم على الأرض"، مشيراً الى أن "هذه الصدمة ستبقى لأجيال وأجيال".


وأضاف "علينا ألا نخذل الشعب الفلسطيني وهو شعب محاصر ومحتلّ ويبدأ يومه بالموت وينهيه بالموت ولياليهم يكتنفها الظلام، وليس هناك ضوء إلا ضوء القنابل".


ودعا الصفدي إلى إدانة "قتل كلّ المدنيين، بغضّ النظر عن عرقهم وهويتهم ودينهم وجنسيتهم، لأنّ هذه هي القيم الإنسانية والأخلاقية، وعلى إسرائيل أن تحترم هذه القيم أيضاً".


من جهته، خاطب المندوب الفلسطيني الدائم رياض منصور أعضاء الجمعية بالقول "صوّتوا لوقف هذا الجنون، أمامكم فرصة لتقوموا بشيء، لتفعلوا شيئاً، لتعطوا إشارة واضحة، اختاروا العدل لا الانتقام، اختاروا احترام القانون لا أن تمرّروا خرقه، اختاروا السلام لا المزيد من الحروب".


وأضاف "اختاروا لتضعوا نهاية لما يقرب من 3 أسابيع من حرب ازدواجية المعايير لم نشهدها على مدار عقود، صوتوا لاستعادة مصداقية هذا المكان والقواعد التي يجسدها، لا تهدروا هذه الفرصة، الحيوات على المحك وكل الحيوات مقدسة، رجاء انقذوا الحيوات، صوتوا تأييدا لمشروع قرارنا".


وفي ظل الانقسامات بين الدول الكبرى، فشل مجلس الأمن أربع مرات في إصدار قرار بشأن الحرب. الا أن المجموعة العربية تأمل بصدور قرار عن الجمعية العامة على رغم أنه لن يكون ملزماً.


وطرح الأردن مشروع قرار لا يزال قيد النقاش ويتوقع أن يطرح للتصويت الجمعة.


ويركّز النصّ الذي اطّلعت عليه وكالة فرانس برس على الأزمة الانسانية المتصاعدة في قطاع غزة، ويدعو الى "وقف فوري لإطلاق النار" ومساعدات إنسانية من دون معوقات، ويحضّ "كل الأطراف" على "حماية المدنيين".


ولا يتطرّق النصّ بشكل مباشر إلى هجوم حركة حماس، وهو ما أثار غضب إسرائيل.


وقال المندوب الإسرائيلي جلعاد إردان إنّ "أولئك الذين صاغوا القرار يقولون إنّهم قلقون بشأن السلام، لكنّ القتلة الفاسدين الذين بدأوا هذه الحرب لم يتمّ ذكرهم حتّى".


واعتبر في كلمته أمام الجمعية العامة أنّ مشروع القرار "إهانة لذكائكم ومكانه مزبلة التاريخ".
 


شارك هذا المقال

54 طنا من المساعدات الفرنسية المخصصة لغزة تنطلق الى مصر السبت


تنطلق السبت الى مصر طائرة فرنسية محمّلة بـ54 طنا من المساعدات الانسانية المخصصة للمدنيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس، وفق ما أكدت وزارة الخارجية الفرنسية الخميس.


وتتضمن هذه المساعدات عددا من الخيم وتجهيزات طبية طارئة وأدوية وأجهزة تنفس ومصابيح تعمل بالطاقة الشمسية ومولّدات كهربائية وغيرها، إضافة الى 30 طنّاً من المواد الغذائية وأقراص لتعقيم المياه.


وشدّدت الخارجية في بيان على أنّ "فرنسا تكرر دعوتها الى هدنة إنسانية لكي تتمكن المساعدات من أن تلبي بشكل مستدام حاجات السكان المدنيين في غزة".


وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن من القاهرة الأربعاء إرسال سفينة فرنسية الى شرق المتوسط لدعم قطاع المستشفيات في غزة، إضافة الى طائرة مساعدات ستحط في مصر تمهيداً لنقل حمولتها الى القطاع المحاصر.


وأبحرت السفينة "تونير" من ميناء تولون الأربعاء، ومن المتوقع أن تشارك في عمليات الانقاذ والإسعاف للمدنيين. وأوضحت الخارجية الفرنسية في بيانها أنّ السفينة قادرة على تنفيذ "عمليات إدارة أزمة، نقل أو حتى إجلاء صحي ودعم طبي عبر وسائل برمائية ونقل جوي".


ولم يتّضح بعد أين سترسو هذه السفينة.



