Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

السعودية تنفي رفع الحظر عن المشروبات الكحولية قبل المونديال

صورة لمتنزه واحة الدرعية الترفيهي في الدرعية بضواحي الرياض، المملكة العربية السعودية بتاريخ 13 ديسمبر 2019
صورة لمتنزه واحة الدرعية الترفيهي في الدرعية بضواحي الرياض، المملكة العربية السعودية بتاريخ 13 ديسمبر 2019 حقوق النشر  أب
حقوق النشر أب
بقلم: يورو نيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

نفت المملكة العربية السعودية التقارير الإعلامية الأخيرة التي تحدثت عن نية المملكة رفع حظرها عن المشروبات الكحولية.

اعلان

وذكرت وكالة رويترز يوم الاثنين أن مسؤولاً سعودياً نفى مزاعم استعداد المملكة لرفع الحظر المستمر منذ 73 عاماً على المشروبات الكحولية، مؤكدًا استمرار المنع رسميًا.

 وتناقلت بعض وسائل الإعلام الدولية الأسبوع الماضي، تقريراً يشير إلى أن السعودية تخطط للسماح ببيع الكحول بدءاً من 2026، في نحو 600 موقع مرخص بأنحاء البلاد، وزعم التقرير أن القرار يهدف إلى تطوير قطاع السياحة في المملكة، تماشيًا مع رؤية 2030، وذلك تحضيرًا لاستضافة معرض "إكسبو 2030" وبطولة كأس العالم لكرة القدم في 2034.

 وأوضح التقرير أن القرار سيُنفَّذ وفق ضوابط مشدَّدة تشمل فنادق الخمس نجوم والمنتجعات الفاخرة والسفارات والموزعين المعتمدين، إضافة إلى مناطق سياحية مختارة مثل "نيوم" و"سندالة"، فضلًا عن مجمعات المغتربين والفعاليات الدولية الكبرى.

 وهذا ما نفاه المسؤول السعودي جملة وتفصيلاً، وخاصة أن التقرير غير معروف المصدر أثار موجة جدل واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية.

 واتخذت السعودية خطوة بسيطة العام الماضي في هذا السياق، من خلال افتتاح أول متجر لبيع المشروبات الكحولية في العاصمة الرياض، مخصص حصريًا للدبلوماسيين غير المسلمين، وقبل ذلك، كانت المشروبات الكحولية متاحة فقط عبر البريد الدبلوماسي أو في السوق السوداء.

وتفرض السعودية قوانين صارمة على تناول المشروبات الكحولية، يمكن أن تصل عقوبته إلى الترحيل أو الغرامة أو السجن.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

القضاء الألماني يُدين مسؤولين سابقين في فولكس فاغن بتهم الاحتيال البيئي

عاصفة رملية ضخمة تغطي أجزاء من السعودية بالغبار وتحجب الرؤية بشكل شبه كلي

الرياض تستضيف قمة "جدية" لبحث سبل وقف الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.. فهل تصغي تل أبيب؟