
المزيد حول هذا الموضوع


إسرائيل
مقتل فتى فلسطيني في الضفة الغربية خلال عملية للجيش الإسرائيلي في اليامون
قُتل فتى فلسطيني يبلغ من العمر 15 عاماً صباح الأربعاء برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة اليامون، شمال غرب مدينة جنين بالضفة الغربية المحتلة، وفق ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، في حادثة تُعد الثانية من نوعها خلال ثلاثة أيام.


الولايات المتحدة الأمريكية
السفير الأمريكي لدى إسرائيل يقترح إقامة دولة فلسطينية على أراضي دولة إسلامية
في تصريح مثير للجدل، قال السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، إن بلاده لم تعد تسعى لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، مشيرًا إلى أن تحقيق هذا الهدف بات مستبعدًا ما لم تحدث تغييرات ثقافية "كبيرة" في المنطقة، وهي تغييرات، بحسب تعبيره، "لن تحدث على الأرجح في حياتنا".


الضفة الغربية
ترهيب ومعاناة يومية.. مسافر يطا تدفع ضريبة وثائقي "لا أرض أخرى" الفائز بالأوسكار
قبل أشهر قليلة، عرف العالم قصة منطقة مسافر يطا في الضفة الغربية المحتلة بمن خلال الفيلم الوثائقي "لا أرض أخرى"، وهو إنتاج إسرائيلي-فلسطيني مشترك، فاز بجائزة الأوسكار. ورغم أن العمل كان يهدف إلى تسليط الضوء على صعوبة الحياة في القرية ومعاناتها مع الاستيطان، إلا أن الأوضاع فيها لم تنفك تزداد سوءًا.








الضفة الغربية
إحراق سيارات وتدمير منازل وتهجير: اعتداءات على الفلسطنيين في بروقين بالضفة الغربية
تعيش بلدة بروقين، الواقعة في شمال الضفة الغربية المحتلة، تحت حصار مشدد فرضه الجيش الإسرائيلي، تزامنًا مع تصعيد هجمات المستوطنين الذين هاجموا ظهر الخميس، سكان البلدة، وأضرموا النار في سياراتهم، إضافة لإلحاق أضرار بالمنازل، وفق ما أفاد به سكان محليون.




غزة
"نعيش نكبة أكبر من أي نكبة".. غالية أبو مطير تروي مأساة لاجئة فلسطينية على مدى 77 عاما
في الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية، يواجه سكان قطاع غزة أصعب محطات حياتهم منذ عام 1948. غالية أبو مطير، إحدى سكان القطاع الذي يعاني حربا طاحنة منذ 19 شهرا، تهجرت طفلة من قريتها قرب تل أبيب، واليوم تخشى أن تتعرض لتهجير جديد يعيدها إلى تجربة العيش في خيام اللجوء التي عايشتها من قبل.


الضفة الغربية
" لن نرحل".. هتافات ومفاتيح العودة في شوارع رام الله بمناسبة الذكرى الـ77 للنكبة
أحيا الفلسطينيون في رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، الذكرى الـ77 للنكبة رافعين مفاتيح العودة والأعلام الفلسطينية، وحملوا لافتات كُتب عليها "1948" في إشارة للتاريخ الذي كان إيذانا برحلة نزوح ومعاناة عمرها عقود،