قصر توش هوفلي يروي تاريخ خيوة في أوزبكستان

قصر توش هوفلي يروي تاريخ خيوة في أوزبكستان
Copyright 
بقلم:  Caroline Alkinani
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في هذه الحلقة من برنامج بطاقات بريدية سنواصل استكشاف مدينة خيوة في أوزبكستان. حقائق رئيسية عن أوزبكستان تقع في آسيا الوسطى، يحيط بها كل من

اعلان

في هذه الحلقة من برنامج بطاقات بريدية سنواصل استكشاف مدينة خيوة في أوزبكستان.

حقائق رئيسية عن أوزبكستان

  • تقع في آسيا الوسطى، يحيط بها كل من كازاخستان وتركمانستان وقيرغيزستان وطاجكستان
  • يبلغ عدد سكانها أكثر من 30 مليون نسمة، هذه الجمهورية السوفيتية السابقة استقلت في العام 1991
  • تبلغ مساحتها الإجمالية 425400 كيلومتراً مربعاً، بسهول تغطي نحو أربعة أخماس مساحتها
  • يبلغ متوسط درجة الحرارة في فصل الشتاء نحو 6 درجات مئوية وفي الصيف ترتفع إلى ما يزيد عن 32 درجة
  • ما يقارب 80 في المئة من السكان هم أوزباكستانيون، والدين الرئيسي هو الإسلام (88 في المئة)

من بين أكثر من 50 معلم أثري، يتميز قصر توش هوفلي الفاخر بتصميمه الفريد من نوعه. فهو مزيج من الخشب والحجر والرخام والسيراميك. إنه أشبه بمتاهة تتألف من أكثر من 150 غرفة وساحة.
“بنى القصر في العام 1830 الخولي خان حاكم خيوة وقتها. صمم القصر بنفسه، فضلاً عن 20 معلمٍ أثريٍ آخر داخل القلعة” يقول شيموس كيرني، مراسل يورونيوز.
“توش هوفلي هو واحد من أجمل قصور خيوة الخمسة الكائنة داخل القلعة، إلا أنه أفضلها حالاً” يقول الدليل السياحي محمود بالتايف. التجول في أزقة ودهاليز خيوة أمر يستحق العناء. وفنانوها الذين يجوبون شوارعها يقدمون للزائرين، رحلة عبر الزمن، إلى ذلك الزمان الغابر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

المدوّنون الأوزبك يختبرون جدية السلطة بشأن حرية التعبير في بلادهم

شاهد: وسط الكثبان والمناظر الخلابة.. "مضمار القدرة" أفضل وجهة لعشاق الدراجات في دبي

دبي .. وجهة رئيسية على خارطة قطاع الرحلات السياحية البحرية العالمي