Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

شلل في موانئ صينية.. جراء عاصفة ضربت المناطق الساحلية في الحدود مع الفلبين

سائقو السيارات يمرون بجانب جزء من سقف معلق بأسلاك كهربائية مزقتها الرياح القوية الناجمة عن إعصار مان يي شمال شرق الفلبين 18 تشرين الثاني نوفمبر 2024
سائقو السيارات يمرون بجانب جزء من سقف معلق بأسلاك كهربائية مزقتها الرياح القوية الناجمة عن إعصار مان يي شمال شرق الفلبين 18 تشرين الثاني نوفمبر 2024 حقوق النشر  AP/ Noel Celis
حقوق النشر AP/ Noel Celis
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

عاصفة كبرى تمخر بحر الصين الجنوبي، مما اضطر بعض المناطق إلى تعليق عمل العبارات في الجنوب الساحلي الذي اكتسحته رياح قوية أسفرت عن أمواج عاتية، ضمن إعصار يضرب المنطقة.

اعلان

نعم إنها عاصفة الآن، ولكنها كانت قبل ذلك إعصارا ضرب الفلبين. وكان اسم الإعصار "مان يي"، وقد قتل سبعة أشخاص في مانيلا. ومما زاد الطين بلة: أن العواصف ظلت تتوالى في دولة معرضة للكوارث الطبيعية.

إذ قال مرصد هونغ كونغ إنه تم تصنيف جنوب جزيرة هاينان الصينية على أنها ذات ضغط منخفض، مضيفا أن أقصى سرعة للرياح المتواصلة كانت معتدلة نسبيًا، بسرعة 40 كيلومترًا في الساعة، ما يساوي 25 ميلاً.

أشخاص يحملون المظلات وهم يخرجون من بوابة مدخل محطة مترو الأنفاق أثناء عاصفة في بكين 26 أغسطس آب 2024
أشخاص يحملون المظلات وهم يخرجون من بوابة مدخل محطة مترو الأنفاق أثناء عاصفة في بكين 26 أغسطس آب 2024 Andy Wong/AP

توقع علماء المناخ تكرار مثل هذه العواصف مجددا بشكل أكبر، لكن، كان للاستعداد الجيد ولأنظمة الإنذار المبكر دورا في تخفيف بعض العواقب الأكثر خطورة، في دول آسيا والمحيط الهادئ الأكثر تضررًا.

يشار إلى أن عواصف مدمرة قد ضربت في الأسابيع الأخيرة جنوب شرق الولايات المتحدة، ودولا في أوروبا، وخصوصا إسبانيا.

يذكر أن ارتفاع درجات حرارة مياه البحر -إثر ارتفاع درجة حرارة المناخ- يؤدي إلى زيادة كمية الرطوبة في الهواء، ولإطالة موسم الأعاصير الذي ينتهي في العادة بشهر أيلول/سبتمبر.

المصادر الإضافية • أ ب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

إعصار "أوساجي" يتسبب في دمار واسع ويشرد الآلاف في الفلبين

البنجاب تواجه أسوأ فيضانات منذ عقود مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة

بعد رحيل جورجيو أرماني: ما مصير إمبراطورية الأزياء التي بناها؟