Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

إسرائيل تقتل 9 فلسطينيين بينهم 6 أطفال خلال غارة جوية شنتها على رفح

عائلة أبو دراز في رفح تتفقد منزلها بعد تعرضه لقصف إسرائيلي. 2024/04/04
عائلة أبو دراز في رفح تتفقد منزلها بعد تعرضه لقصف إسرائيلي. 2024/04/04 حقوق النشر  AP Photo
حقوق النشر AP Photo
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

حمل فلسطينيون حقائب الظهر وأكياس الدقيق، أثناء مغادرتهم منطقة في رفح يوم السبت بالقرب من الحدود مع مصر، بعد تلقيهم إنذارًا من الجيش الإسرائيلي بإخلاء المنطقة، وبعد دقائق، أصابت غارة المنطقة، موقعة 9 قتلى بينهم 6 أطفال.

اعلان

تجمع رفح حالياً أكثر من نصف إجمالي سكان غزة البالغ عددهم حوالي 2.3 مليون نسمة، وقد نزح معظمهم بسبب القصف الإسرائيلي المدمر في شمال القطاع.

ورغم دعوات المجتمع الدولي لضبط النفس، بما في ذلك الولايات المتحدة، الحليف الأقوى لإسرائيل، إلا أن الحكومة اليمينية المتطرفة الإسرائيلية تصر منذ شهور على أنها تنوي شن هجوم بري على المدينة، بذريعة استهداف مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

لم تتحقق مثل هذه العملية البرية حتى الآن، لكن الجيش الإسرائيلي نفذ مراراً وتكراراً غارات جوية على المدينة وحولها.

وتقول إسرائيل إن حوالي 130 رهينة لا يزالون محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة، رغم أنه تم التأكد من مقتل أكثر من 30 رهينة حتى الآن، إما قتلوا في 7 أكتوبر/تشرين الأول أو ماتوا في الأسر.

أما في غزة، فتقول السلطات الصحية المحلية إن أكثر من 34 ألف شخص قتلوا بسبب القصف الإسرائيلي، حوالي  الثلثين منهم على الأقل هم من الأطفال والنساء.

وقالت وزارة الصحة في غزة يوم السبت إن جثث 37 فلسطينيا قُتلوا جراء الغارات الإسرائيلية، نُقلت إلى المستشفيات في غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وأضافت القول إن المستشفيات استقبلت أيضًا 68 جريحًا.

المصادر الإضافية • أ ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

بمناسبة اليوم العالمي للإبليات.. إقامة موكب للجِمال في فرنسا

إطلاق سراح أستاذة قانون فلسطينية بعد إيقافها جراء دعوتها إلى إلغاء "الصهيونية الإجرامية"

تراشق كلامي حاد.. نتنياهو يتهم مصر بـ"حبس" الغزيين والقاهرة ترد: نرفض التهجير