شارك هذا المقال

إسرائيل تتّهم حماس باستخدام أسلحة من إيران وكوريا الشمالية في الهجوم


اتّهم الجيش الإسرائيلي حركة حماس الخميس باستخدام أسلحة وذخائر مصنّعة في كوريا الشمالية وإيران خلال الهجوم الذي شنته على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.


ونظّم الجيش الخميس جولة للصحافيين عرض خلالها أسلحة وذخائر مختلفة قال إنه عثر عليها في مناطق بجنوب إسرائيل هاجمها مقاتلو الحركة الفلسطينية. 


وشملت هذه الأسلحة بعض الألغام والقذائف الصاروخية والطائرات المسيّرة المحلية الصنع، إضافة الى قذائف هاون إيرانية وكورية شمالية.


وقال مسؤول عسكري إسرائيلي ساهم في الإشراف على مصادرة هذه الأسلحة من المناطق التي تعرّضت للهجوم "أعتقد أنّ ما بين خمسة إلى عشرة بالمئة من الأسلحة الموجودة هنا صُنعت في إيران".


وأضاف طالباً عدم كشف هويته أنّ "عشرة بالمئة هي كورية شمالية، والبقية صُنعت في قطاع غزة".


وتشير التقديرات الى أنّ حماس تعتمد على شبكات تهريب لإدخال الأسلحة الى قطاع غزة الذي تحاصره إسرائيل منذ أكثر من 16 عاماً. كما عمدت الحركة التي تربطها علاقة وثيقة بإيران، الى تصنيع صواريخ وذخائر محلياً.


وقال المسؤول العسكري إنّ "أكثر ما يفاجئ هو كمية الأسلحة التي أدخلوها (مقاتلو حماس) إلى إسرائيل".
 


شارك هذا المقال

حماس تنشر قائمة بأكثر من 7 آلاف من "ضحايا العدوان الإسرائيلي" على غزة
 


نشرت وزارة الصحة التابعة لحماس الخميس تقريراً تفصيلياً بأسماء أكثر من سبعة آلاف فلسطيني من "ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة"، وذلك غداة تشكيك الرئيس الأميركي جو بايدن بالحصيلة المعلنة من قبلها.


وجاء التقرير الصادر عن وزارة الصحّة في القطاع الذي تسيطر عليه الحركة، في 212 صفحة، وعدّد أسماء 6747 شخصاً مع سنّهم وجنسهم ورقم هويتهم، يُضاف إليهم 281 قتيلاً "من مجهولي الهوية". ويغطّي التقرير الفترة التي تبدأ في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، تاريخ الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة على الدولة العبرية وأدّى الى مقتل 1400 شخص في إسرائيل، وفق السلطات.


شارك هذا المقال

كتائب القسام "تقدر" مقتل "نحو خمسين" رهينة منذ بدء الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة 
 


تسبب القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر بمقتل "نحو خمسين" رهينة وفق ما أكد المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس. 


وقال أبو عبيدة إن "كتائب القسام تقدر بأن عدد الأسرى الصهاينة الذين قتلوا في قطاع غزة نتيجة القصف والمجازر الصهيونية بلغ ما يقرب من 50 قتيلاً". 


ولا تملك وكالة فرانس برس إمكانية التحقق من هذا الرقم من مصدر مستقل.


وتردّ إسرائيل بقصف مكثف لقطاع غزة بعد هجوم هو الأعنف في تاريخ الدولة العبرية شنته حماس تسلّل خلاله عناصرها إلى مناطق إسرائيلية وأسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول من الهجوم.


وبحسب آخر رقم نشره الجيش الإسرائيلي الخميس، فإن حماس تحتجز 224 شخصا اقتادتهم معها إلى قطاع غزة بعد الهجوم.


وأكد المتحدث العسكري دانيال هغاري "إبلاغ عائلات 224 رهينة" باحتجاز أفراد منها، مشيرا إلى أن هذا الرقم قابل للتغير. وأضاف "جهود إعادة الرهائن هي أولوية قصوى". 


وقالت الحكومة الإسرائيلية إن نصف الرهائن على الأقل يحملون جنسيات أجنبية. ولم يتسن لفرانس برس التحقق من هذه البيانات. 



 


شارك هذا المقال

35 قتيلا فرنسيا في هجمات حماس في إسرائيل في 7 تشرين الأول/اكتوبر بحسب حصيلة جديدة رسمية
 


قُتل 35 فرنسيا في الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر على إسرائيل، فيما لا يزال تسعة في عداد المفقودين بحسب حصيلة جديدة نشرتها وزارة الخارجية الخميس. 


