Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

حركة استيطان إسرائيلية تطرح مساحات واسعة في جنوب لبنان للبيع

في هذه الصورة الملتقطة يوم الخميس 23 مايو 2013، يظهر ملصق لعنصر من حزب الله على جانب طريق الخردلي جنوب لبنان
في هذه الصورة الملتقطة يوم الخميس 23 مايو 2013، يظهر ملصق لعنصر من حزب الله على جانب طريق الخردلي جنوب لبنان حقوق النشر  Copyright 2013 AP. All rights reserved.
حقوق النشر Copyright 2013 AP. All rights reserved.
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك محادثة
شارك Close Button

ليس هذا الإعلان الأول من نوعه، لكنه يأتي في وقت يتخوّف فيه اللبنانيون، لاسيما الجنوبيون من اندلاع حرب ثانية مع إسرائيل.

أعلنت حركة الاستيطان اليهودية في إسرائيل المسماة "أوري تسافون" عن بيع أراضٍ وممتلكات في جنوب لبنان، ودعت المستثمرين إلى "التوجه شمالًا".

ونشرت الحركة خريطة للبلدات الجنوبية الواقعة جنوب نهر الليطاني، واستبدلت أسماءها بأخرى عبرية، ووضعت أسعارًا تبدأ من 300,000 شيكل (حوالي 80,000 دولار) لكل قطعة أرض، ووصفتها بأنها "مستقبل المستوطنات الجديدة".

وامتدت الخريطة من مصب نهر الليطاني على البحر الأبيض المتوسط شمالًا عند قرية القاسمية، والتي تبعد نحو 30 كيلومتراً عن الحدود، وحتى قرية كفر كلا الحدودية، وشملت الخريطة بلدات في البقاع الغربي وحاصبيا ومزارع شبعا، بالإضافة إلى أربع مدن رئيسية: صور وبنت جبيل ومرجعيون وحاصبيا.

وليس هذا الإعلان الأول من نوعه، لكنه يأتي في وقت يتخوّف فيه اللبنانيون، لاسيما الجنوبيون من اندلاع حرب ثانية مع إسرائيل، على خلفية التوتر العسكري المتزايد، وسعي الدولة العبرية للقضاء على حزب الله، الذي أعلن بدوره أنه سيخوض معركة وجودية.

وفي 29 سبتمبر الماضي، أي في خضم الحرب بين إسرائيل ضد حزب الله، انتشر إعلان مشابه بعنوان: "حان الوقت للحصول على منزل في لبنان!" وكان من قبل الحركة ذاتها التي أنشأتها مجموعة تحمل اسم "إسرائيل سوكول".

وفي شهر ديسمبر الماضي، دخل عدد من المستوطنين من هذه المجموعة إلى الأراضي اللبنانية وأقاموا خياماً هناك حاملين لافتات كتب عليها "لبنان لنا".

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك محادثة

مواضيع إضافية

الشفق القطبي: أضواء حمراء وزهرية نادرة من إيرلندا إلى النمسا

"اضطهاد سياسي غير مبرر".. ترامب يطالب بعفو رئاسي عن نتنياهو

وكالة الطاقة الدولية: ارتفاع الطلب على الكهرباء يتطلب طاقة متنوعة وصامدة فورا