خرج الآلاف إلى شوارع بلغراد، يوم السبت، احتجاجا على ما يزعمون أنها مخالفات واسعة النطاق شابت الانتخابات الأخيرة في صربيا.
وجاءت المظاهرة بعد أسبوعين من التحركات التي تتهم السلطات الشعبوية بتزوير الانتخابات التي شهدتها البلاد في 17 ديسمبر/كانون الأول والتي خلصت بفوز الحزب التقدمي الصربي الذي يتزعمه ألكسندر فوتشيتش.
وقال فوتشيتش قبل أيام، إن مزاعم حدوث مخالفات في التصويت هي "أكاذيب" صارخة تروج لها المعارضة السياسية.