وقد غطى المسار الرئيسي سبعة كيلومترات، بينما كان هناك مسار خاص بطول ثلاثة كيلومترات للعائلات التي لديها أطفال، ويُعتبر هذا المسار الأكبر في البلاد.
هذا وقام عدد من الفنانين المعروفين والناشئين قبيل انطلاق الحدث، بإبداع التركيبات الضوئية الخاصة بالمهرجان، الذي يُنظم عادة في الليالي الباردة والمظلمة، ليضفي على الأحياء والساحات والجسور مشهداً ساحراً يظل في الذاكرة.