إصابة أربعة أشخاص بغارات جوية إسرائيلية على غزة

إصابة أربعة أشخاص بغارات جوية إسرائيلية على غزة
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ارتفع عدد المصابين جراء غارات جوية إسرائيلية على قطاع غزة، إلى أربعة أشخاص. المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي قال إن سلاح الجو نفذ الغارات "رداً على إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه سديروت".

اعلان

ارتفع عدد المصابين جراء غارات جوية إسرائيلية على قطاع غزة، إلى أربعة أشخاص.

مصدر أمني أفاد أن أربع غارات استهدفت مواقع لكتائب القسام وسرايا القدس وكتائب أبو علي مصطفى في شمال القطاع، بينما استهدفت غارة خامسة أرضاً زراعية وسط القطاع. وأكد شهود “إخلاء كافة المقرات الأمنية والعسكرية“، في القطاع، “تحسباً لتصعيد” مع القوات الإسرائيلية. وأكدت مصادر أمنية أن “أكثر من عشرين قذيفة مدفعية أطلقت على مناطق شمال القطاع، وأن المدفعية الإسرائيلية “استهدفت ظهر [الأحد] بقذيفتين خزاناً للمياه، في بلدة بيت حانون ماأدى إلى إصابة مواطنين وأضرار في الخزان”.

المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي قال إن سلاح الجو نفذ الغارات “رداً على إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه سديروت“، المستوطنة المتاخمة للقطاع.

ردا على اطلاق قذيفة من قطاع #غزة باتجاه سديروت أغار سلاح الجو على هدف ارهابي تابع لحركة #حماس شمال قطاع غزة كما قصفت دبابة هدف ارهابي اخر

— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) 21 août 2016

أحيت، الأحد، كتائب القسام، الجناحُ العسكري لحركة حماس، الذكرى الثانية لاغتيال ثلاثة من قادتها، في غارة إسرائيلية خلال حرب صيف العام 2014.

وقدم أكثر من ألف مقاتل عرضاً عسكرياً في رفح، حاملين أسلحة، تتقدمهم عربات تحمل صواريخاً. وحذرت كتائب القسام من أن الإسرائيليين الأسرى لديها، سيلقون “المعاملة نفسها” التي يلقاها الأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية.

ملخص خطاب الناطق باسم كتائب القسام أبو
عبيدة اليوم في رفح.#غزه_تحت_القصفpic.twitter.com/ykuyiGg9DR

— نبض النهضة (@nabd_elnahda) 22 août 2016

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

هل يعود الإسرائيليون الذين فروا من مستعمرات غلاف غزة إليها؟

خلال زيارته للقدس.. السيناتور الجمهوري لندسي غراهام يطالب بايدن بمباركة غزو إسرائيل لرفح

مؤتمر لبحث الخطوات التحضيرية لذبح البقرة الحمراء..كيف سيؤثر على المسجد الأقصى؟