الإكوادور
يمثل موقف الإكوادور هذا تراجعا عن الموقف السابق الذي كان يقوم على مواصلة الحوار مع السلطات البريطانية حول وضع أسانج منذ منحه اللجوء في عام 2012 بعد أن لاذ بسفارة الإكوادور في لندن بعدما أمرت محاكم بريطانية بتسليمه إلى السويد لاستجوابه في قضية تحرش جنسي.