وجاء في بيان للوزارة إن "فرنسا تأسف للوفاة المأساوية لمواطنين فرنسيين آخرين، ما يرفع عدد الضحايا الفرنسيين إلى 35 شخصا في الهجمات الإرهابية التي نفذتها حماس ضد إسرائيل" مضيفا أن من بين المفقودين التسعة "عدد من الرهائن لدى حماس".


شارك هذا المقال

قصف إسرائيلي يشعل حريقاً في جنوب لبنان يهدد المنازل


تسبّب قصف إسرائيلي ليل الأربعاء الخميس باندلاع حريق في جنوب لبنان، تمدّد الى محيط عدد من المنازل من دون أن تتمكن فرق الإطفاء من احتوائه، وفق ما أفاد مسؤولان محليان وكالة فرانس برس.

وقال جان غفري، رئيس بلدية علما الشعب التي تتعرض أطرافها لقصف إسرائيلي منذ قرابة أسبوعين على وقع التصعيد في قطاع غزة المحاصر "وصل الحريق الى أطراف البلدة بعد منتصف الليل، ولا يزال مستمراً حتى اللحظة واقترب من محيط عدد من المنازل".

ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان عن سكان في البلدة مناشدتهم صباحاً "قوات يونيفيل والجيش اللبناني والدفاع المدني ضرورة التدخل السريع والعمل على إطفاء النيران التي اندلعت جراء القصف الاسرائيلي".

وأوضح غفري أن فرقاً من الجهات المذكورة مع متطوعين من البلدة يصارعون النيران "من دون أن يتمكنوا حتى اللحظة من السيطرة عليها بسبب سرعة الرياح".

وأظهرت صور التقطها مصور فرانس برس النيران تحاصر منازل في البلدة، بعدما أتت على مساحات من أشجار الزيتون المزروعة بكثرة في المنطقة.

ونزح قرابة سبعين في المئة من سكان البلدة على وقع القصف الإسرائيلي، وفق البلدية.

واندلع الحريق أساساً في منطقة حرجية فاصلة بين علما الشعب ومدينة الناقورة المجاورة.

واتهم رئيس بلدية الناقورة عباس عواضة في تصريح لفرانس برس الجيش الإسرائيلي "بإطلاق قذائف فوسفورية ليلاً أدت الى اندلاع الحريق، الذي أتى على مساحة حرجية واسعة وتتوسع رقعته بفعل سرعة الرياح".

وندّد رئيس البرلمان نبيه بري الخميس في بيان باستخدام إسرائيل ل"قذائف فوسفورية" ضد مساحات حرجية في خراج عدد من البلدات الحدودية. ووضع "ما يحصل من حرائق تضرمها (...) برسم المجتمع الدولي".


شارك هذا المقال

وزير الخارجية الفلسطيني يصف الهجوم الإسرائيلي بأنه "حرب انتقامية"
 

وصف وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي الخميس الهجوم الإسرائيلي على غزة بأنه "حرب انتقامية" داعيا إلى وقف لإطلاق النار.


وقال متحدثا من لاهاي "الحرب التي تشنّها إسرائيل هذه المرة مختلفة. هذه المرة.. إنها حرب انتقامية"، مضيفا "علينا أولا وضع حد لهذا العدوان أحادي الجانب ومن ثم علينا الدعوة إلى وقف لإطلاق النار".


شارك هذا المقال
شارك هذا المقال

قادة دول الاتحاد الأوروبي يبحثون في بروكسل الدعوة إلى "هدنة إنسانية" في قطاع غزّة
 

يبحث القادة الأوروبيون اعتبارًا من الخميس وعلى مدى يومين في بروكسل في الدعوة إلى "هدنة إنسانية" في الحرب بين إسرائيل وحركة حماس بهدف السماح بوصول مساعدات إلى قطاع غزّة.


ويسعى الاتحاد الأوروبي للتوصل إلى موقف موحد حيال الأزمة التي تهزّ الشرق الأوسط مند شنّت حماس هجوما غير مسبوق على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر ردت عليه الدولة العبرية بقصف مركز على قطاع غزة وحشد قوات على حدوده تمهيدا لهجوم بري.


ويجتمع قادة الدول الـ27 في مطلع بعد الظهر في بروكسل في وقت تتزايد الشكوك حول قدرة الغرب على مواصلة دعمه لأوكرانيا في وجه الهجوم الروسي، في وقت يتركز اهتمامه على الحرب بين إسرائيل وحماس.


