
المزيد حول هذا الموضوع







إسرائيل
هل خسرت إسرائيل معركتها أمام الرأي العام العالمي؟ مجموعات ضغط أمريكية تتصدى لما تسميه "سردية حماس"
مع ازدياد انتشار صور ضحايا الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة، تتابع تل أبيب بقلق شديد التراجع الملحوظ في معركتها أمام الرأي العام الدولي للدفاع عن موقفها مع استمرار ما تسمية الحرب على حركة حماس.


الضفة الغربية
شاهد: "سأنصب خيمة على أنقاض بيتي المهدّم".. أهالي غزة يختارون طريق العودة لا النزوح
مرّ يوم آخر في غزة كبحت فيه الهدنة المؤقتة الطائرات الإسرائيلية عن القصف، وسمح الوقت المستقطع بالوقوف على آثار الدمار، حيث اختارت بعض العائلات العودة لتفقد بيوتها. ووسط الركام الهائل، لا يبحث من عادوا عن متاع خلّفوه وراءهم، بقدر الرغبة في البدء من جديد واستعادة حياة طبيعية.

الضفة الغربية
شاهد: سكان غزة يسلكون طريق النزوح نحو الجنوب في ثالث أيام الهدنة الهشة
بعد مرور خمسين يوماً على الحرب الإسرائيلية على غزة، وفي اليوم الثالث من الهدنة الإنسانية المؤقتة التي تمتدّ لأربعة أيام، يتخوف بعض الغزّيين من اشتداد الحرب بعد الفترة الحالية، ولذلك قرروا مغادرة الشمال والتوجه جنوب القطاع.





الضفة الغربية
الصحة العالمية تعلن مجمع الشفاء "منطقة موت" وارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 13 ألف على الأقل
تدخل الحرب على غزة يومها الـ44، ولم تتوقف الغارات الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني المحاصر، بل وسّع الجيش عملياته البرية شمالاً، فى حين نفى البيت الأبيض معلومات عن وجود اتفاق مبدئي بين إسرائيل وحركة حماس بوساطة أمريكية لوقف النزاع وتحرير الرهائن.


الضفة الغربية
حرب غزة: عشرات القتلى ومئات الجرحى في قصف لمدرسة الفاخورة وإسرائيل تخلي قسرا مجمع الشفاء الطبي
يوم جديد من الحرب تشهده غزة، حيث يواصل الجيش الإسرائيلي عملياته الجوية والبرية المكثفة في القطاع، مخلفاً وراءه مئات القتلى والجرحى وآلاف النازحين الذين باتوا يفتقدون لأدنى مقومات الحياة في ظل حصار خانق، في حين لا تبدو أي بادرة أمل في وقف وشيك لإطلاق النار.



السودان
الأمم المتحدة تطالب بحماية المدنيين في السودان وإتاحة إيصال المساعدات إليهم دون عوائق
ندّد منسّق الشؤون الإنسانية في الأمم المتّحدة مارتن غريفيث الإثنين بـ"أعمال العنف الشديدة" ضدّ المدنيين في السودان حيث تدور منذ أشهر حرب بين الجيش وقوات الدعم السريع، مطالباً بإتاحة وصول المساعدات الإنسانية إلى محتاجيها "بدون عوائق"، ولا سيّما لمنع تفشّي وباء الكوليرا.