Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

بيدرو سانشيز يؤدي اليمين رئيسا لوزراء إسبانيا أمام ملك البلاد.. والمعارضة تواصل التظاهر

رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز يؤدي اليمين الدستورية أمام ملك إسبانيا فيليبي خلال مراسم أداء اليمين في قصر زارزويلا بالقرب من مدريد
رئيس وزراء إسبانيا بيدرو سانشيز يؤدي اليمين الدستورية أمام ملك إسبانيا فيليبي خلال مراسم أداء اليمين في قصر زارزويلا بالقرب من مدريد Copyright AP/AP
Copyright AP/AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

حل سانشيز مع حزبه الاشتراكي في المرتبة الثانية في الانتخابات، لكنه نجح في نسج تحالفات مع أحزاب صغيرة شملت الانفصاليين الكاتالونيين لضمان نيل الثقة البرلمانية.

اعلان

أدى الزعيم الاشتراكي الإسباني بيدرو سانشيز الجمعة اليمين الدستورية رئيسا للوزراء لولاية جديدة، بينما تعهد اليمين بمواصلة احتجاجاتهم ضد قراره منح عفو لكاتالونيين مدانين بمحاولة انفصال فاشلة.

وأدى سانشيز الذي يتولى المنصب منذ عام 2018 اليمين أمام الملك فيليبي السادس في قصر لازارزويلا بالقرب من مدريد، بعد يوم من تأمينه غالبية نيابية في البرلمان الإسباني المنقسم لتشكيل حكومة أقلية ائتلافية بالتحالف مع حزب سومار اليساري المتشدد.

وحل الاشتراكيون في المرتبة الثانية في انتخابات تموز/يوليو، لكن سانشيز نجح في نسج تحالفات مع أحزاب عدة صغيرة شملت الانفصاليين الكاتالونيين والباسك لضمان نيل الثقة البرلمانية.

ولكسب دعم حزبين كالتالونيين، وافق سانشيز على منح عفو لمئات الأشخاص الذين يواجهون إجراءات قانونية لدورهم في الحركة الانفصالية في كاتالونيا على مدى العقد الماضي، بما في ذلك محاولة الانفصال الفاشلة وإعلان الاستقلال القصير الأجل عام 2017.

واعتبر معارضون أن العفو يخدم المصالح الشخصية لسانشيز لتمكينه من البقاء في السلطة، متهمين إياه بدوس حكم القانون.

وأثار مشروع قانون العفو الذي لا يزال ينتظر موافقة البرلمان احتجاجات في جميع أنحاء إسبانيا في الأسابيع الأخيرة، ومن المقرر أن يتم تنظيم تظاهرة السبت في مدريد تعهدت شخصيات رفيعة المستوى من الحزب الشعبي المحافظ وحزب فوكس اليميني المتطرف بالمشاركة فيها.

ويتجمع الآلاف من اليمين المتطرف كل ليلة منذ أكثر من أسبوع أمام مقر الحزب الاشتراكي احتجاجا على قانون العفو، وبعض التجمعات تخللتها أعمال عنف.

وحل الحزب الشعبي أولا في انتخابات تموز/ يوليو لكنه لم يحقق الغالبية ولم يتمكن زعيمه ألبرتو نونيز فيخو أيضا من تأمين دعم أحزاب أخرى.

ودافع سانشيز الذي نجح عبر مناورات سياسية من البقاء في سدة الحكم عن العفو، معتبرا أنه دستوري وضروري "لتضميد الجراح" التي خلفتها محاولة استقلال كاتالونيا.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ملك إسبانيا يدعو مواطنيه إلى رصّ الصفوف ويحذر من "بذور خلاف" في البلاد

رئيس الوزراء الإسباني: "من مصلحة" الاتحاد الأوروبي الاعتراف بالدولة الفلسطينية

للمطالبة بإعادة الأسرى من غزة.. إسرائيليون يتظاهرون قبالة مكتب نتنياهو في القدس