Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

تعليم حماية البيئة

تعليم حماية البيئة
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

العمل في المجتمعات وسيلة رائعة للمساهمة في التنمية المستدامة. سنستكشف مشاريع تعليمية في مالطا والولايات المتحدة والبرازيل لتعليم كيفية الحفاظ على البيئة من خلال الاستخدام الأمثل للموارد الطبيعية.

مالطا:تعليم كيفية إستخدام الطاقة

مالطا هي البلد الوحيد في الاتحاد الأوروبي الذي يعتمد بشكل كامل على الوقود الأحفوري لتوليد الطاقة لديها.فعدم توفر مصادر الطاقة الأولية في اراضيها، يفرض عليها استيراد جميع احتياجاتها في مجال الطاقة.

المدارسة الابتدائية، سان فرنسيس تتعامل مع هذا الموضوع بجدية كبيرة.
انها تشارك في برنامج U4energy، بمبادرة من المفوضية الأوربية ممول من برنامج ( الطاقة الذكية لأوربا) يتيح للمدرسين والطلاب تعلم اهمية الطاقة. التعليم ليس في المدارس فقط بل بين العوائل ايضا.

فتح وإغلاق الستائر والتحقق من عدادات الكهرباء والماء والمصابيح والمراوح هي المهمة اليومية لجميع الأطفال في هذه المدرسة. خلال الفرصة، كافة المصابيح والمراوح مطفاة.

eun.org

الولايات المتحدة: الجامعة في الغابات

الغابات في الولايات المتحدة تعد من اهم الغابات في احتوائها على الإسفنج الكربوني في العالم: انه وسيلة للدفاع الطبيعي عن التغير المناخي.
ولكن هذه الغابات بحاجة الى حماية لا يتمكن اصحابها من القيام بها بسبب المشاكل المادية او البيئية.

جامعة كورنيل، واحدة من أرقى الجامعات في الولايات المتحدة، خصصت
أحد البرامج لتثقيف 650 الف مالك للغابات في نيويورك. مائة واربعون متطوع شاركوا في مشروع التدريب هذا.الغابات تمتص أكثر من ربع كمية ثاني أوكسيد الكربون في الهواء. لكنها لا تعمل على مكافحة تغير المناخ فقط بل اصبحت واحدة من ضحاياه أيضا. ففي الولايات المتحدة، على سبيل المثال، الشتاء الدافئ لم يعد قادراً على قتل الحشرات التي تلتهم غابات بأكملها في جميع أنحاء البلاد.

“Wikipedia”: http://en.wikipedia.org/wiki/Ivy_League

الأمازون: خارطة لغاز ثاني أوكسيد الكربون

البرازيل اتخذت خطوات لمواجهة قانون عفو ​​عام لقطع الاشجار. للحفاظ على الغابات الإستوائية في الأمازون، هناك حملة تشجير وتشجيع السكان الأصليين على حماية تراثهم الطبيعي.
قبل أربعين عاما، جميع هذه الأراضي كانت مغطاة بالغابات الأمازونية.
اليوم، وجه هذا الجزء من روندونيا في شمال غرب البرازيل تغير بسبب تدمير الغابات غير المنضبط وغير القانوني : بدلا من الأشجار حلت المراعي في كل مكان. لكن امام هذه المأساة، قررت سوروي إيجاد حل لهذه المأساة.

غرس أشجار جديدة، وطرد مئات من المتسللين غير القانونيين. فبفضل مساعدة برنامج Google Earth، تمكن الجميع من استخدام الكمبيوترات باستثناء كبار السن للمساهمة في تصميم أول خارطة عبر الأقمار الصناعية لإراضيهم، ومطاردة المتسللين. ثم إعادة زرعها.

Almir_Narayamoga

Rond

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تقرير: أكثر من نصف المياه في الدنمارك تحتوي على بقايا مبيدات حشرية وملوثات

ما هي الوظائف التي ستشهد أكبر نمو في أوروبا عام 2024؟

فنون الدفاع عن النفس المختلطة ودببة الباندا والاستدامة: إليكم أفضل فعاليات قطر 365 في 2023