أجلي السكان من ضواحي العاصمة كييف، في بلدتي إيربين وبوتشا، اللتين شهدتا قتالًا داميا في الأيام القليلة الماضية.
وقرر العديد من كبار السن البقاء في الملاجئ المخصصة للاحتماء بعد فترة الهدوء الحذرة التي تشهدها المنطقة. وتقوم السلطات المحلية بإحصاء عدد الضحايا من الجانبين حيث شوهدت عدة جثث للمدنيين ملقاة في شوارع إيربين.