Eventsالأحداثالبودكاست
Loader
جدونا
اعلان

ميريل ستريب.. سيدة الشاشة الأمريكية تحتفل بعيد ميلادها الخامس والسبعين بمزيد من التألق

ميريل ستريب
ميريل ستريب Copyright Scott A Garfitt/2024 Invision
Copyright Scott A Garfitt/2024 Invision
بقلم:  يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تعتبر ميريل ستريب من أشهر الممثلات الأمريكيات، وقد حصلت على عديد من الجوائز العالمية، من بينها الغولدن غلوب والأوسكار، خلال مسيرتها الفنية الحافلة. واليوم، 22 حزيران / يونيو، تحتفل نجمة هوليوود بعيد ميلادها الخامس والسبعين.

اعلان

ولدت ميريل ستريب في ساميت بولاية نيوجيرسي في العام 1949، واكتشفت لأول مرة شغفها بالتمثيل بعد ظهورها في إنتاج جامعي لمسرحية "الآنسة جولي" عام 1969، وتقدمت للدراسة والحصول على شهادة جامعية لمدرسة ييل للدراما عام 1971.

بعد التخرج، انتقلت ستريب إلى نيويورك وشاركت في إنتاج مسرحي لتريلاوني أوف ذا ويلز إلى جانب ماندي باتينكين وجون ليثغو. وبعد فترة ناجحة في برودواي، حصلت على أول دور سينمائي عام 1977 في فيلم "جوليا" من بطولة جين فوندا.

جاءت انطلاقتها في هوليوود عام 1978 عندما شاركت في فيلم "صائد الغزال" بعد أن لاحظها روبرت دي نيرو أثناء الإنتاج المسرحي لفيلم "بستان الكرز"، وتمّ ترشيحها في فئة أحسن ممثلة مساعدة في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 1979، وهو الأول من بين 21 ترشيحًا لجوائز الأوسكار حتى الآن.

فازت ستريب بأول جائزة أوسكار لها في العام التالي عن دورها المساعد في فيلم "كرامر ضد كرامر"، الذي لعبت فيه دور شريكة داستن هوفمان المنفصلة، ​​والتي كانت تناضل من أجل حضانة ابنهما البالغ من العمر ست سنوات.

ثم جاءت ترشيحاتها كممثلة رئيسية بشكل سريع ومكثف، بدءًا من فيلم "امرأة الملازم الفرنسي" عام 1981. وبعد ذلك بعامين، حصلت ستريب على أول جائزة أوسكار لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "اختيار صوفي" الذي جسدت فيه دور لاجئة بولندية مصابة بصدمة نفسية وتخفي سرًا رهيبًا.

بعدها عادت ستريب إلى القائمة القصيرة للممثلات الرئيسيات في فيلم "سيلكوود" عام 1983 و"خارج أفريقيا" عام 1985 و"آيرونويد" عام 1987، و"البكاء في الظلام" عام 1988.

وفي التسعينات تألقت ميريل ستريب في أفلام "جسور مقاطعة ماديسون" عام 1995 و"شيء واحد صحيح" في عام 1998 و"موسيقى القلب" عام 1999.

حصلت على ترشيح لجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن أدائها في فيلم "التكيف" عام 2002، قبل أن تلفت أدوارها الرئيسية انتباه لجنة تحكيم الأوسكار مرة أخرى في "الشيطان يرتدي برادا" عام 2006، و"الشك" عام 2008، و"جولي وجوليا" عام 2009.

حصلت ستريب على جائزة أفضل ممثلة أخرى في عام 2012 عن فيلم "المرأة الحديدية" عن أدائها لدور رئيسة وزراء المملكة المتحدة السابقة مارغريت ثاتشر. حصلت مؤخرًا على ترشيحات متتالية لأفضل ممثلة في عامي 2017 و2018 عن فيلمي "فلورنس فوستر جنكينز" و"بوست".

عندما يتعلق الأمر بالسياسة، كثيرا ما تعلن ستريب عن آرائها السياسية وقد وصفت نفسها بأنها ذات ميول يسارية. وفي العام 2016، ألقت خطابًا في المؤتمر الوطني الديمقراطي لدعم المرشحة الرئاسية هيلاري كلينتون.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت ستريب من أشد منتقدي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. خلال خطاب قبولها لجائزة سيسيل بي ديميل للإنجاز مدى الحياة في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب لعام 2017، قالت ستريب، دون أن تذكر ترامب بالاسم، إنه عندما يتصرف الأشخاص في السلطة كمتنمرين، فإن الجميع يخسرون. وتابعت بدعوة الصحفيين إلى محاسبة من هم في السلطة، ودعت الجميع إلى دعم الصحافة.

في السبعينيات، كانت ستريب على علاقة بالممثل جون كازال، حتى وفاته بسرطان الرئة في عام 1978. وبعد ستة أشهر، تزوجت من النحات دون غومر، وأنجبت منه أربعة أطفال.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

دراسة جديدة تتوقع غرق مدينة البندقية عام 2150

معمرة ومقاتلة في المقاومة الفرنسية في الحرب العالمية الثانية تحمل الشعلة الأولومبية في فرنسا

فيديو: فيضانات وانهيارات أرضية بسبب الأمطار الغزيرة في الصين