Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

إصابة أكثر من 25 إسرائيليًا إثر صاروخ يمني والكنيست يمدد حالة الطوارئ لعام إضافي

ضابط إسرائيلي يتفحص أضرار شظية صاروخ حوثي سقطت على مدرسة في رمات غان قرب تل أبيب، الخميس 19 ديسمبر 2024.
ضابط إسرائيلي يتفحص أضرار شظية صاروخ حوثي سقطت على مدرسة في رمات غان قرب تل أبيب، الخميس 19 ديسمبر 2024. حقوق النشر  Ariel Schalit/AP.
حقوق النشر Ariel Schalit/AP.
بقلم: يورونيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

أُصيب أكثر من 25 إسرائيليًا أثناء محاولتهم دخول الملاجئ فجر اليوم، عقب إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه وسط إسرائيل، وفقًا للإسعاف الإسرائيلي.

اعلان

وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق بوسط إسرائيل إثر إطلاق الصاروخ اليمني، مشيرًا إلى أنه تم اعتراض الصاروخ "دون تسجيل إصابات مباشرة"، لكن صفارات الإنذار "أُطلقت كإجراء احترازي تحسبًا لتطاير شظايا ناتجة عن عملية الاعتراض"، حسب إدعاء الجيش.

ونشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" تغريدة عبر منصة "إكس"، أشارت فيها إلى أن هذه هي المرة الثالثة التي تدوي فيها صافرات الإنذار في وسط إسرائيل، لافتة إلى أن إحدى السيدات أُصيبت إصابة خطيرة.

يديعوت أحرونوت تنشر صورة للصاروخ اليمني وتقول إن هذه هي المرة الثالثة التي تطلق فيها صافرات الإنذار في وسط إسرائيل هذا الأسبوع

وفي سياق متصل، صادق الكنيست الإسرائيلي على تمديد حالة الطوارئ لمدة عام إضافي حتى ديسمبر 2025، وفقًا لما نقلته القناة 12 العبرية.

وكان المتحدث باسم الحوثيين، يحيى سريع، قد أعلن في وقت سابق عن تنفيذ عمليتين بالطائرات المسيرة استهدفتا منطقتي عسقلان ويافا.

من جانبه، أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه اعترض طائرة مسيرة أُطلقت من اليمن وكانت متجهة نحو داخل إسرائيل.

وفي وقت سابق، توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالقضاء على ما أسماه "محور الشر الإيراني"، محذرًا الحوثيين بعد إطلاقهم صاروخين الأسبوع الماضي على إسرائيل، أحدهما أدى إلى إصابة 16 شخصًا في مركز تجاري بتل أبيب يوم السبت.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

كاتس يُحذّر: "أوفيك 19" يراقب "الأعداء" بلا توقف.. ودور خفي في حرب إيران

كيف نجحت تايلاند في إنهاء أزمة رهائنها في غزة مع الحفاظ على توازن علاقاتها في الشرق الأوسط؟

باراك وأورتاغوس في إسرائيل تمهيدًا لزيارة بيروت.. وملفات لبنان وسوريا على الطاولة