ولطالما انقسمت الكتلة الأوروبية بين الدول الأكثر دعمًا للفلسطينيين مثل أيرلندا وإسبانيا، والداعمين الثابتين لإسرائيل مثل ألمانيا والنمسا.


وأجمع الأوروبيون على إدانة هجوم حماس بشدة، فيما تباينت المواقف بشأن الدعوة إلى وقف القصف الإسرائيلي على غزة.


بعد أيام من المفاوضات، تدعو مسودة بيان للقمة الأوروبية إلى "وصول إنساني متواصل وسريع وآمن ودون عوائق ونقل المساعدات إلى المحتاجين عن طريق جميع التدابير اللازمة بما فيها الهدنة الإنسانية".


ولا يتضمن البيان الذي قد تدخل عليه تعديلات دعوة إلى "وقف إطلاق نار إنساني فوري" على غرار ما طالبت به الأمم المتحدة.


وطالبت الحكومة الألمانية الأربعاء بفتح "نوافذ إنسانية" أو "هدنات إنسانية" تسمح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة معتبرةً أن الدعوة إلى وقف لإطلاق النار غير مناسبة في هذه المرحلة.


وقال مسؤول أوروبي كبير "الأحرف والفواصل واللغة مهمة، هكذا يتم التوصل إلى اتفاقيات".


لكن مسؤولين دبلوماسيين من بعض دول الاتحاد الأوروبي يحذرون من أن المماطلة في التوصل إلى بيان فيما يتزايد عدد القتلى يضر بالمكانة العالمية للكتلة الأوروبية ويمنعها من اتخاذ موقف حاسم في مواجهة التطورات.


شارك هذا المقال

الأمم المتحدة: "لا مكان آمنا في غزة"

حذرت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية الخميس بأن "لا مكان آمنا في غزة" بسبب القصف الإسرائيلي المركز على القطاع منذ هجوم حركة حماس في 7 تشرين الأول/أكتوبر.


وأكدت لين هاستينغز في بيان أن "الإنذارات المسبقة" التي وجهها الجيش الإسرائيلي للسكان من أجل إخلاء المناطق التي يعتزم استهدافها في شمال القطاع "لا تحدث أي فرق"، مضيفة أن "لا مكان آمنا في غزة".
 


شارك هذا المقال

إسرائيل نفذت "عملية محددة الهدف" بدبابات في غزة وتواصِل الإعداد لهجوم بري على القطاع

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفذ "عملية محددة الهدف" استخدم فيها دبابات ليل الأربعاء الخميس في شمال قطاع غزة في وقت تواصل الدولة العبرية الاستعدادات لاجتياح بري للقطاع.


وقال المتحدث العسكري في بيان الخميس إن "الجيش نفذ خلال الليل عملية محددة الهدف بدبابات في شمال قطاع غزة، في إطار تحضيراته للمراحل المقبلة من القتال". وأضاف أن "الجنود خرجوا من المنطقة عند انتهاء العملية".


وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الثلاثاء في خطاب موجّه إلى الإسرائيليين نقله التلفزيون "إننا في وسط حملة من أجل وجودنا".


وإذ أكد أن الاستعدادات جارية لعملية برية، أضاف "لا يمكنني الخوض في تفاصيل متى وكيف وأين والأمور التي نأخذها في الاعتبار" قبل هذه الخطوة، في وقت يحشد الجيش الإسرائيلي 360 ألفا من جنود الاحتياط على حدود قطاع غزة. ويواصل الجيش الإسرائيلي قصفه المركز على مناطق عدة في قطاع غزة البالغة مساحته 362 كلم مربع والخاضع لـ"حصار مطبق" منذ بدء الحرب يحرم سكانه الـ2,4 مليون نسمة من المياه والطعام والكهرباء.
 



شارك هذا المقال

غوتيريش "مصدوم" حيال "تحريف" تصريحاته بشأن حماس
 


أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأربعاء عن "صدمته" حيال ما وصفه بـ"تحريف" تصريحات أدلى قبل يوم بشأن حماس وأغضبت اسرائيل. وأضاف غوتيريش للصحافيين "صُدمت من تحريف بعض تصريحاتي التي أدليت بها في مجلس الأمن الدولي أمس (...) كما لو أنني كنت أبرّر الأعمال الارهابية التي تقوم بها حماس".



وكان غوتيريش ندّد خلال كلمته أمام مجلس الأمن الثلاثاء بـ"انتهاكات للقانون الدولي" في غزة ودعا إلى وقف إطلاق نار فوري.



