
المزيد حول هذا الموضوع


أفغانستان
قتال "عنيف" في وادي بانشير بين طالبان والجبهة الوطنية للمقاومة
وبانشير المعقل المناهض لطالبان منذ فترة طويلة، هو واد مغلق ويصعب الوصول إليه في قلب جبال هندو كوش التي تقع نهايتها الجنوبية على مسافة 80 كيلومترا تقريبا شمال العاصمة كابول، وقد لجأ إليه نائب الرئيس السابق أمر الله صالح عدو طالبان اللدود.

أفغانستان
ماذا ينتظر أفغانستان بعد عودتها إلى حكم طالبان؟
يخشى عدد كبير من الأفغان أن تفرض الحركة الإسلامية كما فعلت خلال فترة حكمها الأول، رؤيتها المتشددة للشريعة الإسلامية التي كانت تقضي بمحو دور النساء في الحياة العامة واضطهاد المعارضين. وهناك مخاوف أيضاً بشأن الوضع الاقتصادي والإنساني في البلد، وهو من أفقر دول العالم.



أفغانستان
أبرز الأحداث في أفغانستان منذ سقوط كابول لغاية الآن
فاجأت طالبان الجميع بدخولها السريع العاصمة كابول في 15 أغسطس/آب، معلنةً انتزاع السيطرة على البلاد، ونهاية حرب استمرت 20 عاماً، وذلك بعد أسابيع من التقدّم المتسارع في باقي الولايات. في ما يأتي، استعراض لأبرز الأحداث منذ سقوط أفغانستان في يد "طالبان".

أخبار أوروبا
روسيا تقوم بإجلاء نحو 500 روسي ورعايا دول مجاورة من أفغانستان
أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن روسيا أقامت جسرا جويا الأربعاء لإجلاء نحو 500 روسي ورعايا دول مجاورة، ن أفغانستان. وتتم عمليات الإجلاء باستخدام أربع طائرات نقل عسكرية تتجه إلى مدينة أوليانوفسك الواقعة على نهر الفولغا، بحسب المصدر نفسه



أفغانستان
تعرف على حركة مقاومة تواجه طالبان وتسعى لوضع حد لدوامة الحرب في أفغانستان
تتهيّأ قوات تابعة للحكومة الأفغانية السابقة، تحوّلت إلى حركة مقاومة في وادي بانشير الشديد التحصين الواقع شمال شرق كابول لـ"نزاع طويل الأمد"، من دون استبعاد إمكانية التفاوض مع طالبان، وفق ما أعلن متحدّث باسمها في مقابلة مع وكالة فرانس برس.





الولايات المتحدة الأمريكية
الولايات المتّحدة: علاقتنا بأفغانستان رهن "بسلوك طالبان"
قال المتحدّث بِاسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين غداة سقوط أفغانستان بأيدي الحركة المتشدّدة إنّه "في ما يتعلّق بموقفنا من أيّ حكومة مقبلة في أفغانستان، فإنّه رهن بسلوك هذه الحكومة، إنّه رهن بسلوك طالبان"


الولايات المتحدة الأمريكية
أخطاء ارتكبتها الولايات المتحدة ساهمت في انهيار الجيش الأفغاني
سلّط الانهيار السريع للجيش الأفغاني الذي أتاح لعناصر حركة طالبان السيطرة على البلاد خلال فترة وجيزة، الضوء على الأخطاء التي ارتكبتها وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" على مدى عقدين من الزمن، على رغم إنفاقها مليارات الدولارات على القوات المسلحة المحلية.


