Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

مباشر. وقائع الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يلقي كلمة أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في مقر الأمم المتحدة، يوم الاثنين 22 سبتمبر/ أيلول 2025.
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش يلقي كلمة أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في مقر الأمم المتحدة، يوم الاثنين 22 سبتمبر/ أيلول 2025. حقوق النشر  AP Photo
حقوق النشر AP Photo
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

تفتتح الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، في مقرها بنيويورك، اجتماعات الدورة الثمانين للجمعية العامة، التي تعقد تحت شعار: "معًا نحقق الأفضل: ثمانون عامًا وأكثر من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان".

اعلان

ويشارك في المناقشات العامة قادة ورؤساء وفود من مختلف أنحاء العالم، حيث تُطرح ملفات شائكة تتصدرها الحرب في غزة والقضية الفلسطينية، إضافة إلى الحرب في أوكرانيا والأزمة في السودان، فضلًا عن التطورات في أفغانستان وسورية ولبنان واليمن، إلى جانب الوضع في هايتي. كما تشمل أجندة الدورة قضايا المناخ، الذكاء الاصطناعي، ومستقبل النظام الدولي ودور المنظمة الأممية.

وتستمر الاجتماعات رفيعة المستوى حتى يوم الاثنين المقبل، مع توقع أن تشهد الأيام الثلاثة أو الأربعة الأولى حضورًا كثيفًا وزخمًا سياسيًا كبيرًا، باعتبارها المنصة الأهم لتبادل المواقف واستعراض أولويات الدول على الساحة الدولية.

التغطية الحية:

هل يستطيع قادة العالم المجتمعون في نيويورك تحقيق "عالم أفضل"؟

تلقي الصراعات والأزمات بظلالها على كلمات واجتماعات الزعماء في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتكثر دعواتهم للتوجه نحو "عالم أفضل".

ومن بين القضايا التي تناقش الحرب في غزة وأوكرانيا والسودان، تزايد الفقر، وارتفاع درجة حرارة الكوكب.

في حين أن موضوع النقاش هذا العام هو "معًا أفضل"، يتوقع المراقبون عرضاً موجزاً للأزمات التي تواجهها مناطق عدّة في العالم.

وقال الأمين العام أنطونيو غوتيريش في احتفال الذكرى السنوية يوم الاثنين: "بينما نجتمع، يُستهدف المدنيون ويُداس القانون الدولي في غزة وأوكرانيا والسودان وغيرها". "الفقر والجوع في ازدياد... الكوكب يحترق، مع حرائق وفيضانات وحرارة قياسية تضرب فوضى المناخ".

وقالت رئيسة الجمعية العامة أنالينا بيربوك يوم الاثنين إن الأمم المتحدة تقف عند مفترق طرق.

شارك هذا المقال

ما هي المدة الزمنية لكل خطاب؟ ومن كسر القاعدة؟

تمنح 15 دقيقة لكل زعيم ليلقي كلمته أو خطابه، ولكن عادة ما تكسر هذه القاعدة، ويطول حديث العديد من القادة أكثر من ذلك.

وفي حال تأخر رئيس عن الحضور فإن ترتيب خطابه سيتأخر.

وفقًا لسجلات الأمم المتحدة، كان أحد أطول الخطابات التي أُلقيت خلال افتتاح الجمعية العامة هو الذي ألقاه الزعيم الكوبي فيدل كاسترو عام 1960، حيث استمر خطابه لحوالي 4 ساعات ونصف.

أما الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، فقد تحدث لأكثر من ساعة ونصف عام 2009.

شارك هذا المقال

كيف يتم ترتيب الكلمات والمتحدثين في جدول أعمال الجمعية العامة؟

يلقي قادة العالم خطاباتهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الأسبوع الأول الذي يبدأ في 23 سبتمبر/ أيلول من كل عام.

بعد البرازيل والولايات المتحدة يصبح ترتيب المتحدثين بناء على عوامل سياسية أكثر، إذ يعتمد الترتيب على مستوى التمثيل -أهمية المتحدث الذي يرسله ذلك البلد- التفضيلات الفردية وعوامل أخرى، مثل التوازن والانتشار الجغرافي.

من هنا، تُبنى القائمة على التسلسل الهرمي، وعادةً ما تُعطى الأولوية لمن يصل أولاً. يتحدث رؤساء الدول أولاً، يليهم نواب رؤساء الدول وأولياء العهود، ثم رؤساء الحكومات والوزراء، ثم رؤساء الوفود من ذوي الرتب الأدنى.

شارك هذا المقال

البرازيل تلقي كلمة الافتتاح في الجمعية العامة.. ما سبب هذا العرف؟

طيلة السنوات الأولى للجمعية العامة لم تكن هناك دولة تريد أن تكون أول المتحدثين، حينها تقدمت البرازيل طوعاً للعب هذا الدور.

ومنذ عام 1947 أصبح عُرفاً راسخاً أن يكون المتحدثون بهذه التراتبية: الأمين العام ثم البرازيل ثم الولايات المتحدة باعتبارها الدولة المضيفة.

مرتان فقط في تاريخ الجمعية العامة لم تتمكن البرازيل من إلقاء الخطاب الأول، وألقت الخطاب الثاني، وذلك بسبب ظروف بروتوكولية أو الوصول المتأخر للوفد، في عامي 1983 و1984.

شارك هذا المقال

كلمة مرتقبة لترامب أمام الأمم المتحدة وسط أزمات غزة وأوكرانيا وتحديات القيادة العالمية

يلقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، كلمة أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وذلك في وقت يسعى فيه قادة العالم إلى التعامل مع أزمات متشابكة تمتد من غزة وأوكرانيا إلى السودان واليمن، وسط تساؤلات حول موقع الولايات المتحدة ودورها القيادي في ظل سياسة "أميركا أولا".

منذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني، تبنّى ترامب نهجًا أحدث تغييرات جوهرية في السياسة الخارجية الأميركية، شملت تقليص المساعدات الخارجية وفرض رسوم جمركية على شركاء وحلفاء، إضافة إلى انتهاج مقاربة أكثر مرونة تجاه روسيا، وإن اتسمت بتقلبات في بعض مراحلها.

بالمقابل، حاول ترامب الدفع باتجاه تسويات لعدد من النزاعات الدولية المعقدة، لكن هذه الجهود لم تحقق حتى الآن سوى نتائج محدودة.

وخلال الأسبوع الجاري، من المنتظر أن يلقي ما يقارب 150 رئيس دولة أو حكومة كلماتهم أمام الجمعية العامة، على أن يتحدث ترامب ثانيًا بعد افتتاح الجلسة عند الساعة 13:00 بتوقيت غرينتش، في كلمة يُنتظر أن تحدد ملامح رؤية إدارته للتحديات الدولية الراهنة.

شارك هذا المقال
انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

متوفقاً على يامال.. الفرنسي ديمبلي يتوّج بجائزة الكرة الذهبية لعام 2025

تجارب علمية: بكتيريا الأمعاء تساعد على تخفيف الألم المزمن لمرضى فقر الدم المنجلي

هيئة بريطانية: انفجار في محيط سفينة قبالة اليمن