لكن ما أغضب اسرائيل على وجه الخصوص قوله إنّ "الشعب الفلسطيني خضع مدى 56 عاماً للاحتلال الخانق"، مشدّدا على أهمية الإقرار بأن "هجمات حماس لم تأت من فراغ". وأكد غوتيريش الأربعاء أنه "من الضروري وضع الأمور في نصابها، خاصة احتراماً للضحايا وعائلاتهم".



وأضاف "لقد تحدثت عن مظالم الشعب الفلسطيني، وبذلك أعلنت أيضا بوضوح، وهنا اقتبس ’مظالم الشعب الفلسطيني لا يمكن أن تبرر الهجمات المروعة من قبل حماس,".



ورفض سفير إسرائيل في الأمم المتحدة جلعاد إردان هذا التفسير ودعا غوتيريش إلى الاستقالة.


وقال إردان في بيان "من العار على الأمم المتحدة ألا يتراجع الأمين العام عن تصريحاته وأن لا يستطيع حتى الاعتذار عما قاله بالأمس".


شارك هذا المقال

الجيش الإسرائيلي يقول إنّه قصف موقعاً في لبنان أُطلق منه صاروخ أرض-جو

أعلن الجيش الإسرائيلي مساء الأربعاء أنّه شنّ غارة جوّية في لبنان استهدفت موقعاً أُطلق منه صاروخ أرض-جو باتّجاه طائرة مسيّرة إسرائيلية. وقال الجيش في بيان "قبل قليل، اعترضت شبكة الدفاع الجوي التابعة للجيش الإسرائيلي صاروخ أرض-جو أُطلق من لبنان باتجاه طائرة دون طيّار تابعة للجيش الإسرائيلي".


وأضاف أنّه "ردّاً على ذلك، أغارت طائرة تابعة لسلاح الجو على مصدر إطلاق الصاروخ في لبنان".


وتشهد الحدود بين إسرائيل ولبنان مناوشات يومية بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله منذ شنّت حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر هجوماً غير مسبوق من البرّ والبحر والجو على الدولة العبرية التي تردّ منذ ذلك الحين بقصف عنيف على قطاع غزة. وأوقع هجوم حماس أكثر من 1400 قتيل، معظمهم من المدنيين، فضلاً عن 220 شخصاً اقتادتهم حماس معها من جنوب الدولة العبرية وتحتجزهم رهائن في القطاع، حسب إسرائيل.


بالمقابل، أسفر القصف الإسرائيلي على قطاع غزة، حسب وزارة الصحة في القطاع التابعة للحركة، عن مقتل أكثر من 6500 فلسطيني، غالبيتهم من المدنيين، حسب وزارة الصحة التابعة للحركة. وتتزايد المخاوف من أن تؤدّي الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس إلى اضطرابات إقليمية أوسع نطاقاً وأن تشعل خصوصاً جبهات أخرى، في مقدّمها جبهة جنوب لبنان.
 


شارك هذا المقال

خرجت إلى العلن مجدداً الأربعاء الانقسامات في مجلس الأمن الدولي بشأن الحرب الدائرة بين إسرائيل وحركة حماس، إذ رفض أعضاؤه مشروعي قراري متعارضين قدّمت أولهما الولايات المتحدة وثانيهما روسيا. وقالت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس-غرينفيلد إنّ مشروع القرار الذي أعدّته بلادها يدعو إلى "توسيع سريع للمساعدات" للاستجابة "للاحتياجات الإنسانية الرهيبة والملحّة للفلسطينيين في غزة".


وأضافت أنّ النصّ الأميركي يؤكّد أيضاً على "حقّ كلّ الدول في الدفاع عن النفس" ويدعو إلى "هدن إنسانية". 


لكنّ هذا النصّ سقط عندما طُرح على التصويت، إذ استخدمت ضدّه كلّ من روسيا والصين حقّ النقض كما صوّتت ضدّه الإمارات العربية المتّحدة في حين أيّدته عشر دول وامتنعت الدولتان الباقيتان عن التصويت. ووصف السفير الصيني جون تشانغ مشروع القرار الأميركي بأنّه "غير متوازن إلى حدّ كبير، ويخلط بين الخير والشرّ".


