المزيد حول هذا الموضوع
Business
ارتفاع أسعار النفط وتوقعات بتخفيض كميات مخزونه.. إثر ضربات نوعية وبعيدة المدى بين أوكرانيا وروسيا
يتأثر البشر والشجر والحجر بالضربات التي تشنها أطراف الحرب. وبينما تجتمع دول من أجل وقف الدماء والدمار، تطقو على السطح تبعات اقتصادية جديدة، لا تؤثر فحسب على البلدان المنخرطة في الصراع بشكل مباشر، بل قد يكون لها أثر عالمي. فها هي أسعار النفط تتأثر بسبب ضربات نوعية جديدة، متبادلة بين كييف وموسكو.
Business
ارتفاع أسعار النفط على وقع الضربات الإيرانية لإسرائيل.. وخشية من تعطيل إمدادات الذهب الأسود
أدى إطلاق إيران صواريخ باليستية على إسرائيل إلى ارتفاع أسعار النفط يوم الأربعاء لأكثر من 2% بسبب مخاوف من تحول الصراع في الشرق الأوسط إلى حرب أوسع، وخشية من أن تتعطل إمدادات النفط من المنطقة المنتجة الرئيسية بينها إيران.
Business
غلاءٌ وتضخمٌ من هنا وعوائد كبرى من هناك.. أرباحٌ قياسية لعمالقة النفط في العالم
وصفت منظمة العفو الدولية أرباح الشركات النفطية الهائلة بأنها غير مبررة بشكل واضح وبأنها كارثة، داعية إلى إخضاع تلك الأرباح على الضريبة بما يمكن الحكومات من الحد من ارتفاع التضخم وغلاء المعيشة لمعظم الفئات الهشة.
روسيا
تقرير: روسيا تخسر يومياً 160 مليون يورو بسبب العقوبات الغربية على نفطها
تؤمن روسيا حالياً 640 مليون يورو يومياً لخزائنها من بيع مشتقاتها النفطية، في انخفاض من 1000 مليون يورو في آذار-مارس 2022. ويعتقد أن الطاقة الأحفورية تشكل نحو 40 بالمئة من الميزانية الفدرالية لموسكو وتسهم بشدة في تمويل الحرب على أوكرانيا.
المملكة العربية السعودية
أرامكو وساينوبك تعتزمان بناء مجمع للتكرير والبتروكيماويات في جنوب شرق الصين
قالت أرامكو في بيان أمس الأحد إن الشركتين وقعتا اتفاقا لبناء المجمع في مدينة جولي بمقاطعة فوجيان، والذي سيشمل مصفاة تكرير بطاقة 320 ألف برميل يوميا ومجمع تكسير للبتروكيماويات بطاقة 1.5 مليون طن سنويا.ن
Tech News
تعافي صادرات فنزويلا من النفط في نوفمبر
بلغ متوسط صادرات الدولة العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) نحو 620 ألف برميل يوميا حتى الآن هذا العام، وهو أقل بقليل من متوسط 2021، لكن من المتوقع أن يرتفع في الأشهر المقبلة بفضل ترخيص أمريكي لشركة شيفرون الأمريكية العملاقة في إطار استراتيجية لتخفيف العقوبات.
Business
وكالة: أوبك+ تتفق على تمديد العمل بسياسة إنتاج النفط الحالية
تضم أوبك+ منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا. وأثارت المجموعة غضب الولايات المتحدة ودول غربية أخرى في أكتوبر-تشرين الأول عندما اتفقت على خفض الإنتاج مليوني برميل يومياً، أي نحو اثنين بالمئة من الطلب العالمي، بداية من نوفمبر-تشرين الثاني حتى نهاية عام 2023.