Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شركات التكنولوجيا تقود أسهم أوروبا للصعود

الأسهم الأوروبية مستقرة مع ترقب عقوبات جديدة، وأسهم فرنسا تهبط بفعل غضب الناخبين
الأسهم الأوروبية مستقرة مع ترقب عقوبات جديدة، وأسهم فرنسا تهبط بفعل غضب الناخبين Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

(رويترز) - ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين مدفوعة بصعود أسهم قطاع التكنولوجيا أكثر من اثنين بالمئة، مع ترقب المستثمرين المزيد من العقوبات الغربية بعد أن اتهمت أوكرانيا روسيا بارتكاب جرائم حرب.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.8 بالمئة عند الإغلاق، وقفزت أسهم التكنولوجيا 2.1 بالمئة مقتفية أثر مكاسب مؤشر ناسداك الأمريكي، بعدما كشف الملياردير إيلون ماسك عن حيازته حصة 9.2 بالمئة في تويتر.

وحصل القطاع على دعم أيضا من صعود سهم ديليفري هيرو 10.7 بالمئة بعدما بدأت عملية جمع قرض مشترك لتمويل الديون يعادل 1.4 مليار يورو (1.55 مليار دولار) حيث ستستخدم العائدات لتعزيز مركز السيولة لديها.

في الوقت نفسه، أظهرت استطلاعات الرأي قبل الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية يوم الأحد أن البلاد تواجه تكرارا لما حدث في انتخابات 2017 بين إيمانويل ماكرون ومارين لوبان، مع استمرار ماكرون كمرشح أوفر حظا لكن في سباق أكثر احتداما.

وقال دين تيرنر الخبير الاقتصادي في (يو.بي.إس) "يراقب المستثمرون هذه الانتخابات، وبالنظر إلى الاحتمالية الكبيرة لبقاء ماكرون في المنصب... إذا فاز، فمن غير المرجح أن يؤدي ذلك إلى تحول جوهري في المخصصات.

"علاوة على ذلك، وعلى عكس انتخابات عام 2017، حيث كانت منافسة ماكرون تخوض حملتها على برنامج يستهدف خروج فرنسا من منطقة اليورو، لم يطرح أي مرشح مثل هذه السياسات. لذلك حتى لو حدثت نتيجة مفاجئة، فإن التداعيات على السوق لن تكون كبيرة كما في 2017".

وزاد مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.7 بالمئة يوم الاثنين.

وفي الوقت نفسه، تراجعت أسهم شركات السفر بما في ذلك ويز إير ودويتشه لوفتهانزا بنسبة 0.1 لكل منهما بعد أن ألغت إيزي جيت مئات الرحلات بسبب مرض الموظفين وسط موجة جديدة من كوفيد-19. وتراجع سهم إيزي جيت 0.2 بالمئة.

وفي مناطق أخرى، قالت ألمانيا إن الغرب سيتفق على فرض مزيد من العقوبات على روسيا. وأدت العقوبات حتى الآن إلى ارتفاع أسعار السلع الأولية، مما أجج مخاوف التضخم وزاد الضغط على البنك المركزي الأوروبي لتشديد السياسة.

وقد يعني هذا المزيد من الضغط على المؤشر ستوكس 600، الذي انخفض حتى الآن بنحو سبعة بالمئة عن أعلى مستوى له على الإطلاق في يناير كانون الثاني.

ومما زاد المخاوف، هبوط معنويات المستثمرين في منطقة اليورو إلى أدنى مستوياتها منذ ما يقرب من عامين في أبريل نيسان، مما يشير إلى بداية ركود في الربع الثاني من عام 2022.

وارتفع سهم شركة الأدوية روش 3.1 بالمئة بعد أن منحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أولوية في المراجعة لعقارها لعلاج كوفيد لدى البالغين في المستشفيات.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

بلجيكا تضع تلغرام تحت المجهر لضمان الامتثال لقانون الخدمات الرقمية للاتحاد الأوروبي

بوينغ تلغي أول رحلة مأهولة لها إلى الفضاء بسبب خلل في صمام الصاروخ

إيلون ماسك سيعيد تفعيل حساب القومي المتطرف المتهم بمعاداة السامية نيك فوينتيس على منصة إكس