كارن ماكدوغالد تقدمت بالدعوى بهدف تحريرها من اتفاق قانوني يطالبها بعدم الكلام بخصوص علاقتها مع ترامب.
قدمت عارضة سابقة للصور العارية، تقول إنها كانت عشيقة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دعوى قضائية في ولاية كاليفورنيا، بهدف تحريرها من اتفاق قانوني يطالبها بعدم الكلام بخصوص تلك العلاقة.
إلى ذلك أظهرت تقارير أن اختبارات جهاز كشف الكذب أخذت سنة 2011، تفيد بأن كارن ماكدوغالد كانت تقول الحقيقة، فيما تعلق بوجود علاقة لها مع ترامب.
ورفعت ماكدوغالد الدعوى ضد الشركة التي قايضتها بملغ يقدر ب150 ألف دولار، لشراء صمتها، وعدم بوحها بعلاقتها بترامب.
وتشبه الدعوى التي قدمتها ماكدوغالد تلك التي قدمتها الممثلة النجمة ستيفاني كليفورد، المعروفة باسم الشهرة ستورمي دانيال، لكن الفريق القانوني لترامب قابل الدعوى بأخرى، مدعيا أن كليفورد انتهكت الاتفاق.
وتضاف إلى هذه الدعاوى تلك المتعلقة بالتحرش الجنسي والتي تقدمت بها مرشحة برنامج تلفزيون الواقع سامار زرفوس ضد ترامب، وقد قبل قضاء نيويورك الدعوى، متجاهلا مذكرة لترامب تدعو إلى رفض القضية. وينكر ترامب الادعاءات الموجهة إليه من النساء الثلاث.
للمزيد على يورونيوز:
نساء العالم ينددن بالتحرش ويطالبن بالمساوة في اليوم العالمي للمرأة