Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

وزراء دفاع الناتو يجتمعون لبحث دعم أوكرانيا في أعقاب إعلان إسرائيل الحرب

منظمة حلف شمال الأطلسي
منظمة حلف شمال الأطلسي Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تسعى أوكرانيا للحصول على المزيد من المساعدات العسكرية لمساعدة قواتها على استعادة الأراضي من القوات الروسية قبل حلول فصل الشتاء.

اعلان

جدد وزراء دفاع حلف شمال الأطلسي "الناتو" تأكيد دعمهم لأوكرانيا الأربعاء وسط ضغوط جديدة على الحلفاء لإرسال أسلحة لدعم حرب إسرائيل مع حماس.

وقد شارك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في الاجتماع الذي ضم أكثر من 50 مسؤولا دفاعيا من جميع أنحاء العالم لتقديم عرض شخصي للمساعدة العسكرية.

وقد يتم تفسير حضوره بحجم المخاوف المتزايدة بشأن التصدعات في الدعم الدولي لكييف في حربها ضد موسكو، فضلا عن مخافة اعتبار أن القوات الأوكرانية لم تحقق الأهداف المطلوبة في هجومها المضاد.

وقال زيلينسكي في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس إنه اجتمع بالأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، ليشكره على قيادته في تنسيق الحلفاء وقراراتهم الداعمة لأوكرانيا.

وأضاف قوله: "ناقشنا أهمية التعاون في مجال صناعة الدفاع في اعتماد معايير الناتو في أوكرانيا. وأتوقع قرارات أكثر إيجابية من جانب حلفاء الناتو لتزويد أوكرانيا بالأسلحة وأشكال الدعم الأخرى".

من جانبها، قالت وزيرة الدفاع الهولندية كايسا أولونغرين: "قمنا بإدانة هجوم حماس والأعمال الإرهابية التي تقوم بها بشدة، وندعم إسرائيل في قتالها ضد هذه المنظمة الإرهابية".

وتابعت القول: "نجتمع اليوم للحديث عن الحرب في أوكرانيا، لكن هذا لا يعني أننا نغض الطرف عن أجزاء أخرى من العالم حيث تحدث أشياء فظيعة وتحتاج إلى الدعم أيضا".

ويأتي اجتماع مجموعة الاتصال الدفاعية الأوكرانية، الذي تستضيفه الولايات المتحدة، في الوقت الذي لا تزال فيه أوكرانيا تسعى للحصول على المزيد من المساعدات العسكرية لمساعدة قواتها على استعادة الأراضي من القوات الروسية قبل حلول فصل الشتاء.

ويمكن القول إن كييف تواجه عقبتين أساسيتين، تتمثل الأولى في الفوضى السياسية داخل الكونغرس التي عرقلت الموافقة على تخصيص تمويل جديد لأوكرانيا. أما الثانية، فتخص المعارضة المتزايدة بين بعض المشرعين الأميركيين لأي زيادة في الإنفاق.

وتزيد الحرب الجديدة بين إسرائيل وحماس من تعقيد الأمور. كما تخلق منافسة على الأسلحة والتمويل بالتزامن مع محاولة الولايات المتحدة وحلفائها الحفاظ على مخزونها المتناقص من العتاد العسكري.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: برتغاليون وبرازيليون يفرون من إسرائيل

شاهد: استمرار مغادرة الجنود ونقل العتاد العسكري الفرنسي من النيجر

رئيس أركان الجيش الإسرائيلي لجنوده: لا قيود لقصف أي مكان به حماس