Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

تعثر ريال مدريد في دوري أبطال أوروبا.. ومبابي يخيب آمال المشجعين

كونور برادلي لاعب ليفربول يعرقل كيليان مبابي لاعب ريال مدريد، في مباراة المرحلة الافتتاحية لدوري أبطال أوروبا بملعب أنفيلد، ليفربول، إنجلترا، الأربعاء 27 نوفمبر 2024.
كونور برادلي لاعب ليفربول يعرقل كيليان مبابي لاعب ريال مدريد، في مباراة المرحلة الافتتاحية لدوري أبطال أوروبا بملعب أنفيلد، ليفربول، إنجلترا، الأربعاء 27 نوفمبر 2024. حقوق النشر  Jon Super/AP
حقوق النشر Jon Super/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

خسر ريال مدريد ثلاثا من مبارياته الخمس الأخيرة في جميع البطولات. كانت إحداها على أرضه أمام برشلونة في الدوري الإسباني، ثم أمام ميلان في دوري الأبطال، كما خسر أمام ليفربول في الآنفيلد في ذات البطولة.

اعلان

ويحتل حامل اللقب ريال مدريد  المركز الـ24 هذا الموسم بعد فوزين وثلاث هزائم، بما في ذلك الهزيمة أمام ليل الفرنسي.

ويتجلى عمق الأداء الضعيف لريال مدريد في دوري أبطال أوروبا، الذي فاز به في 15 مناسبة محققا رقما قياسيا.

وفي حين أن ريال مدريد يعاني من بعض الإصابات ويفتقد بشكل واضح لخدمات لاعبه المعتزل توني كروس في خط الوسط، فإن مبابي يشكل الجزء الأكبر من المشكلة، إذ لم يسجل في المباريات التي خسرها الريال أمام برشلونة وميلان وليفربول، بل لم يسجل في دوري أبطال أوروبا سوى هدف واحد فقط من أهدافه التسعة هذا الموسم.

وعندما صعد كيليان مبابي إلى ركلة الجزاء، كانت تلك فرصة ليظهر فيها أنه انضم إلى ريال مدريد للتألق في أكبر المباريات، أمام أكبر الخصوم. وبدلاً من ذلك، تصدى الحارس الاحتياطي لليفربول لركلة مبابي ليضيف تعثرا محبطا آخر إلى الموسم الأول للمهاجم مع الفريق الإسباني القوي.

حارس مرمى ليفربول كايمهين كيليهر يتصدى لركلة جزاء من كيليان مبابي خلال مباراة المرحلة الافتتاحية لدوري أبطال أوروبا بملعب أنفيلد، ليفربول، إنجلترا، الأربعاء، 27 نوفمبر 2024.
حارس مرمى ليفربول كايمهين كيليهر يتصدى لركلة جزاء من كيليان مبابي خلال مباراة المرحلة الافتتاحية لدوري أبطال أوروبا بملعب أنفيلد، ليفربول، إنجلترا، الأربعاء، 27 نوفمبر 2024. Peter Byrne/PA Wire

وشكلت إضاعته لركلة الجزاء أمام ليفربول خيبة أمل، إذ يحاول مبابي الارتقاء إلى مستوى قائد جيل ما بعد ميسي ورونالدو. كما كانت مباراته الفاشلة أمام برشلونة، عندما وقع في مصيدة التسلل ثماني مرات، واحدة من أسوأ لحظات وصوله المتذبذب إلى إسبانيا.

ومن الصعب عدم تصديق أن اللاعب الذي قاد فرنسا إلى لقب كأس العالم عندما كان مراهقًا لم يستطع التألق، حتى الآن، مع ريال مدريد المدجج بالمواهب الكبيرة الأخرى.

ولم يتحدث مبابي بعد الخسارة في أنفيلد يوم الأربعاء، عندما لعب في مركزه المفضل في الجانب الأيسر من الهجوم الذي تركه فينيسيوس جونيور المصاب شاغرًا. وترك الأمر لمدربه وزملائه في الفريق لمحاولة تفسير ما يحدث للفريق.

واعترف المدرب كارلو أنشيلوتي بأن ثقة لاعبه قد تكون متذبذبة. وقال لوكا مودريتش، الذي يعرف أكثر من أي شخص آخر المتطلبات الملقاة على عاتق لاعب ريال مدريد: إن من المعتاد أن يمر مبابي بمرحلة انتقالية صعبة إلى النادي الذي لا يتوانى عن إعلان نفسه بأنه الأفضل على الإطلاق.

وقال مودريتش: "ليس من السهل ان تبدأ في ريال مدريد، فالمواسم الأولى صعبة". "لكن امبابي لاعب يتمتع بخبرة كبيرة. إنه نجم كبير، وظل أحد أفضل اللاعبين في العالم لعدة سنوات حتى الآن".

ولدى مبابي ومدريد فرصة جيدة للعودة إلى الانتصارات عندما يستضيف خيتافي في الدوري الإسباني يوم الأحد.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

المنتخب الألماني يعيد ضبط البوصلة ويركز على كرة القدم عوضا عن السياسة

تعادل سلبي بين فرنسا وإسرائيل.. ومشادات كلامية بين مشجعين تعكر صفو مباراة كرة القدم.. رغم الإجراءات

ماذا ينتظر كرة القدم بعد صدور حكم من أعلى جهة قضائية في الاتحاد الأوروبي؟