وندّد نظيره الروسي فاسيلي نيبينزيا بالنصّ الأميركي "الذي يهدف في الأساس إلى دعم الموقف الأميركي في المنطقة". وكانت موسكو انتقدت بشدّة مشروع القرار الأميركي بسبب خلوّه من دعوة واضحة لـ"وقف إطلاق النار". وإثر التصويت، أعربت السفيرة الأميركية عن أسفها لموقف روسيا والصين. وقالت "على الرّغم من أن تصويت اليوم يمثّل انتكاسة، إلا أنّنا لسنا محبطين". واتّهمت توماس-غرينفيلد روسيا بإعداد مشروع قرار بـ"سوء نيّة"، معتبرة أنّ النصّ الروسي "يرمي إلى تقسيم المجلس أكثر ممّا يرمي لتلبية احتياجات الإسرائيليين والفلسطينيين". 


النص الروسي سقط أيضا

وبسقوط مشروع القرار الأميركي، طرح على التصويت مشروع القرار الروسي الذي يدعو إلى "وقف إطلاق نار إنساني" فوري ويدين "الهجمات المروّعة" التي شنّتها حركة حماس على إسرائيل. لكنّ هذا النصّ فشل بدوره إذ لم تؤيّده سوى أربع دول هي روسيا والصين والإمارات والغابون، بينما صوّتت ضدّه دولتان هما الولايات المتّحدة وبريطانيا وامتنعت الدول التسع الباقية عن التصويت. 


وبرّرت السفيرة البريطانية باربرا وودوارد تصويتها ضدّ النصّ الروسي بقولها إنّ بلادها لا يمكنها أن تؤيّد نصّاً "لا يعترف مرة أخرى بحقّ إسرائيل في الدفاع عن نفسها". 


وفي أقلّ من أسبوعين، رفض المجلس أربعة مشاريع قرارات بشأن هذه القضية. وتسبّبت هذه الانقسامات العميقة في مجلس الأمن بإحباط لدى عدد من الدبلوماسيين الذين أعربوا عن استيائهم لعدم قيام المجلس بأيّ تحرّك فعّال على الرّغم من دخول الحرب بين إسرائيل وحماس يومها الـ19. وبحسب مصدر دبلوماسي فقد حاولت فرنسا، من دون جدوى، إقناع روسيا والولايات المتّحدة بسحب نصّيهما قبل إحالتهما على التصويت.



وبالنيابة عن الدول العشر غير الدائمة العضوية في مجلس الأمن، ستتولّى مالطا الآن إعداد مشروع قرار جديد. وقالت سفيرة مالطا في الأمم المتحدة فانيسا فرايزر "لدينا واجب والتزام بالعمل". والأسبوع الماضي، طرحت روسيا على التصويت مشروع قرار أول فشل في الحصول على الأصوات اللازمة لإقراره.


وحصل النصّ الروسي يومها على خمسة أصوات مؤيّدة فقط، في حين أنّ اعتماده يتطلّب تسعة أصوات على الأقلّ (بشرط أن لا يستخدم أيّ من الأعضاء الخمسة الدائمين حقّ النقض ضدّه). وحصل مشروع قرار طرحته البرازيل تأييد 12 دولة لكنّ الولايات المتّحدة أسقطته باستخدام حق النقض ضدّه.


وفي مواجهة الانقسام الواضح في مجلس الأمن وحالة الشلل التي يعاني منها، ستناقش الجمعية العامة للأمم المتّحدة ملف الحرب بين إسرائيل وحماس يومي الخميس والجمعة، علماً بأنّ قرارات هذه الهيئة غير ملزمة، خلافاً لما هي عليه حال قرارات مجلس الأمن.


وبالنيابة عن المجموعة العربية، اقترح الأردن نصّاً يدعو بشكل خاص إلى "وقف فوري لإطلاق النار" ووصول المساعدات الإنسانية "دون عوائق" إلى قطاع غزة.


وأعلن السفير الفلسطيني رياض منصور الأربعاء أنّ الدول الأعضاء الـ193 في الجمعية العامّة ستصوّت على هذا النصّ "بعد ظهر الجمعة، ونأمل أن ننجح في السماح للجمعية العامة بأن تعمل بينما مجلس الأمن مشلول".
 


شارك هذا المقال
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

في ظل توتر شديد..وزير الخارجية الصيني يدعو من واشنطن إلى علاقات "مستقرّة" مع الولايات المتحدة

شاهد: الصغيرة أفنان ظلّت 35 ساعة تحت الأنقاض ... المعنى الحقيقي للتشبث بالحياة

اليوم 701 للحرب على غزة: قتل وجوع ونتنياهو يؤكد: لن تنتهي الحرب إلا بقبول شروط إسرائيل