Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حصري-مصدر: بتروناس وجيه.إكس.تي.جي ربما تشتريان حصة في مصفاة بينا الهندية

حصري-مصدر: بتروناس وجيه.إكس.تي.جي ربما تشتريان حصة في مصفاة بينا الهندية
شعار شركة بتروناس الماليزية في صورة من أرشيف رويترز. Copyright (Reuters)
Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

مومباي (رويترز) - قال مصدر مطلع إن بتروناس الماليزية وكونسورتيوم تقوده جيه.إكس.تي.جي هولدنجز اليابانية من بين الشركات المهتمة بشراء حصة في مصفاة بينا النفطية بالهند.

وتشغل بهارات عمان للمصافي مصفاة بينا في وسط الهند، وتصل طاقتها إلى 156 ألف برميل يوميا من النفط الخام. وبهارات عمان مشروع مشترك بالمناصفة بين شركة نفط عمان وبهارات بتروليوم كورب التي تديرها الدولة.

وقال المصدر الذي طلب عدم نشر اسمه لسرية المناقشات "هناك مجموعة جديدة من الشركات التي تواصلت مع بهارات بتروليوم بشأن حصة في مصفاة بينا".

وقال المصدر إن بهارات بتروليوم تخطط لمضاعفة طاقة المصفاة خلال الأعوام الخمسة المقبلة وبناء مجمع بتروكيماويات قد يتطلب استثمارا بحوالي 500 مليار روبية (7.24 مليار دولار).

ولم ترد بهارات بتروليوم على طلب التعقيب. ولم يتسن الوصول إلى بتروناس وجيه.إكس.تي.جي للتعليق.

وفي البداية استثمرت نفط عمان في المصفاة وطاقتها 120 ألف برميل يوميا، ولكنها لم تشارك في المرحلة الأولى من التوسعات. وسمحت الهند لبهارات بتروليوم في 2016 بإصدار أدوات دين بما يصل إلى 30 مليار روبية تتحول إلى أسهم في بهارات عمان للمصافي لتمويل التوسع الأول إلى 156 ألف برميل يوميا.

وأضاف المصدر أن نفط عمان تدرس الآن ما إذا كانت ستستثمر في الجولة الثانية.

وقال المصدر إنه حتى إذا شاركت عمان في هذا التوسع، فإن حصتها الإجمالية لن تصل إلى خمسين بالمئة لأنها لم تمول التوسع السابق.

وأضاف المصدر أن بهارات بتروليوم تريد الاحتفاظ بحصة 50 بالمئة في المصفاة، مما يفسح مجالا لشريك جديد.

وأضاف المصدر أن الشركة الشرق أوسطية ستحدد إلى الحصة التي ترغب في حيازتها بعد التوسع في غضون ثلاثة أشهر تقريبا، وسيتم بيع الباقي.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تقرير: اقتصاد إسرائيل يسجل أدنى معدلات للنمو

بسبب حملة المقاطعة.. ماكدونالدز تكشف حجم تأثر مبيعاتها وإيراداتها في الشرق الأوسط

الوكالة الدولية للطاقة: "خفض السعودية وروسيا إنتاج النفط سيتسبب بنقص كبير في الإمدادات"